مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-11-2010, 04:59 PM

محمد الجيلى
<aمحمد الجيلى
تاريخ التسجيل: 01-24-2009
مجموع المشاركات: 1363

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... (Re: بكرى ابوبكر)

    Quote: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت

    تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... !!

    دراسة أعدها : الهادي محمد الامين

    إلي أي مدي يمكن التكهن باتساع وتزايد نشاط تنظيم القاعدة بالسودان خلال المرحلة المقبلة ؟ وهل هناك ثمة مؤشرات أو دلالات تحمل وترجح احتمالات بوجود جديد وأهداف منظمة وتحركات وشيكة للمجموعات المتطرفة مع فاتحة العام القادم تزامنا مع ظهور نتيجة عملية تقرير المصير وما يسبق ذلك من زخم وصخب وضجيج يصاحب احتفالات البلاد بأعياد ميلاد المسيح وكرنفالات رأس السنة وغرس وإنارة شجرة الميلاد في هذه المناسبة مع الاحتفاء بالتقليد المسيحي بنصب وتجسيد شخصية بابا نويل واستعداد السودان لاستضافة ليالي العرس الافريقي ممثلا في مونديال وبطولة الامم الافريقية ( الكاف ) كأكبر حدث رياضي وكروي في تاريخ البلاد في فبراير المقبل والذي تتوزع فعالياته ما بين الخرطوم – مدني وبورتسودان ؟ فهل من الممكن أن تشهد الساحة أي نشاط تكفيري أو تحركات من قبل المجموعات المتطرفة سواء تلك التي ظهرت في العلن أو تلك التي تتخفي في المخابئ كخلايا نائمة لا تصلها عيون السلطات والاجهزة الامنية ؟

    لكن قبل الاجابة علي هذه التساؤلات الحائرة دعونا نفحص الظروف والاوضاع التي تنشأ فيها المنظمات ذات النزعة الدينية المتشددة والتكفيرية مثل تنظيم القاعدة ووجهاته المتعددة في العالم العربي والاسلامي ثم الانتقال بثقله وخيله وخيلائه الي القارة الافريقية محاولين اسقاط النموذج علي الواقع السوداني بمشهده السياسي الماثل اليوم ومآلات الاوضاع في القريب العاجل ومن أهم هذه عوامل التي ترجح نشاط القاعدة في السودان في مقبل الأيام ما يأتي :

    = ظروف الانتقال والتحولات الحالية التي يمر بها السودان كأكبر قطر عربي – إفريقي – إسلامي يتمتع بموقع جغرافي واستراتيجي يميزه عن كثير من دول المنطقة والاقليم وباعتباره معبرا ومنبعا ومقرا لتلاقي الحضارات وتداخل الاديان وتلاقح الثقافات وله إرث تاريخي وحضاري ضارب بجذوره من قديم الزمان مما يزيد من اهتمام الراي العام الداخلي والخارجي بما يدور فيه من تطورات وما يحدث فيه من قضايا وأحداث تجري بوتيرة متسارعة ربما تنتهي بتصدع البلاد وانقسامها وانفصالها ما بين شمال وجنوب وقيام دولة جنوبية مستقلة عن الشمال بمعني ان يفقد السودان نصف أراضيه وما يستتبع ذلك من استمرار سياسة شد الاطراف بتفتيت وتفكك أجزائه حيث استقطعت مصر مثلث حلايب – شلاتين أبورماد بينما وضعت إثيوبيا يدها علي أراضي الفشقة وتطمع ارتريا في ضم دلتا طوكر والقاش وتشهد مناطق التماس الحدودية مثل بعض المناطق في ولاية جنوب دارفور ( كافيا كنجي – حفرة النحاس وسنقو) في حدودها مع بحر الغزال ومثلها في أبيي بجنوب كردفان وضعا يرشحها للإنفجار أو توقع حدوث مواجهات واشتباكات بين المسيرية والدينكا في مناطق أبيي وما حولها ونزعة بعض قادة الحركة الشعبية في النيل الازرق علي رأسهم الوالي مالك عقار حينما أكد من قبل أنهم سيتجهون لتكوين كونفدرالية مع دولة الحبشة حال فشل عملية المشورة الشعبية أو تحديدا إذا لم يكن إجراء المشورة الشعبية متماشيا ومرضيا لقادة الحركة الشعبية بالنيل الازرق مما يعني أن مناطق الانقسنا وبني شنقول وخور يابوس يمكن أن تتبع في يوم من الايام لاثيوبيا !!.

