|
لعبة رفيدة ياسين المفضلة (صور)
|
رفيدة صحفية شاطرة لا شك في ذلك مجتهدة وتتميز بحرفية عالية صاحبة اكبر خبطة صحفية (خبر الغارة الجوية على شرق السودان) صاحبة الخبطة الصحفية الاخيرة (حديث سلفاكير) والذي اثار غضب الحركة الشعبية لعبتها المفضلة هو سلاح الصحفيين المحترفين وهو الة تسجيلها التي تحملها في يدها دوما خوفا من من ساسة بلادي الذين يمحو نهار الحقيقة فضفضات ليلهم
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لعبة رفيدة ياسين المفضلة (صور) (Re: ود الباوقة)
|
Quote: يعني انت دايرا تشيلا مفتاح انقلينزي |
المفتاح الانقليزي ده ليك انت وصاحبك وودالموج لوووول
طبعا الانتو الايام دي رفيدة الصحفية المفضلة لديكم عشان زرة سلفاكير دي لكن تابع البوست في مفاجآت وتبدل مواقف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعبة رفيدة ياسين المفضلة (صور) (Re: تولوس)
|
تحياتي ام حازم
Quote: البعرفه انها صحفيه بجريدة كيزان!! |
البت دي ما كوزة هي صحفية محترفة وموهوبة
سيبك من نظرية المؤامرة دي سلفا اخد راحتو وفضفض ودي طبعا غلطة مكتبه الاعلامي رفيدة ما قولتو حاجة هي بتسال وهو بجيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لعبة رفيدة ياسين المفضلة (صور) (Re: عمران حسن صالح)
|
الاخ العزيز محمد ابراهيم السلام عليكم..
في كل الحوارات الصحفية التي يجريها الصحافيون في كل أنحاء العالم هناك أحاديث (ليس للنشر) وهذه من باب كسب الصحفي للشخصية إذا كانت مهمة ومؤثرة وانا شخصياً عملت عشرات الحوارات مع شخصيات كبيرة ونافذة وكان هناك كلام ليس للنشر..ومن هنا يخلق الصحفي العلاقات القوية والاستراتيجية مع قادة البلاد والمتنفذين لأن الصحفي لا يكون صحفياًمتميزاً إلا عندما تكون له مصادر معلومات متميزة تجعله شامة بين الصحافيين في قوة معلوماته وثقته بالمصادر التي يعتمد عليها وهي في الأساس الشخصيات الكبيرة والمؤثرة.. وفي الكثير من الحوارات التي أجريتها في الفترة من (1987-2000) لم أنشر حديث قيل لي (هذا ليس للنشر) الأمر الذي مكنني من خلق علاقات قوية مع شخصيات لها احترامها ومكانتها في الساحة.. وأظن وأن بعض الظن إثم ان رفيدة نشرت كلاماً ليس للنشر.. وأأكد لك من سابقة مشكلة الحوار مع سلفاكير تاني رفيدة لا أحد من الشخصيات المهمة والنافذة يرضى محاروتها وإذا رضي سيكون على مضض وسيكون الحوار باهتاً لأن الجميع من اليوم سيعمل حسابه وسيقدم الإجابة بالقطارة بدون أي زيادة.. وستكون الحوارات المقبلة للزميلة رفيدة عديمة الطعم لأن المحاور عندما يكون مرتاحاً من الصحفي ويطمئن له سيكون الحوار فيه تلقائية مما يجعل الصحفي يخرج بمادة تعجب القراء.. هكذا علمتني التجربة.. ومن اليوم تابعوا الحوارات المقبلة لرفيدة ستتأكدون من كلامي.. رفيدة ضربت ضربتها وانتهت ..
مثلاً في فبرائر 1997م قابلت د. رياك مشار في الجنوب في منطقة بلقوك شمال أعالي النيل وشرق منطقة عدرائيل وهذا قبل التوقيع على اتفاقية الخرطوم للسلام ونشرته بصحيفة (السودان الحديث) ومن ضمن المسائل ذات الأهمية في الحوار قال لي د. مشار كلاماً حول مقتل زوجته البريطانية في اثيوبيا..وفيه معلومات خاصة وذات أهمية كبيرة ..لكنه طلب مني عدم نشر هذا الكلام وبالفعل لم أنشره إلى هذه اللحظة وهو كلام خطير جدا لذلك احتفظت بعلاقتي معه التي قويت كثيراً وكنت ازوره في مقر اقامته بقصر الضيافة وتطورت علاقتي به لدرجة أنه عندما غادر الخرطوم يائساً من عدم تنفيذ بنود اتفاقية الخرطوم للسلام اعطائي صورة من المذكرة التي سلمها للرئيس عمر البشير للدكتور علي الحاج وللدكتور حسن الترابي، وان هي المذكرة رقم (12) التي سلمها للرئيس عمر البشير يذكره فيها بعدم وفاء الحكومة بالتزامتها حيال الاتفاقية التي وقعت في القصر الجمهوري مع (أروك طون اروك) و(كاربينو كوانين) - وقال لي كلاماً كثيراً اكتشفت منه ان وفائي بالعهد في عدم نشر ما طلب مني عدم نشره أكسبني محبته وصداقته..!! هكا تُبنى العلاقات مع الشخصيات المهمة وليس تنفيرها..أساساً الكثير من القيادات تخاف من الحديث مع الصحافيين لتسريبهم المعلومات.
الصحفي المحترف هو من يبني علاقات قوية تصبح رصيده في الحياة, لذا أعتقد ان رفيدة ياسين ارتكبت خطاءً كبيراً في نشر كل مافي الحوار قبل التأكد ما إذا كانت هناك فقرات ليست للنشر، ومن الطبيعي ونحن بشر أن يكون بين الرئيس ونائبه بعض الحساسيات والغيرة السياسية والصراعات الخفية، فالحوار مع سلفا كان يدور حول الانفصال من عدمه..لكن رفيدة فرحت بالعبارات التي تضرب سلفا بمشار ونسيت تماماً أصل الموضع وجرت لرئيس تحريرها الذي قام بتسليم الشريط للجهات (.....) هذا حسب تصوري لسيناريو قصة الشريط.. والحكومة من مصلحتها اشغال الساحة بسفاسف الأمور لذا وصلت البلاد إلى ما نحن فيه الآن.
| |
|
|
|
|
|
|
|