مصلحة إسرائيل من انفصال جنوب السودان ! عدنان أبو عامر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-13-2011, 06:17 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مصلحة إسرائيل من انفصال جنوب السودان ! عدنان أبو عامر

    Quote:
    مصلحة إسرائيل من انفصال جنوب السودان
    عدنان أبو عامر


    الدور الاستخباري
    ما بعد الانفصال
    أطماع إسرائيل من الانفصال.. مصر نموذجاً

    بينما يترقب السودانيون والعرب والعالم بأسره ذلك اليوم الذي يعلن فيه قيام دولة جديدة في خاصرة السودان الجنوبية، وكل منهم تنتابه مشاعر ترقب وحذر وفقاً لتوجهاته السياسية وأصوله القومية وولاءاته الفكرية والأيدولوجية، تبدو إسرائيل من بعيد تغمرها سعادة لا توصف وهي تشهد ميلاد دولة أعدت لها العدة والدعم منذ سنوات بعيدة.

    الدور الاستخباري
    يبدو من السطحية بمكان الحديث عن دور إسرائيلي في جنوب السودان -سياسياً كان أو اقتصادياً- دون قراءة فاحصة للأداء الأمني والعمل الاستخباري لأجهزة المخابرات الإسرائيلية في ذلك البلد العربي.

    مع العلم أن هذا التدخل الإسرائيلي لم يأت عفوياً، أو حباً في سواد عيون الجنوبيين، بل إن الإستراتيجية التي قامت عليها إسرائيل منذ نشأتها الأولى تحددت بموجب ما ذكره مؤسسها ديفد بن غوريون حين قال "نحن شعب صغير‏,‏ وإمكانياتنا ومواردنا محدودة‏,‏ ولا بد من العمل على علاج هذه الثغرة في تعاملنا مع أعدائنا من الدول العربية‏,‏ من خلال معرفة وتشخيص نقاط الضعف لديها‏،‏ خاصة العلاقات القائمة بين الجماعات العرقية والأقليات الطائفية‏,‏ بحيث نسهم في تعظيمها‏,‏ لتتحول في النهاية إلى معضلات يصعب حلها أو احتواؤها"‏.‏

    "
    الاتصالات الإسرائيلية مع الجنوبيين بدأت من القنصلية الإسرائيلية في أديس أبابا، بحيث لعبت شركاتها "كواجهة" استخدمت لتلك الاتصالات، ووقع الاختيار على الدينكا أقوى قبائل المنطقة لتكون الباب الذي تتسلل منه إسرائيل إلى الجنوب
    "
    وقد أطلق على هذه الإستراتيجية "شد الأطراف"، وتم تجاوزها في سنوات لاحقة ليطلق عليها شعار "البتر وليس الشد‏",‏ بحيث تبدو التوجهات الإسرائيلية ماضية في تلبية طموحات الجماعات العرقية في الانفصال‏,‏ وتشكيل الكيانات المستقلة عن الدول العربية‏.‏

    وإن كان لا بد من تأصيل تاريخي غير مغرق في التفاصيل، فإن الاتصالات الإسرائيلية مع الجنوبيين بدأت من القنصلية الإسرائيلية في أديس أبابا، بحيث لعبت شركاتها "كواجهة" استخدمت لتلك الاتصالات، ووقع الاختيار على الدينكا أقوى قبائل المنطقة لتكون الباب الذي تتسلل منه إسرائيل إلى الجنوب، وتتغلغل في شرايينه، حيث مرت العلاقات الإسرائيلية الجنوبية بعدة مراحل تاريخية أهمها:

    1- تقديم المساعدات الإنسانية كالأدوية والمواد الغذائية والأطباء والدعم الإغاثي.

    2- استثمار التباين القبلي بين الجنوبيين أنفسهم، وتعميق هوة الصراع مع الشماليين.

    3- تدفق صفقات الأسلحة الإسرائيلية على جنوب السودان، واتساع نطاق تدريب المليشيات الجنوبية في أوغندا وإثيوبيا وكينيا.

    4- استئناف دعم التمرد المسلح، وتزويد الحركات الانفصالية الجنوبية بأسلحة متقدمة، وتدريب العشرات من طياريها على قيادة مقاتلات خفيفة للهجوم على المراكز الحكومية في الجنوب، وتوفير صور عن مواقع القوات الحكومية التقطتها أقمارها الصناعية.

    5- إيفاد بعض الخبراء الإسرائيليين لوضع الخطط والقتال إلى جانب الانفصاليين، ومشاركة بعضهم في العمليات التي أدت إلى احتلال بعض مدن الجنوب السوداني.

    وبالتالي، فقد بدا طبيعياً ألا تخفي الحركة الشعبية في جنوب السودان حجم وطبيعة العلاقات الأمنية والعسكرية التي تربطها بإسرائيل، فقد استقبلت مؤخراً حزمة جديدة من الأسلحة شملت صواريخ ومضادات طائرات وعربات مدرعة وصواريخ أرض-جو، وأعلنت أن طيارين من عناصرها يتدربون تحت إشراف إسرائيلي، في إطار الإستراتيجية التي تتبناها تل أبيب بدعم التوجه الانفصالي لها.

    غير أن الملاحظة الأكثر أهمية في ما سبق، أن جملة من قام بهذه الاتصالات والتدريب من طرف إسرائيل هم رجال الموساد والاستخبارات العسكرية، بمعنى أن الدعم السياسي الذي حصل عليه الجنوبيون كان بالأساس استخبارياً أمنياً، وهي حقيقة لا بد من معرفتها لإدراك المرامي الإسرائيلية من تحقيق الانفصال!

    "
    الدعم السياسي الذي حصل عليه الجنوبيون كان في الأساس استخبارياً أمنياً، وهي حقيقة لا بد من معرفتها لإدراك المرامي الإسرائيلية من تحقيق الانفصال!
    "
    ما بعد الانفصال
    لا شك أن ما تقدم من استعراض تاريخي لاتساع دور إسرائيل في جنوب السودان، يمهد الطريق بسلاسة لمتابعة "تشوقها" إلى اليوم التالي لمرحلة الانفصال لإعلان سياساتها وتوجهاتها بصورة مكشوفة.

    فبينما جهر مبعوث جنوب السودان في واشنطن علناً بحتمية العلاقة مع إسرائيل، جرى الحديث سراً عن توثيق العلاقة مع تل أبيب، وحصلت لقاءات بعيداً عن الإعلام بين مسؤولين من وزارة الاستثمار في حكومة جنوب السودان ونظرائهم الإسرائيليين، بهدف الاتفاق على فتح مطار جوبا أمام طيران شركة "العال" الإسرائيلية.

    كما أن مجموعة "شالوم المتحدة" التي افتتحت شركة صيرفة في جوبا، توسّعت أنشطتها وتولت إقامة فندق خمسة نجوم في عاصمة الجنوب، خاصة أن من يوصفون "بالجالية" الإسرائيلية فيها تسيطر على قطاع الفنادق الذي يُعدّ من أكثر القطاعات ربحية في جنوب السودان.

    هنا لابد من الإشارة إلى معطى في غاية الأهمية، ويتمثل في أن الإستراتيجية الإسرائيلية في جنوب السودان، لاسيما في مرحلة ما بعد الانفصال، لا تتعلق فقط بمصالح اقتصادية ضيقة رغم توفر الموارد الطبيعية في هذه المنطقة، وإنما يتعلق بالمصالح السياسية والأمنية الكبرى لإسرائيل، لاسيما في مواجهة احتمال عودة مصر إلى الاضطلاع بدورها العربي الفعلي.

    ولعل ما يشير إلى "اللهفة" الإسرائيلية لانفصال الجنوب في الاستفتاء المرتقب، الشواهد التالية:

    1- تزايد التصريحات الإسرائيلية والجنوبية في آن معاً، حول جذور تلك العلاقات وطموحاتهما بتطويرها إلى مجالات أبعد وأوسع وأشمل، للدرجة التي دفعت بعض الإسرائيليين إلى القول إن الساسة الجنوبيين لم يعودوا يخجلون من المجاهرة بالعلاقات ا########دة مع تل أبيب، وباللجوء إليها لنصرتهم ضد الدولة السودانية الأم، والإعلان أن إسرائيل عدو للفلسطينيين فقط وليس للجنوبيين!

