مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 10:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-06-2011, 11:07 PM

Abdelmuhsin Said
<aAbdelmuhsin Said
تاريخ التسجيل: 10-10-2006
مجموع المشاركات: 2678

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير

    ميادين الثورة
    ما بين تيان آن مين وميدان التحرير
    محمد عثمان ابراهيم
    [email protected]
    _____________________________________________________________________
    حين تولى الرئيس الراحل أنور السادات السلطة في مصر في ظروف تغيير مفاجئة أسفرت عنها الوفاة المباغتة للرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، دخل الزعيم الأسمر إلى قصر القبة وهو ضعيف ومحاصر بالرجال الأقوياء من رفاق سلفه. قال المراقبون منذ البداية أن تعيين السادات في منصب نائب الرئيس الذي سيحيل إليه الدستور منصب الرئيس في حالة فراغه كان مؤامرة ناصرية لاستبعاد الرجال الأقوياء الطامحين من حوله، ولم يكن احد يتوقع لا عبدالناصر ولا السادات ولا الشعب أن تنتهي حياة ناصر بعلة كتلك وهو بعد في الخمسين.
    قال الرجال الطامحون إن الرئيس الجديد فاقد للشرعية وإنه لا يستحق خلافة قائد الثورة لكن السادات كان ذكياً وقناصاً بارعاً، تغدى بالجميع قبل أن يتعشى أحد به ودفع بخصومه جميعاً، أو من أسماهم (مراكز القوى) خارج التاريخ حيث لم يبق من تلك الفترة في الوجدان الشعبي المصري إلا (15 مايو) التي ترمز لما عرف ب(ثورة التصحيح) عام 1971.
    ***
    تحمل السادات عبئاً كبيراً وهو يحاول السير على الطريق الطموح الذي خطه له الخطيب الملهم عبدالناصر، الذي كان قد أعلن البدء في حرب الإستنزاف ضد العدو الصهيوني من أجل تحرير الأراضي العربية التي تحتلها اسرائيل.
    كان العبء الأكبر للسادات هو ما نتج عن استخدام ناصر للجماهير وإشراكها في صياغة الروتين اليومي لعمل الدولة، وإن كان ناصر بعلاقته الوثيقة بالجماهير قد وسّع المسافة بينه وبين رفاقه في الحكم وخلق لنفسه وضعاً مميزاً، فإن تلك الجماهير لم تكن مستعدة لتغيير ولائها وتمليك زمام نفسها للذي يليه إلا وفق شروطها مع سلفه. عبدالناصر نفسه رغم التأييد الكبير الذي حاز عليه من فئات كثيرة من الشعب لم يكن على وئام تام مع حركة (الطلبة) ولعل إنشائه لقوات الأمن المركزي (سيئة الصيت) من أجل قمع التظاهرات الشعبية يعطي مثالاً لشكل العلاقة بين الطرفين.
    اشترى السادات بعض الوقت من مناوئيه بإعلانه أن عام 1971 هو عام الحسم وأنه في ذلك العام سيقوم بمحاربة وهزيمة اسرائيل وتحرير الأراضي العربية التي تحتلها. لم يكن ذلك ممكناً لكنه كان كافياً لتهدئة النفوس وحبسها في طوق الترقب.
    مضى عام 1971 سريعاً لكن فئات الشعب ونشطاء الطلبة تشبثوا بالوعد الذي قطعه الرئيس الجديد على نفسه وفي يناير 1972 حاول السادات التماس الأعذار لعدم قدرته على الوفاء بوعده وعزا ذلك إلى جملة من العوامل الدولية.
    رد الطلاب بالدعوة إلى مؤتمر عام في يناير 1972 وطالبوا بحضور الرئيس السادات شخصياً منهيين بذلك حوارات مع كبار رجال حكومة السادات. كان الطلاب يشعرون بسلطة قوية ونفوذ طاغٍ. لكن ما أشبه الليلة بالبارحة! حاول السادات التحايل على الإحتجاجات الطلابية بعزل الحكومة وتشكيل حكومة جديدة برئاسة عزيز صدقي. بعد أربعين عاماً سيكرر الرئيس مبارك نفس خدعة السادات وسيعزل حكومة أحمد نظيف ويشكل حكومة جديدة برئاسة أحمد شفيق!