    = تقاطع المصالح المحلية مع الاطماع الاقليمية والدولية في ظل الصراعات والنزاعات الداخلية والخارجية مثلما يحدث الان في البلاد حيث تشهد الجبهة الداخلية انقساما حادا في قواها وأحزابها السياسية وعدم توافقها علي رؤي ومواقف موحدة ومشتركة تجاه القضايا الراهنة التي تطرح وتفرض نفسها في الساحة يصاحب ذلك حالة التشظي في الشمال وتشاكس شريكي الحكم ( المؤتمر الوطني والحركة الشعبية ) وفشل كل مباحثات ومفاوضات الطرفين لحل المشاكل العالقة والقضايا المعقدة قبل وبعد الاستفتاء وما تيبع ذلك من تقرير مصير أبيي الذي لا زال تحت كف عفريت وما يجري الان من محاولات لتأزيم مشكلة دارفور وجعلها أزمة جديدة بعد الجنوب وترحيلها الي ما بعد الاستفتاء ..

    = الاضطرابات السياسية والتفلتات الامنية وظهور بؤر التوتر في المناطق الساخنة سواء تلك التي تدور في ولايات دارفور الثلاثة وما يتوقع من عدم استقرار بين الشمال والجنوب في ظل حالة التجاذب والاستقطاب والمواجهات بين القوات المسلحة والجيش الشعبي من جهة والقوات المسلحة والفصائل العسكرية بدارفور من جهة ثانية هذا إذا استصحبنا ان استراتيجية دارفور الجديدة التي وضعتها الحكومة تركز وتعتمد في واحدة من خططها علي حسم التمرد وملاحقة قواته عسكريا مما يجعل الميدان في الجبهة الغربية في حالة تسخين يضعها علي برميل بارود قابل للاشتعال والالتهاب ...

    = جنوح القوي السياسية الجنوبية ونخبها للمطالبة باستقلال جنوب السودان عبر اعلانه من داخل المجلس التشريعي للجنوب إذا حدثت أي عراقيل تؤدي الي تعطيل الإستفتاء وطغيان نزعتها الانفصالية مقابل تراجع صوت الوحدة وانحسار دعاوي وحدة الشمال مع الجنوب عبر الاستنفار والتعبئة التي حدثت مؤخرا بتوافق الجنوبيين علي أمرين :

    1 / قيام الاستفتاء في مواعيده من غير تأخير أو تأجيل

    2/ يليه اتجاه غالب عبر صناديق الاقتراع لترجيح كفة خيار الانفصال علي الوحدة وحتي صيغة الكونفدرالية التي طرحت كشكل انتقالي يتم به تجاوز حالة الشد والجذب بين الشمال والجنوب قد سقطت ولم تجد حظها من القبول بين طرفي الحكم حيث كان من المؤمل وبعد توقيع اتفاقية السلام الشامل في نيفاشا 2005م ان تعمل كل الاطراف من أجل وحدة السودان ( أرضا وشعبا ونيلا ) لكن اتضح لاحقا ان العمل يسير في اتجاه الانفصال بصورة صارخة يخلف جوار غير آمن وفقا للمعطيات والحيثيات الماثلة الان ..

    = هذا علي المستوي المحلي وإذا تمت قراءته ومقارنته بالخارج المهتم بقضايا السودان فانه علي المستوي الاممي فقد برز اتجاه أو مقترح لاستقدام قوات دولية متعددة الجنسيات أو زيادة القوات الموجودة بالسودان والعمل علي نشرها في الحدود الفاصلة بين الشمال والجنوب كقوات عازلة تحسبا لاحتواء أي مواجهات عسكرية محتملة أو متوقعة علي شريط حدودي طوله قرابة الـ200 كلم وهذا بالتأكيد سيصاحبه نزولا وتوسيعا لاتنشار مقاتلي تنظيم القاعدة التي تأسست في الاصل كترياق ونظام اصولي إسلامي عالمي جديد لمواجهة ومقابلة سياسات النظام العالمي الغربي الجديد طبقا لمفهوم القاعدة ويكون ذلك ردا علي نشر قوات حفظ السلام التابعة للامم المتحدة او تلك التي تعمل تحت غطاء حلف الناتو أو الاطلسي بصفاتها المختلفة ( مشتركة – هجين – مختلطة ) وتعدد مسمياتها ( يوناميد – يوناميس ) - خاصة إذا اعتبرنا ان الحدود في حالة الانفصال ستكون محمية بالقانون الدولي - بالاضافة الي الجيوش الأخري التي يتم توزيعها في دارفور والجنوب وجبال النوبة والرئاسة الخرطوم مجهزة باسطول من السيارات والطائرات والاليات والامكانيات البشرية والمادية وتمتعها بصلاحيات واسعة وفقا للمانديت والفرمان الذي أقر دخولها ووجودها وتركها .. هذا بالاضافة الي احتمالات قدوم قوات القيادة العسكرية الامريكية في أفريقيا ( أفريكوم ) وقوات شركة بلاك ووتر ودين كوب وكلها واجهات عسكرية أمريكية تعمل في مجال التجهيزات والاستشارات الامنية وتدريب قوات الجيش الشعبي وبناء قدراته ودعمه بالسلاح فضلا عن مهامها الاخري ..