    2- فتح مكاتب تمثيل للجنوبيين في تل أبيب، وتوثيق العلاقات التجارية والاقتصادية معهم.

    3- تنظيم رحلات جوية إثيوبية منتظمة تربط "جوبا" في السودان بكل من أديس أبابا وتل أبيب.

    4- استقبال إسرائيل لخمسة آلاف عنصر لتدريبهم عسكرياً، للتعامل مع مرحلة ما بعد الانفصال.

    5- إقامة جسر جوي لنقل السلاح من إسرائيل إلى أفريقيا الوسطى، ومنها تحمل براً إلى جوباً.

    ولعل ما توج هذه الجهود الإسرائيلية، ما كشف عنه النقاب من بدء وصول حشود كبيرة من الخبراء الإسرائيليين في مختلف المجالات إلى جوبا عاصمة الجنوب، استعداداً للسيطرة على الدولة الناشئة، حيث يتخصص هؤلاء الذين قدر عددهم بألف خبير في الزراعة والتعدين والاقتصاد والفنون والسياحة والإدارة.

    "
    تعتقد إسرائيل أن مراميها السياسية والإستراتيجية في تشجيعها لانفصال جنوب السودان، تتجاوز كثيراً هذه البقعة الجغرافية لتصل إلى عواصم عربية مجاورة، ترى أنه لا بد من بقائها تحت المجهر الإسرائيلي
    "
    غاية إسرائيل من الانفصال.. مصر نموذجاً
    تعتقد إسرائيل أن مراميها السياسية والإستراتيجية في تشجيعها لانفصال جنوب السودان، تتجاوز كثيراً هذه البقعة الجغرافية لتصل إلى عواصم عربية مجاورة ترى أنه لا بد من بقائها تحت المجهر الإسرائيلي، تخوفاً من أي تغير قد يطرأ على أوضاعها الداخلية، مما قد يحدث منعطفاً كبيراً ليس في صالحها.

    وربما تبدو مصر -الدولة والدور والتاريخ وليس النظام بالضرورة- الأكثر استهدافاً من ذلك، لاسيما إذا كان المدخل الأكثر خطورة لإسرائيل يتمثل في مياه نهر النيل، فليس من شك أن أهمية النيل بالنسبة لمصر تصل إلى مرحلة أن يكون شريانها الحيوي الذي إذا انقطع، فقد فصل الأوكسجين عنها، وإذا كانت كينيا وإثيوبيا وأوغندا تشكل دول المنبع، فإن السودان هي دولة الممر الرئيسية، وهنا يأتي العبث الإسرائيلي.

    فإذا كانت الحكومات السودانية المتتالية منذ الاستقلال وحتى اليوم، تحاشت -لأسباب كثيرة- المس بمياه النيل، والحصة السودانية المفترضة من مياهه التي تذهب طوعاً إلى مصر، فإن الوضع سيكون مختلفاً في دولة جنوب السودان، حيث لا يربطها ما يربط أهل شمال السودان مع مصر، وفضلاً عن ذلك فإن قرارها السياسي يبدو من مرحلة ما قبل الانفصال صادراً في تل أبيب وواشنطن وبروكسل.

    وهكذا، لم يكن مستغرباً أن تركز إسرائيل على النيل في السنوات الأخيرة لضمان الإمساك بأقوى ورقة للضغط على مصر، وفي هذا السياق جاء تركيز جولة وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان قبل أشهر عدة على ثلاث دول تعد من أهم بلدان المنابع لنهر النيل، وأكثرها رفضاً لاتفاقات المياه المعقودة مع دولتي المصب: السودان ومصر.

    وقد اتضح فعلاً أن ليبرمان -وهو أول مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى يزور أفريقيا منذ نحو عشرين عاماً- توصل إلى عقد اتفاق مع حكومة كينيا على مشروعات ذات صلة بإدارة المياه، ومن المؤكد أنه حقق شيئاً من ذلك القبيل مع إثيوبيا التي بدأ بها زيارته، وفعل ذلك في أوغندا.