    ومثلما قال الرئيس مبارك ان وزارته الجديدة تنشأ بتكليفات محددة فقد حدد السادات تكليفات حكومة صدقي بالإعداد من أجل المواجهة الحاسمة مع اسرائيل وأعلن عن تدابير جديدة مؤسسة على سياسة إقتصاد في حالة حرب وتم إطلاق حملة كبيرة من أجل قبول تطوع الطلبة في القوات المسلحة.
    تمت دعوة الرئيس السادات إلى مؤتمر الطلبة بجامعة القاهرة لكنه رفض الحضور، ورفض الجلوس مع المتظاهرين وقائدهم (الدكتور لاحقاً وعالم الإجتماع) أحمد عبدالله رزة " أنا ما أقعدش مع رزة" كما روى القيادي الراحل على مدونته على شبكة الإنترنت.
    حين فشلت المفاوضات مع النظام قرر الطلاب الخروج للشارع وحاولت السلطات استباق خروجهم بتعطيل الدراسة مثلما قررت السلطات الآن إيقاف مباريات دوري كرة القدم لتجفيف الوجود الشعبي في الشارع. خرج الطلاب واعتصموا بميدان التحرير.
    ***
    شكل إعتصام ميدان التحرير كما هو الآن حرجاً بالغاً لسلطة الرئيس السادات الذي أمر بتفريق التظاهرات بالقوة وقامت قوات الأمن المركزي بإخلاء الميدان وللقاريء ان يقدر حجم الضحايا والعنف الذي حدث. ومثلما تنكر سلطة مبارك الآن أنها وراء الهجمات (الجنجويدية) التي نفذها الآلاف من (البلطجية) من أجل إخلاء ميدان التحرير، أعلنت وزارة داخلية السادات في بيان رسمي لها (كان وزير الداخلية هو رجل الدولة المعروف ممدوح سالم) أنها وفق توجيهات الحكومة، وتقديراً للدوافع الوطنية للطلاب، لم تتدخل لفض التظاهرات.
    ***
    ما اشبه الليلة، أيضاً، بالبارحة. في يوم 25 يناير 1972م ، خاطب الرئيس السادات الشعب المصري مشيداً بالطلاب المتظاهرين ومواقفهم الوطنية ومشيراً إلى ان هناك قلة منحرفة تسللت في أوساطهم سعياً للإنحراف بأهدافهم " مسخرة وقلة أدب" أو كما قال! وفي الأول من فبراير عام 2011 أعلن الرئيس مبارك أنه يقر بوطنية المتظاهرين ومشروعية مطالبهم لكنه اتهم جهات متسللة، لم يسمها، بأنها سعت منذ تفجر الأزمة إلى صب الزيت على النار.
    ***
    "إن الذين يجعلون الثورة السلمية مستحيلة ، هم الذين يجعلون الثورة العنيفة لا مناص منها" جون كينيدي
    حين تولي الرئيس حسني مبارك السلطة لم يكن يتمتع بنفوذ كبير في مؤسسات الحكم وكان طوال فترة عمله نائباً للرئيس يعيش في جلباب السادات الكبير. كان الرئيس السادات يتصرف بصفته كبير العائلة المصرية والجميع أبناءه بمن فيهم نائب الرئيس، وكانت تلك طريقة متعالية تكشف عنها إشارته لخصومه في مناسبات كثيرة بعبارة "العيال دول". حتى يوم رحيله المأساوي وحين حذره مستشاروه من مخاطر الطريق الطويل الذي سيسلكه من الجيزة إلى مدينة نصر في مدينة مزدحمة ذات مبانٍ كثيفة كان قوله " العيال دول ما يقدروش يعملوا حاجة" ولم يكن هذا الكشف نتيجة لمعلومات متوافرة أمامه بقدر ما كانت انتشاء بالسلطة التي يشعر المرء معها أنه يملك القوة المطلقة!
    عيّن الرئيس السادات، اللواء حسني مبارك نائباً له وفق ذات المؤهلات التي تم تعيينه، هو نفسه قبل أعوام، في ذات المنصب بها. يروي المصريون أن مبارك كان يطمح في تولي منصب السفير في لندن فجاءته نيابة الرئيس على طبق من ذهب. وفي ظروف مباغتة، تماماً مثل الظروف التي تولى فيها سلفه السلطة، جاءته رئاسة الجمهورية.
    أعاد الرئيس الجديد مبارك حبائل الصلات ما بين السلطة والمثقفين وقام بإطلاق المئات ممن سجنهم سلفه الجبار. تعهد مبارك بالقيام بالكثير من الإصلاحات، وتحققت في عهده إنجازات كبيرة سواء على صعيد السلام والإستقرار، أو على صعيد مواصلة سياسات الإنفتاح الإقتصادي وخصخصة الشركات، ومواجهة الإنفجار السكاني. في عهده نشأت العديد من المدن الجديدة، وأنجزت الدولة مشروع شبكة مترو الأنفاق، وأصلحت الطرق، وحدثت طفرة هائلة في صناعة السياحة بشكل غير مسبوق. الحق أيضاً يقال أن فترة مبارك شهدت أفضل عصر لحرية الصحافة والتعبير منذ ثورة يوليو. في عهد مبارك تناولت الصحافة والقنوات التلفزيونية والسينما رموز الحكومة بالنقد والتقريع والمحاسبة.
    مقابل ذلك فقد شهد عهد مبارك الأخطاء الكبار. تدهورت هيبة الدولة وصارت سيادة القانون إسماً على غير مسمى ، وعم الفساد، وأصاب الشعب الطيب المرِح الحزن والأسى! في عهد مبارك شرب الناس مياه الصرف الصحي وأكلوا المحاصيل الزراعية المسرطنة وتناول المرضى الدماء الملوثة! في عهد مبارك تدهورت خدمات الدولة وإنقطعت عن الكثير من المساكن الكهرباء وبلغ عدد سكان المقابر والزوارق على النيل الملايين. في عهد مبارك باعت سيدة طفلتها الوليدة بخمس وثلاثين جنيهاً فقط ! ليس ثمة ما هو ابشع من هذا !
    في عهد مبارك قامت دولة رجال الأعمال وصار لمافيا الفساد أعوان في قصر الحاكم ولم يعد الشعب الطيب العظيم قادراً على المزيد من الصبر.
    غضب الشعب وقال كفى! ينبغي أن ينتهي الآن كل شيء.
    ***
    نجح مبارك في تجفيف كل احتمالات منافسته من داخل المؤسسة العسكرية وبدأ بأبي غزالة (المشير محمد عبدالحليم) وأقصى جنرالات الجيش من الخدمة، لكنه اغفل الشعب فعاش طوال سنوات حكمه زعيماً منعزلاً بيروقراطياً يعتمد على تقارير بطانة السوء وأجهزة الوشاية.
    واجه بالشدة والعنف جماعة افخوان المسلمين بتذكرة أمريكية غربية أسموها محاربة الإرهاب لكنه ركز على الساحة السياسية وأغفل الساحات فضعف حضور الحركة في مسرح السياسة، لكنه نما وترعرع في ساحات الإقتصاد والتربية والصحة والمجتمع حتى صار الإخوان المسلمون دولة داخل الدولة لهم مستشفياتهم، ومدارسهم، ومتاجرهم، ومصارفهم، ومساجدهم، وكتابهم، وصحفهم، وبرامج تسليتهم. حارب عهد مبارك مظاهر الأسلمة في المجتمع فتنقبت الأميات والراقصات وتحجبت ممثلات السينما. لقد خسر مبارك المعركة في اكثر من ساحة دون ان يرد اي شيء من ذلك في تقارير البطانة الفاسدة.
    ***
    نجح مبارك في الدفع بإبنيه علاء وجمال إلى واجهة الحياة المصرية. زاد طموح جمال ففتك بنفسه وبأبيه. نجح مبارك الأب في تعبيد الطريق أمام ابنه الطامح في المسرح السياسي حتى صار الرجل الأهم في تشكيل الوزارات وفي صياغة برنامج عملها. مع كل مدماك كان الإبن يبنيه في هيكل سلطته المتخيل، كان الشعب يبني هرماً معادياً فنشأت حركات مكافحة التوريث وحركة كفاية وحزب الغد وحزب الكرامة وحزب الوسط ونطقت الأغلبية الصامتة بعبارة واحدة من كلمتين : لا للتوريث ثم حين طفح بها الكيل أضافت اسم مبارك فصارت العبارة لا لمبارك .. لا للتوريث وقال الشعب كن فكان!
    ***
