|
لا لا ....للانتحار
|
ما قام التونسي البوعزيزي قد يكون تصرف جاء سريعا انفعاليا بدون تفكير وهو تصرف نتج من احتقانات كثيرة مما جعل تونس تشتعل ليس من اجل من احترق ولكن لانها كانت أصلا تنتظر من يفتح الباب ومن هنا فقد كان خلاص الشعب
لكن ما حدث بعد ذلك في مصر وفي موريتانيا لا يعدو كونه عملا مسرحيا سخيفا جدا بل قد يصور الشعب العربي بانه بلا قضية وبلا ابداع والتعبير له أوجه متعددة وليست كلها انتحارية هؤلاء منتحرون وليس لهم قضية ومن هنا فانني أقول لا لا للانتحار
|
|
|
|
|
|