السيناتور كيري قابل الرئيس عمر حسن البشير! باى باى أوكامبو وجنائيته! قدوقدو باع وقبض!

Quote: ساعات قبيل الاستفتاء سلفاكير: لا بديل عن التعايش السلمي سيلفاكير (يسار) خلال استقباله السيناتور الأميركي جون كيري بجوبا (رويترز) أعلن رئيس حكومة جنوب السودان سلفاكير ميارديت أن "لا بديل عن التعايش السلمي" بين شمال وجنوب السودان، وذلك قبيل ساعات على استفتاء بشأن تقرير مصير الجنوب الذي يرجح أن يؤدي إلى الانفصال. وأضاف سلفاكير أمام المقر الرئاسي السبت وبجانبه السيناتور الأميركي جون كيري "اليوم لا عودة إلى الحرب". وعن ما بعد الاستفتاء، قال الزعيم الجنوبي "الاستفتاء ليس نهاية المطاف بل هو بداية مرحلة جديدة". وتابع سلفاكير مخاطبا الجنوبيين "لم يبق لدينا سوى بضع ساعات لنأخذ أهم قرار في حياتنا وهو الأكثر حيوية". وأضاف "أناشدكم جميعا أن تأخذوا قراركم بشكل سلمي لأننا على وشك الانتهاء من تنفيذ المسيرة الطويلة لاتفاق السلام" مؤكدا على أنه "لا بديل عن التعايش السلمي" بين الشمال والجنوب. وتابع رئيس حكومة الجنوب "من جهتنا كحكومة جنوب السودان، أعدكم بأجواء من الهدوء والأمن، وأنتم تمارسون حقكم الديمقراطي لتحديد مصيركم استنادا إلى خيار حر". وحسب اتفاقية السلام الموقعة عام 2005 فإن الفترة الممتدة بين الاستفتاء ويوليو/تموز 2011، ستكون مرحلة انتقالية تمهد للانتقال إلى الانفصال إذا جاءت نتيجة الاستفتاء في هذا الاتجاه. يشار إلى أن السيناتور كيري وصل إلى جوبا قادما من الخرطوم حيث قابل كبار المسؤولين هناك وعلى رأسهم الرئيس السوداني عمر حسن البشير.

Quote: يشار إلى أن السيناتور كيري وصل إلى جوبا قادما من الخرطوم حيث قابل كبار المسؤولين هناك وعلى رأسهم الرئيس السوداني عمر حسن البشير.

Quote: الاخ واصل شكرا للافادة ولكن الخبر اوردته الجزيرة! جنى

(عدل بواسطة كمال عباس on 01-08-2011, 10:54 PM)

Quote: الرئيس الأسبق جيمي كارتر هو الذي قابل البشير اليوم وليس السيناتور كيري كما ان الأخير كان في دارفور قبل وصوله لجوبا

Quote: ماتستعجل كلو بي وقته ! كيري لا يمكن أن يحرق كروته بلا مقابل ... متعلقات الجنوب =أبيي/ تسوية ملف الحدود والقضايا العالقة دي يمكن أن تباع مقابل قطرات نفط جنوبي/ حوافز أمريكية / التلويح ( مجرد التلويح) بالغاء العقوبات والسحب من قائمة الدول الراعية للإرهاب / وإرخاء حبل الجنائية لشهورمعدودة/ ومحاولة إجتذاب كروت غير محروقة من طاقم الانقاذ للتعامل معها ........... والخطورة تكمن في سيناريو ما بعد يوليو القادم أخشي أن أن توضع دارفور في طاولة المساومة لتذهب هي الأخري مقابل سنوات إنقاذية قادمة .. فالمعلقة لازالت مدودة والعصاة لازالت مرفوعة ولازالت هناك أوراق بيضاء في صكوك التنازلات وفي دفتر أحزان الشعب !! ...... المعادلة الواضحة ياجني تقول :_- بقاء الانقاذ يعني مزيد من التمزق والتفتت والتفريط في التراب والسيادة والمزيد من التنازلات نظير الكرسي والثروة ولاعزاء لجماهير شعبي!! .........