|
Re: زمن أولاد نَبْرة ( بانوراما بألوان الطيف ) (Re: منتصرمحمد زكى)
|
Quote: تقول نساء الحي أنهن ما أن يريْن زوجته ( مبروكة ) تجلس على ( الدكة ) الطينية أمام منزلها و هي تربط رأسها بطرحة ، فإنهن يتأكدن بأن ( زيدان ) قد مارس فحولته ليلتئذ ، فيلقين عليه التحية مقرونة بعبارات الدعابة : إن شاء الله محل ما يسري يـ |
يجازي محنك يا ابو جهيتة ، قعدت أضحك براي زي المجنون. طولناوالله من كتاباتك الممتعة دي ، ومنتظرين المزيد
سلام لكل الاحباب بأرض نجد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زمن أولاد نَبْرة ( بانوراما بألوان الطيف ) (Re: الفاتح يسن)
|
ألا يوجد في سِفْر العشق في السودان غير قصة تاجوج ؟ لا بد أن هناك قصصا كثيرة لم توثق .. و أشعار كثيرة لم تكتب .. و مواقف تفوق مجريات أحداث قيس و ليلى .. و تراجيديا أقسى من نهاية قصة روميو و جولييت .. هناك أكثر من جميل و بثينة .. و أكثر من كُثير عزة ..
بلى يوجد .. لكن لايوجد قلم مثل قلمك يعكس تلك الوقائع بأسلوب جاذب ورصين لاسيما أن ثقافة التعتيم على التجارب الخاصة ومواراتها في أقصى ركن مظلم من الذاكرة حجب عنا الكثير من الروائع والتجارب الخاصة كان من شأنها رفد ساحة الآداب والفنون ( الرواية والدراما والمسرح ... الخ ) بقصص تضاهي ما ذكرت أعلاه ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زمن أولاد نَبْرة ( بانوراما بألوان الطيف ) (Re: منتصرمحمد زكى)
|
عزيزي منتصر
خبر الموت في الغربة له قرع الطبول الجوفاء ..
جربته ياصديقي في أمسية شتائية موغلة في الكآبة والظلمة
ياالهي ما أقسى أحزان الغربة .......
و أنا أيضا ذلكم المتجرع في ليلة شتوية و رمضانية عندما يأتي رمضان كل عام .. أحس [ان الأيام محاطة بين ضفتى الحزن و الذكرى
دمتم
| |
|
|
|
|
|
|
|