    أبشع ما في خطاب مبارك الأخير برغم التنازلات الكبيرة المضمنة فيه والتي لم يقدمها حاكم مصري لشعبه فيما قرأنا من التأريخ أنه يحاول شراء الوقت بدلاً عن كسبه وكان مبارك أو سدنة نظامه الفاسد يخبئون آخر حيلهم. كان مبارك يستعطف الشعب في التلفزيون ويهدده من طرف خفي فيما كانت السجون قد أخرجت اثقالها من البلطجية، والقتلة، والمجرمين حتى اضطر الأهالي إلى الإعتماد على خلايا شبه عسكرية قامت بحفظ الأمن ويشاع أنها خلايا نائمة تابعة للإخوان المسلمين. تساءل المراقبون كيف عجزت شرطة مصر عن حراسة السجون وقد كانت قادرة على حبس مصر كلها في بيتها؟ كيف تساهلت في السجون وهي الشرطة التي كانت تحتل في نصف ساعة أسطح المنازل والشوارع التي يمر بها مسئول رفيع؟ قال البعض ان هناك مؤامرة من أجل السماح بهروب هشام طلعت مصطفى السياسي والبرلماني ورجل الأعمال المقرب من جمال مبارك والمدان في قضية قتل الفنانة سوزان تميم. عائلة رجل الأعمال السجين نفت الأمر بعنف وقالت إن ابنها السجين لم يهرب. ترى هل سيقول الآن كل شيء بعد أن زالت دولة من كان يحميه؟
    ***
    في الأيام الأولى قتل بعض المتظاهرين بنيران الشرطة ثم تناولت تقارير إخبارية أن هناك اتهامات وقرائن تدل على أن وزير داخلية مبارك القوي اللواء حبيب العادلي هو من كان وراء تلك الكارثة. بعد أيام أصدرت النائب العم أمره بتقييد تحركات العادلي ومن الواضح أن مصر المغرمة بتقديم القرابين ستقدم اللواء العادلي قرباناً لحماية الكثير من الرؤوس الكبيرة في بطانة مبارك. حين تصاعدت قضية المبيدات المسرطنة التي تم استخدامها بمعرفة وزارة الزراعة لم يذهب الدكتور يوسف والي إلى السجن لكن ذهب معاونه يوسف عبدالرحمن إلى هناك قرباناً لفساد وزارة الزراعة كلها وفي التلفزيون ذهب محمد الوكيل قرباناً لفساد الجهاز الحكومي الضخم وفي المصارف يذهب واحد وفي وزارة الثقافة قدم مدير مكتب الوزير الذي أقيل مؤخراً فاروق حسني للسجن وهكذا فإن مصر عطوفة بأبنائها لا تلقي بهم كلهم في النار لكنها تقدم عنهم القرابين.
    ***
    بالهجوم الأخير الذي شنه أنصار الرئيس مبارك وقتلوا فيه البعض وجرحوا المئات، كاد أن يتحول الميدان إلى ميادن تيان آن مين الصين الذي سحقت فيه الدبابات الطلاب المطالبين بالديمقراطية والإصلاح عام 1989. شعب مصر الطيب والراقي والمتحضر والمتطلع للتقدم يستحق حكومة أفضل من هذه وقائداً أفضل من مبارك وزعماء أفضل من أحمد عز. سيدفع بعض رجال بطانة مبارك ثمن بعض جرائمهم لكن مصر الرؤوم سترأف بالبعض الآخر من أبنائها.
    ما أشبه الليلة بالبارحة وما أسهل تكرار دروس التأريخ. حين جاءت دبابات الجيش الأحمر الصيني وتقدمت نحو ميدان تيان آن مين وكلها تصميم على إخلاء الميدان من الطلاب،حفظ العالم صورة خالدة لطالب نحيل تقدم بجسده في مواجهة الدبابات. ذلك الأعزل بقميصه الأبيض كان أقوى من دبابات الجيش الأحمر الصيني! وحين حاولت الشرطة المصرية الفتك بالمتظاهرين في ميدان التحرير بنيرانها وسياراتها وخراطيم المياه استطعت اقتناص صورة مشابهة من أحد فيديوهات ثورة مصر لشاب مصري أعزل في مواجه مدرعات الشرطة. العزل ليسوا ضعفاء ونسأل الله أن يبارك في شعب مصر وأرض مصر التي كتب للجميع عنها في القرآن المجيد إلى أبد الآبدين أن يدخلوها باسم الله آمنين وأن للجميع فيها ما يسألون.
    الان انتهت اللعبة بالنسبة لمبارك وربما انتهى عصر ثورة يوليو وبدأ عصر ثورة ميدان التحرير.
                  

02-06-2011, 11:37 PM

Balla Musa
<aBalla Musa
تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 15238

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير (Re: Abdelmuhsin Said)

    يامحمد عثمان

    فى المقال السمح دا مالقيت ليك فريقة تحشر ليك كليمة كليمتين كدا من باب التفزيع لحكومة البشير؟
                  

02-07-2011, 01:27 AM

الفاضل يسن عثمان
<aالفاضل يسن عثمان
تاريخ التسجيل: 04-17-2008
مجموع المشاركات: 3279

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير (Re: Balla Musa)

    مقال ممتاز، يمتلك كاتبه ناصية تاريخية قوية لمصر المعاصرة
    وافق واسع في ربط الاحداث ودور الشخوص.
    احي الكاتب محمد عثمان نستشف من مقالاته الجديد والتجويد.

    شكرا عبدالمحسن.
                  

02-07-2011, 03:54 AM

محمد عثمان ابراهيم
<aمحمد عثمان ابراهيم
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 1321

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير (Re: الفاضل يسن عثمان)

    Quote: فى المقال السمح دا مالقيت ليك فريقة تحشر ليك كليمة كليمتين كدا من باب التفزيع لحكومة البشير؟

    يا بلة موسى أنا أفزع حكومة البشير والجبهتين العريضتين وحركة قرفنا موجودين؟ معقولة دي؟
    مع تحياتي
                  

02-07-2011, 03:57 AM

محمد عثمان ابراهيم
<aمحمد عثمان ابراهيم
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 1321

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير (Re: محمد عثمان ابراهيم)

    Quote: مقال ممتاز، يمتلك كاتبه ناصية تاريخية قوية لمصر المعاصرة
    وافق واسع في ربط الاحداث ودور الشخوص.
    احي الكاتب محمد عثمان نستشف من مقالاته الجديد والتجويد.

    الأخ الفاضل
    شكراً على كلماتك المشجعة. هذا من حسن ذوقك.

    الأخ عبد المحسن
    شكراً على نقل المقال إلى هناز
    مع تحياتي
    محمد
                  

02-08-2011, 01:28 AM

Abdelmuhsin Said
<aAbdelmuhsin Said
تاريخ التسجيل: 10-10-2006
مجموع المشاركات: 2678

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير (Re: محمد عثمان ابراهيم)

    ,
                  

02-08-2011, 07:09 AM

Saber Abdelhadi
<aSaber Abdelhadi
تاريخ التسجيل: 07-15-2007
مجموع المشاركات: 1397

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال محمد عثمان ابراهيم عن ثورة مصر: تيان آن مين وميدان التحرير (Re: Abdelmuhsin Said)

    sorry for inconvenience

    (عدل بواسطة Saber Abdelhadi on 02-08-2011, 08:26 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de