أشكركم للمرور والتعليق. رحم الله والدي وكل الآباء الراحلين. لكنّ هذا النصّ ليس سيرة ذاتية. وإن تماس وخط سيري الخاص في بعض المناطق منه. بل هو نصّ يحمل في الأصل عنوان "في تذكر موظف من الدرجة الثالثة". وقد أنهيت مجموعة نصوصها اليوم فقط. وهي متتالية قصصية تحمل عنوان هذا البوست "مشاهد من رحلة يوسف الأخيرة". نصوص تشكل وحدات منفصلة تنهض على الخيال بدرجة كبيرة. لكنها تشكل في مستوى آخر تجليات مختلفة لشخصية واحدة. وقد اعتمدت فيها موازاة لأقرب سور القرآن إلى قلبي. وأعني "يوسف". ودمتم.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة