|
Re: شكرا نافع .. مرحبا يا إمام ... ولكن! ثم لكن ! ثم لكن! (Re: فتحي البحيري)
|
وإذا كان المولعون بالغرائبيات ، لا سيما ما يتعلق منها بأعاجيب الجاسوسية والزرع والتغويص ، يذهبون مذهبا صعبا في أن الإمام نفسه (جبهة!) أو (مؤتمر وطني ) فإن لنا أن نتساءل هل كان نافع ولا زال بعثيا أو شيوعيا أو (حزب أمة) مغروسا في قمة الجسد الإنقاذي المريض ؟ لأنه بمثلما يمكن الاستدلال من افاعيل ومواقف ونتائج واقعة وماثلة على أن كل ما فعله الصادق المهدي صب ويصب في مصلحة النظام الإنقاذي بشكل أو بآخر ..يمكن الاستدلال على أن كل ما فعله ويفعله نافع يصب بشكل أكبر لصالح زوال الانقاذ واندثارها ... اريحوا رؤوسكم سيداتي آنساتي سادتي قليلا وتفكروافيما أقول لكم
|
|
|
|
|
|