|
لاعبو الهليل يضيعون على منتخبنا نصرا مؤكدا على غانا وكادوا ان يتسببوا في الهزيمة لولا سفاري
|
باختصار : - كم مرة واجه كاركا المرمى وفشل في التهديف ؟؟ - كم مرة صوب عمر بخيت كرة لا معنى لها نحوالمرمي واضاع مجهود راجي وبلة جابر ؟؟ - كم مرة لجأ بشة للمراوغة غير المجدية ليضيع جهود من اوصلوا له الكرة
هذا جزء من الهجوم وفي الدفاع : - كم مرة سقطت الكرة من المعز بسبب الخروج الخاطئ والتوقيت غير المناسب. - كم مرة جلط سيف مساوي وسداها ليه سفاري .
لكم التحية نجوم المريخ والسودان
سفاري - مصعب - راجي - قلق - بلة جابر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لاعبو الهليل يضيعون على منتخبنا نصرا مؤكدا على غانا وكادوا ان يتسببوا في الهزيمة لولا سفاري (Re: عمر عبد الله فضل المولى)
|
إستغفر الله العظيم
الخيل يجقلب و الشكر لحماد
ما زدا أدرى منكم و لو كان هنالك لعيبة مريخاب أفضل من الأربعة هؤلاء لإختارهم
ثانياً أين فريق المريخ السوداني. فما نراه اليوم فريق مريخ (الأمم المتحدة) و مع ذلك مرمطة فاق الحد. في مباراة محلية تجد نسبة المحترفين فوق ال 60%. و جرسة قبل مباراة الإتحاد و تهديد مازال في الأذهان، لعيبتنا في أسمرا و مانقدر ووووب . بالله الموجودين في الخرطوم مهمتهم أيه إذا كان ما قادرين لإتحاد مدني
فمازدا ليس لديه خيار فيكم، هؤلاء فقط من ينافسون و يحتلون مواقعهم في الفريق الأول.
مسكت في التيحة التيحة التيييييييييييييييييحة و تحتوا معاها
قال سفاري قال. الناس أجمعوا بأن أدائه ممتاز للكن هذا لا يقدح في أداء الباقين
لولا فريق الهلال لمثلوا السودان لعيبة روابط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لاعبو الهليل يضيعون على منتخبنا نصرا مؤكدا على غانا وكادوا ان يتسببوا في الهزيمة لولا سفاري (Re: خالد عويس)
|
Quote:
عافية الهلال .. لم نقلها نحن هذه المرة! عندما انتصر منتخبنا على الكنغو في المباراة السابقة بعد غياب طويل عن الانتصارات .. قلنا إن عافية المنتخب عادت له لأن العافية تسري في جسد الهلال.. وقلنا إن عافية المنتخب من عافية الهلال.. لم نقل ذلك من باب (التعصب) كما تخيل البعض أو من باب (الانحياز) للاعبي الهلال على حساب الأندية الأخرى كما يتوهم المتعصبون.
لقد كنا نتحدث بمنطق الفريق المؤثر في عافية الكرة السودانية بشكل عام وعبر التاريخ فالتاريخ يحدثنا عن عافية المنتخب التي تزداد عندما يكون الهلال معافى وجسد المنتخب الذي يتأثر بمرض الهلال وكرة القدم بداهة تعتمد على اللاعبين ولاعبي المنتخب معظمهم تاريخياً من الهلال دون أن ننكر مساهمة الأندية الأخرى وعلى رأسها المريخ ولكننا نتحدث عن الأصل وليس عن الاستثناء.
وأمس كتبنا عن ثقة مازدا وأسامة عطا المنان في الخروج بنتيجة إيجابية اعتماداً على منطق نجاح معسكر إريتريا !! وقلنا إن هذا منطق ضعيف لأن الذين سيشاركون في المباراة ليس من بينهم لاعب شارك في مباراة الإعداد الوحيدة أمام إريتريا.
وكان واضحاً أن مازدا وأسامة عطا المنان يتحدثان بثقة بسبب الثقة في نجوم الهلال الذين أمتعوا إفريقيا كلها وتخطوا حواجز اللعب خارج الأرض.