    = بجانب تكاثر المنظمات الاجنبية العاملة في حقل الاغاثة والمجال الطوعي والانساني القادمة من الدول الغربية ( الاروبية والامريكية ) خصوصا أمريكا – بريطاني – فرنسا وغيرها التي تشير إليها أصبع الاتهام بانها متورطة وضالعة في حالة الارتباك التي تسود البلاد حاليا وتنسيقها الكامل مع سفارات دولها وبعثاتها الدبلوماسية وقطعا فان كثير منها غير برئ ولا يستبعد ان يكون قادتها ضباطا وجواسيسا لبلدانهم مع ضعف الرقابة الحكومية عليها رغم كثرة تجاوزاتها وخروقاتها .. علي ان المزعج هو قدرة هذه المنظمات علي فرض سيطرتها علي مفاصل ومفاتح كثير من الملفات فطائراتها تحتل مساحة مقدرة وواسعة في مطار الخرطوم ومطارات حواضر وعواصم ولايات دارفور وغالب مطارات مدن الجنوب ووضع يدها علي معسكرات النازحين الي الحد الذي تطلب أو تلتمس فيه الحكومة إذنا من الامم المتحدة بتسليم 6 من المتهمين والمجرمين المطلوبين للعدالة لمحاكمتهم في قضايا جنائية ارتكبوها في حق بعض النازحين بمعسكر كلمة بنيالا والطريف ان اليوناميد رفضت الطلب الحكومي وجاء الرد بعدم تسليمهم مما يعني ان بعض مناطق البلاد ومنذ نيفاشا ووفقا لرؤية بعض رموز الاسلاميين اهتزت فيها ( قضية السيادة ) بفعل التدخلات والضغوط الاجنبية وصارت بعض المناطق واقعة تحت الوصاية والانتداب الاجنبي وأطراف أخري مستباحة وباختصار فان غالبية القضايا والملفات أصبحت ( مدولة ) ودخلت كل المنابر والمحافل العالمية ..

    = الانهيار الوشيك للدولة الاسلامية بالسودان وهو أمر كان ولا يزال محلا لمخاوف وهواجس كثير من الأسلاميين بالداخل والخارج ذلك ان التوجه الاسلامي والشعارات التي رفعتها الانقاذ (المشروع الحضاري ) قد غابت معالمه وملامحه تماما نتيجة للإملاءات الخارجية و التنازل من أجل ترضية القوي الغربية واستجابة الحاكمين للوصفات والروشتات التي أوقعتهم وأدخلتهم للنادي الدولي حيث تبنت الحكومة إستراتيجية غير ناجحة حينما قدمت الكثير من التنازلات مقابل وعود واغراءات وحوافز متوهمة مثل السراب كما ان الاستراتيجية الغربية في التعامل مع السودان اعتمدت علي خلق الاشكالات لتكون ذرائع وثغرات للتدخل وتمكين وجودها بالبلاد وتحول الحاكمين من قادة اسلاميين كانوا ينشدون قيام دولة الشريعة والفضيلة الي رموز رأسمالية ديمقراطية ( براغماتية ) كما لا يخفي علي المتابع للشأن السوداني ان عددا من المفكرين والقادة الاسلاميين خاصة من خارج السودان وخلال السنوات الماضية كانوا يقومون باعداد وكتابة مذكرات وبيانات تنبيه تخذر من خطورة ما يجري داخل البلاد من تآمر ومكايد ودسائس كما ان بعض الاسلاميين قد وجهوا سهام نقدهم علي تفريط النظام الحاكم وكان آخر هذه الانتقادات قد صدرت من زعيم حركة النهضة التونسية الشيخ راشد الغنوشي واتهامه للنظام بالتساهل وتعريض وحدة السودان للخطروتنازله عن الجنوب ( بمحض أرادته ) انطلاقا من مفهوم شرعي مفاده ان الجنوب أرض اسلامية وليست ديار كفر لا ينبغي التفريط فيها .لكن الاخطر من ذلك ما افتت به الرابطة الشرعية للعماء والددعاة في بيانها الذي صدر مؤخرا ان اجراء تقرير مصير الجنوب باطل وحرام شرعا وان الحل في إعلان الجهاد – إما النصر أو الشهادة ودعت الرابطة المؤتمر الوطني لنفض يده من نيفاشا هذا إذا اضفنا اليه ما تواتر قبل فترة عن وجود مجموعة من السلفيين بعض الافراد الموغلين في التشدد بانهم يعملون علي تحريض الجنوبيين المسلمين للضغط علي الحركة الشعبية وحكومة الجنوب لكي تسلمهم مقار ودور العبادة ومؤسسات الزكاة والاوقاف وغيرها من المنشآت الدينية بالجنوب وإلا فان أخذها سيكون بالقوة وعبر العنف المسلح الامر الذي يمكن ان يقود الي حرب دينية جديدة بالاراضي الجنوبية إذا لم يتم تدارك هذا الامر ...