    في سياق متصل، فإن ما قد يوصف "بالنجاح" الذي أحرزته الحركة الانفصالية في جنوب السودان، ينبغي أن لا ينسي حقيقة خطيرة مؤلمة تتمثل في كونها أداة "إسرائيلية" لتحقيق هدف إستراتيجي بعيد المدى يتمثل في "إضعاف" مصر و"تهديدها من الخلف"!

    "
    ما قد يدعى النجاح الذي أحرزته الحركة الانفصالية في جنوب السودان، ينبغي أن لا ينسي حقيقة خطيرة مؤلمة تتمثل في كونها أداة "إسرائيلية"، لتحقيق هدف إستراتيجي بعيد المدى يتمثل في إضعاف مصر وتهديدها من الخلف!
    "
    وإلى جانب الضغط على القاهرة، فإن تركيز إسرائيل على الخرطوم هو جزء من إستراتيجيتها إزاء البحر الأحمر الذي اعتبرته منذ البداية منفذاً حيوياً للغاية، حرصت على أن تبقيه حراً أمام سفنها، وخشيت أن يصبح بحيرة عربية يمكن استخدامها في حصارها، تكراراً لما حدث في حربي 1967 و1973 عندما أغلق العرب مضايق تيران وباب المندب على التوالي.

    كما سعت إسرائيل لإقامة عدة قواعد عسكرية موجهة ضد الدول العربية عند المدخل الجنوبي للبحر الأحمر، إضافة إلى القواعد الجوية في إثيوبيا وكينيا، والوجود الجوي في غينيا، وإقامة قواعد جوية في تشاد، على الأخص في المنطقة المجاورة لحدود السودان، حيث تبين لاحقاً أن مهمة تلك القواعد تمثلت في مراقبة الحدود الليبية والسودانية، إضافة إلى إمكانية استخدامها ضد مصر لضرب أهداف منتخبة في مؤخرة الجبهة المصرية.

    أخيراً.. فإن مصالح إسرائيل في المفهوم الإستراتيجي باتت تتمثل في إقامة دولة جنوب السودان، والأرجح أنها لن تكون إلا شوكة أخرى في خاصرة دولة عربية، لاسيما أن حقيقة انفصال الجنوب يجد مساندة قوية من اليمين المسيحي المتصهين في الولايات المتحدة للحدّ من المد العربي والإسلامي داخل القارة الأفريقية، مما يعني أن القادم بعد الانفصال سيكون لصالح إسرائيل بصورة أكثر خطراً وأبعد أثراً، لدرجة أن دولة الجنوب ستتحول إلى "قاعدة عسكرية" إسرائيلية في نهاية المطاف.
    المصدر: الجزيرة
    احفظ وشارك
    احفظ وشارك الجزيرة. نت
    Mixx Facebook
    Twitter Digg
    Delicious Reddit
    MySpace StumbleUpon
    تعريف بالخدمة
    طباعة الصفحة إرسال المقال