سرت عافية الهلال في جسد المنتخب فكان الأداء الرجولي والمنضبط أمام المنتخب الغاني رغم غياب القائد هيثم مصطفى الذي افتقده المنتخب بشدة أمس لأن كاريكا كان يحتاج لأكثر من تمريرة سهلة ليضع الهدف بعد أكثر من محاولة.
عافية الهلال التي ظهرت في جسد المنتخب لم نقلها نحن هذه المرة وإنما قالها محلل قناة الجزيرة الكابتن (هيثم فاروق) الذي أكد على أن أهم مميزات المنتخب السوداني كانت في اختيار سبعة لاعبين من نادي الهلال مما خلق التجانس بين اللاعبين وضرب العديد من الأمثلة على ذلك عندما كان المنتخب الروسي يعتمد على نجوم (دينامو كييف) والمنتخب المصري يعتمد على نجوم الأهلي.
هذه هي حقيقة كرة القدم وليس حقيقة التعصب وقد رفضت أن أرد على الذين هاجموني في ذلك الوقت لأنني أعرف أن الحقيقة ستظهر بهدوء وأعتقد أن تقبل الحقيقة من (هيثم) سهل جداً قياساً بتقبلها من.. خالد عزالدين.
وحتى نكون منصفين فإننا نقول أن الأداء الدفاعي الممتاز للمنتخب السوداني ساهم فيه بشكل واضح التألق الكبير للاعب سفاري ولكننا نقول بكل صراحة إن اللاعب (بلة جابر) تنقصه صفات اللاعب الدولي الأساسي في المنتخب السوداني مع تأكيدنا على وجود مشكلة في الطرف الأيمن في الملاعب السودانية مما أدى لاعتماد الهلال على اللاعب يوسف محمد.
بلة جابر ورغم المجهود الكبير الذي يبذله الا أنه يصر على الأداء الفردي وهو ما يضر بالمنظومة الجماعية خصوصاً في المباريات الكبيرة التي لا تحتمل حتى الأخطاء الصغيرة دعك من أخطاء بلة جابر الذي لا يفرق بين اللعب ضد أهلي الخرطوم واللعب ضد منتخب غانا.. نفس طريقة الاختراقات.. نفس الفوضى في التقدم للهجوم على حساب الدفاع.. نفس الاندفاع البدني غير المحسوب.
لقد كان بلة جابر حالة استثناء في أداء المنتخب السوداني فرغم الأداء السلبي في الشوط الثاني لمهند الطاهر الا أنه يبقى في إطار السلبية العادية للاعب كرة القدم بينما يمارس بلة جابر الفوضى، وقد كان الأجدر الإبقاء على (قلق) في الطرف الأيمن واستبدال بلة الذي تسبب في معظم الهجمات الخطيرة للمنتخب الغاني.
المعز محجوب عاد للتألق والفدائية ولكنه مازال يخطئ وبصورة متكررة في الكرات العكسية وأعتقد أن السبب الرئيسي في ذلك طريقة (وقوف) المعز الذي يصر على الوقوف بالقرب أو على خط المرمى مما يكلفه وقتاً طويلاً في الخروج والوصول للكرة فتتكرر الأخطاء في الكرات العكسية.
سيف مساوي يواصل رحلة التألق والاستبسال في المباريات وهذه أكبر ميزات سيف وعلاء الدين يوسف فهما يلعبان المباريات الكبيرة بثقة عالية في النفس ويتحملان الضغط ومقارعة الكبار.
بقي أن نقول إن أكبر أخطاء المباراة كانت عبر المذيع (سوار الدهب) الذي كاد يفسد علينا متعة المباراة لو لا أن هناك جهاز تحكم في (الصوت) وسنعود لنعلق على تعليق سوار الدهب بالتفصيل غداً.
وفي الختام شكراً لقائد هذه الملحمة المدرب محمد عبد الله مازدا الذي كاد ينتزع نقطة غالية من المنتخب الغاني في المرة السابقة قبل أن يخسر بهدف عكسي من ريتشارد واستحق أن ينتزع أكثر من نقطة هذه المرة ولكنه اكتفى بالتعادل.
|
بدون حجاب لخالد عز الدين الصدى
| |
|
|
|
|
|
|
|