    = الانعكاسات السالبة والافرازات التي سيخلفها استفتاء الجنوب إذا قادت النتيجة للانفصال وتداعياته علي مجمل الاوضاع بالاقليم خاصة دول الجوار التي تتأثر سلبا وإيجابا بمجريات الاوضاع الداخلية بالبلاد ولعل هذه المخاوف قد برزت بوضوح خلال قمة الايقاد التي انعقدت باديس أبابا مؤخرا حيث ألمح رئيس الوزراء الاثيوبي مليس زيناوي إلي ان حدوث أي اضطربات أو قيام حرب بالسودان ستطال كافة دول الاقليم وتؤثر علي المنطقة لان المتغيرات الجديدة ستجعل خارطة ما بعد الاستفتاء تختلف تماما وقد تكون مغايرة للاوضاع الحالية ان لم تنقلب عليها بالكلية

    = والشاهد ان كل هذه الظروف تتماثل وتتشابه مع استراتيجية تنظيم القاعدة في القارة الافريقية التي تهدف لتعزيز وجود مكثف لمقاتليه وعناصره المسلحة في عدد من الدول الافريقية ذات الارتباط الوثيق بالسودان مثل ( الصومال – مالي – النيجر – كينيا - يوغندا وموريتانيا ) في محاولة منها لخلق حزام طولي وقاعدة تتمدد في بعض هذه المواقع لتكون ( ملاذات آمنة لشبكة مقاتليه وخلاياه الجهادية وتشكيلاته العسكرية ) وجعلها منطلقا لهجمات القاعدة ضد الوجود الاروبي والامريكي مستفيدة من حالة الوهن والترهل في تلك البلدان وضعف الحكومات المحيطة بالسودان للتغلغل والمساهمة في ترابط وتغذية وتعزيز وجود المقاتلين الجهاديين في منظمومة واحدة بامتدادات إقليمية ...

    فالواقع ان العوامل التي ذكرناها وأوردناها تشكل مجموعة مبررات وحجج تغري وتفتح شهية تنظيم القاعدة وحلفائه في المنطقة لاستقدام واستجلاب كوادرهم للارتكاز وتكثيف وجودهم وانتشارهم بالبلاد بجانب إيقاظ الخلايا النائمة وتنشيطها بغية التحرك لان القاعدة تحاول توظيف هذه العوامل في اللحظات التاريخية الفاصلة والحاسمة واختيار ساعة الصفر ممثلة في أخطر مرحلة تمر بها البلاد وهي فترة تقرير المصير التي تحدد مستقبل الوطن الجديد علي ضوء تلك النتيجة التي ستفضي إما لوحدة أو إنفصال وهو الامر الراجح حتي الان مما يعني بروز متغيرات وتحولات جديدة ترسم خارطة جديدة ...
                  

العنوان الكاتب Date
مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... !! بكرى ابوبكر12-11-10, 04:52 PM
  Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... محمد الجيلى12-11-10, 04:59 PM
  Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... عاطف مكاوى12-11-10, 05:01 PM
    Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... abubakr12-11-10, 06:47 PM
    Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... abubakr12-11-10, 06:47 PM
      Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... بكرى ابوبكر12-12-10, 05:09 PM
        Re: مطلع العام الميلادي ملئ بالمفاجآت تنظيم القاعدة في السودان ..... منصات جديدة للإنطلاق .... احمد محمد بشير12-12-10, 05:22 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de