سلام يا سيف,, في القاهرة قبل عشرة سنوات اوقفني سوداني وقور وخمسيني امام مجمع التحرير واخبرني بان زوجته في مستشفى القصر العيني وتعاني الامرين من الالم ونفس الموال لديه روشتة ولا يملك ثمن الدواء . فما كان مني إلا وان طلبت منه ان نذهب الى الصيدلية وسأقوم بشراء الدواء واحمله بنفسي الي زوجته بالمستشفى منها نعود مريض ونطبق السنة . زولنا وافق بإمتعاض وفي اول زحمة كب الزوغة غير مهتم بمناداتي له.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة