|
Re: عالم دين سعودي: منع النساء من قيادة السيارات "لا سند له" (Re: Zoal Wahid)
|
شكراً زول واحد على هذه الإضاءة. الطامة الكبري عندما يكون النجر إياه متعلقاً بأمور العقيدة والفتوى وتحريم ما أحل الله يعني ممكن واحد يفتي أو ينجر في الشأن الرياضي أو السياسي إن شاء له ذلك وأكيد حا يلقي من يتصدي له ، لكين أن يصوروا الدين أنه بهذه القسوة وهذا التشدد والتصلب فهو أمر يجعل المؤلفة قلوبهم والناس الإسلامهم على الحُركرُك يكرهون الدين بعد أن أصبح له رجال يفتون ويأمرون وناس عامه ساكت عليهم السمع والطاعة. الدين أصلاً أنزله الله الذي خلقنا وصورنا ويعلم ظاهرنا وباطننا وما تخفي صدورنا لكي يهذبنا لا لكي يرعبنا فالأصل في الهداية الرقة والعيب كل العيب أن يقوم ما يسمى على سبيل المثال بأنه رجل دين بشتم إمرأة وجرجرتها أمام خلق الله لأنها ترتدي زياً مخالفاً للشرع على حسب تقدير هذا الرجل ، والقياس في ذلك ربما راجع لمزاج ما يسمي برجل الدين ، أو إنسان غير مسلم يأتي بتصرف ينافي الدين يتم تعنيفه أمام الملأ ، أين هدي معلم الأمة رسول الهدي صلي الله عليه وسلم من هذا ، أين مبدأ "ما بال أقوام" ذلك المبدأ الذي تصل من خلاله الرسالة إلى الجميع دون تجريح أو تعنيف. يعني على سبيل المثال قصة الإعرابي الذي شمر وبال في نص المسجد والصحابة رضوان الله عليهم أرادوا أن يردعوه فما كان من معلم البشرية رسول الله صلي الله عليه وسلم إلا أن قال لهم ما معناه كبوا ليكم موية في بول أخيكم وإنتهي الموضوع ، وفي زمن الفتاوي المصرجه دي لو واحد بال في تاني زقاق من الجامع يمكن أن يقيموا عليه حد الحرابه. قال تعالى يريد الله بكم اليسر ، وصدق الرسول الكريم عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم في حديث رواه أبا هريرة ما معناه "ما شاد الدين أحد إلا غلبه"
|
|
|
|
|
|