    تعليقات القراء
    التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
    44
    طارق محمد مصري
    القاهره
    كلامك معقول وجيد وفعلا هو ده الى هيحصل للسودان لانهم عينهم على مصر لانها كما قال ريتشارد مصر هى قلب العرب والكل بيحوم على مصر لو اجتمعانا على دين الله وباسم ربنه والكل يكون تحت رايه واحده هنكون امه عظيمه فعلا ومحدش هيقدر يمسنا معنديش غير حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم يااارب
    43
    ماجد سلام
    شهداء
    اذا ما مصير دولارات الشعب المصري التي اغرقت بها حكومة مبارك جنوب السودان يعني راحت اوانطة كدا زي ما راحت وحدة السودان مع الريح؟!! اصحو يا عربان الان وقد دقت ساعة الصفر لحظة انفصال جنوب السودان ستبدأ معركة جديدة والخاسر فيها العرب ومصالحهم صدقوني
    42
    محى الدين
    إيطاليا
    كلما أرى فرحة الجنوب فى الانفصال يتفطر قلبى حزنا على أمتنا العربية التى تشققت لدويلات لا قوة لها ولا حول إلا من رحم ربى. صحيح أن السودان سوف تنقسم وسوف تلعب اسرائيل لعبتها الدائمة القذرة ولا نعلم إلى أين تدور بنا الأيام: أسأل الله أن يحمى أبنائى فى المستقل المجهول
    41
    عبدالله
    اوروبا
    ما دامت شعوبنا مغيبة عن القرارات السياسية و لا تشاور للحكام العرب إذ كلهم حكيم وكلهم ملهم وكلهم بطل و كلهم وحيد دهره و فريد زمانه فلا وجود للشعوب أبدا, مجرد بهائم تأكل و تشرب و كل خائف عما في يده,إذ أنه إذا لم أقم أنا و أنت و غيرنا,فمن إذا و الإعتصام بحبل الله يأتي بعد العلم والعمل.لعل في ثورة إخواننا في تونس و الجزائر ما يحيينا حتى نضرب على يد هؤلاء الحكماء ثم ندور للآخرين بإذن الله
    40
    خالد
    دبي
    بسم الله.و الصلاة على رسول الله السودان اصبح جزئين والعراق اصبح جزءين يعني الجامعة العربية زادت عضوين والحبل على الجرار الموضوع مش مسألة مياه الموضوع براي اشغلوهم بانفسهم واعملوا ما بدى لكم . فاذا كانو مسيطرين على اكثر من80% من قيادات الدول العربية عن طريق البنك الدولي و امريكاو ........ وذا لم نرجع لمنهج الله نستحق الاكثر حتى ياتي الله بقوم يحبهم ويحبونه.
    39
    احمدالنور محمد
    السودان
    لماذا لا نعمل بنفس هذه الاسرئيلية ونبكي دوما على ما نفعله بايدينانحن
    38
    مجدى خضر البصير
    الولايات المتحدة الأمريكية
    كدة وضحت الرؤيا واتعرف قاتل جون قرنق لأنه كان وحدويا أكثر من ناس البشير ولو كان حيا لظل السودان مليون ميل مربع للأبد
    37
    خليل
    مصر
    نحن امةعربيةنملك كل خيرات الارض ولكننا لانملك روح الوحدة فمن حق اسرائيل ان تحركنا كما تشاء نحن لسنااقل من اوربا ان يكون لنا اتحاد عربى موحد يراعى كل مصالح العرب وهذا بسبب بعدناعنالله واطماع حكامنا واننالم نعتصم بحبل الله فلكى الله ياامة ياعربية
    36
    اميرة احمد محمد ماهل
    الخرطوم
    بسم الله والحمد لله اللهم انا لانسألك رد القضاء ولكن نسألك الطف فيه . حسب ماورد في هذا المقال وحسب مااؤمن به ان في الاتحاد قوة كما جا ذلك في قول رسولنا الكريم. وكما جاء في هذا المقال ان انفصال السودان خطرا يهدد كل العالم العربي والاسلامي ولاتسلم منه حكومة الجنوب المنفصلة والمتفألة بالانفصال .فسألي موجه للمريدين للانفصال لم نسلم انفسلنا لاسرائيل ولما نساعدها لتحقيق مأربها الاستعمارية وهي في النهاية تقف ضاحكة علي قبائكم ############ وانقيادكم الاعمي . فلتصحوا ولتنتبهو الي الخطر .ولاتقرنكم المغريات .
    35
    مواطن عربي
    الحذر والانتباه المبكر!!
    على العرب شعوباً وحكومات الاحساس المبكر بالمسئولية والانتباه للاضرار التي قد تلحق بهم جراء عدم الاعتراف بالمواطنين الاصليين من العرقيات الاخرى في دولهم ومنهم البربر أو الامازيغ في شمال افريقيا والاكراد في العراق وتركيا وايران وسوريا والنوبيون والاقباط في مصر والزنوج أو الافارقة في موريتانيا كل هذه العرقيات يجب ان تعامل على قدم المساواة مع باقي المواطنين وترفع من خانة التهميش وتأخذ حقوقها ومكانها اللائق بها في دولها وإلا سياتي يوم ويأخذونه عنوة كما اخذه الزنوج في السودان بالشطر الجنوبي من الدولة


                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de