كان الفرح بادياً عليهم لإعتلاء المسرح مع بول سايمون، وكأنهم يقولون : إننا قادمون ،، جوزيف شابلالا الآن يواجه بأن رحيله يعني موت الفكرة، ولكن يدهشهم بأداء أبنائه الأربعة الذين أنضمو إلى الفرقة كإمتداد مستقبلي آت!! == شكرا لبنتنا داليا أن تضمنتا في هذا المحفل الجميل، ورجاءاً ممكن توثق لنا فقرة شهدت فيها مصرع محمد النصري على يدي (سيلين ديون)!! =
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة