مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث له"!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 11:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-07-2010, 04:24 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث له"!!!!!

    Quote: مفهوم القيادة عند البشير.. مستقبل الجنوب..

    بقلم :علي اسماعيل العتباني: الراي العام
    .. كل قائد له شخصية عامة وأخرى خاصة.. ولكن الرئيس البشير يوظف شخصيته الخاصة للعامة.. وهو بذلك تجسيد للقيادة الراشدة التي تؤمن بالتقدم، وتحل الازمات والمشاكل.. ويتميز بالدقة في إتخاذ القرار.. ومراعاته للتوازنات والخصوصيات .. وقيامه على العدالة من بعد استوثاق.. وقيادة السودان، هذا البلد الكبير المتنوع، تحتاج الى النشاط والطاقة العالية مع الخبرة.. والقدرة على إتخاذ القرار الناضج والمبادرة .. بل واحياناً المغامرة بالنفس والمال والمستقبل.
    ولقد رأينا ان كل هذه الصفات تجتمع في الرئيس البشير.. ففي اوقات الازمات يتخذ القرار الصحيح ويظل متماسكاً .. وقد رأيناه متماسكاً حينما استشهد رفيق دربه الفريق الزبير محمد صالح.. ورأيناه متماسكاً في نفس الليلة حينما رفض أن يكون الترابي نائباً له.. ورأيناه متماسكاً حينما أطاح بالترابي.. ورأيناه متماسكاً في تداعيات الاحداث التي تلت محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك على صعوباتها.. ورأيناه متماسكاً أمام الكثير من الامتحانات والابتلاءات والإحن لأن لديه القدرة على الاستفادة من الدروس والاخطاء وتحديد الاولويات ويمثل ما به من ارادة الوصول الى الحلول.

    ابن البلد
    كما أن الرئيس البشير الذي يبدو للناس بسيطاً وابن بلد ولديه قدرة مذهلة على قراءة المتغيرات الدولية والاقليمية وعلامات الوقت ومتغيرات التوجهات العالمية.. وباختصار.. فإن الرئيس البشير -رئيس السودان- شخصية مركبة وله وجوه عديدة.. ولا يقود السودان فقط بما يسمى القيادة الملهمة او باستنفار الجماهير.. ولكنه ينزل الى الملعب ويدير الحركة ويتخذ القرار ويعطي التوجيهات.. وكل الاشياء التي تبدو بسيطة بتفاصيلها يكون في قلبها.. مثل تداعيات مباراة الجزائر ومصر.. ومفاوضات خليل، الى أسعار البترول.. الى احتياجات الولايات والجامعات.. الى ملفات الصحة والتعليم ومشاريع التنمية .. والسياسة الخارجية وقضايا الجنوب. بالاضافة الى ملفات القوات المسلحة والأمن والشرطة ومطلوباتهم واسترتيجياتهم .. وما يستتبع ذلك من متابعة دقيقة ومعرفة بأدق التفاصيل.. ومع اهتماماته تلك فانها لا تلغي شخصيته الخاصة.. فهو كذلك كما رأيناه، في حوار اجتماعي متواصل مع الأسر. تجده في المآتم وفي السجادات وفي الافراح.. كما أنه يقوم بالواجب الاجتماعي، ليس خصماً على وقت الدولة، ولكن خصماً على وقته الخاص وعلى صحته وبيته وبرنامجه.. وقطعاً ليس هناك رئيس في العالم يولي اهتماماً بالمسألة الاجتماعية كالرئيس البشير، فهذه خاصية يمتاز بها على كل اعضاء نادي الرؤساء.. فهو بطبيعته لا يعرف الراحة والخلود.. فالراحة عنده في مخالطة الخلق وتفقد احوال الرعية في بيوتها وفي المستشفيات وفي المناسبات الاجتماعية. أما أنه قادر على ما يسمى بالمواءمة، فقد رأيناه في فترة الديمقراطية الموجهة أو فترة الشرعية الثورية ولكنه كعسكري الطبع والمزاج يقف مع اتخاذ القرار وتنزيله بالصورة المعروفة في العسكرية.. ومع ذلك فانه ليس مع الاشتراكية الموجهة كما عرفناها في النادي الاشتراكي الذي سقط بعد 1989م .. وليس مع الديمقراطية الليبرالية أيضاً ففي كليهما ما ترفضه الشريعة.. خصوصاً وان كلتيهما توافقان على مسألة التمييز ضد المرأة.. وتوافقان على الحرية الشخصية غير المحدودة.. وحرية المثلية الجنسية.. وحرية ان تفعل المرأة ما تشاء في جسمها حتى اجازة الاجهاض وغيره.

    ديمقراطية إسلامية
    ولكن ديمقراطية البشير مستمدة من الثقافة الاسلامية.. ديمقراطية التواصل والاخلاق.. لذا نجده قد نجح في أن تكون حكومته وصالونه رواقاً لكل السودانيين، عسكريين ومدنيين وأمنيين.. متصوفة وأهل سنة.. حركات اسلامية وشبابية ورياضية واجتماعية وسياسية .. وقد اصبح البشير بذلك قيادة استثنائية في ظروف استثنائية وصعبة.. ونجح في تحويل كل الازمات الى فرص والى طرق جديدة للانطلاق.. واذا كان الناس ينظرون الى الازمات على أنها كوارث، وهي كذلك.. فإن خاصية البشير جعلته يحول الازمة الى فرصة. وقد رأيناه قد حول حرب الجنوب الى اتفاقية سلام.. وما يحدث في دارفور الى اتفاقيات سلام مختلفة.. كما أن لديه القدرة على التواجد خارج الاقفاص التي يصنعها الآخرون. كما انه استطاع ان يهزم (بيروقراطية) الدولة.. ونحن نعلم ان (البيروقراطية) هي اساس الفساد.. وهي اساس تأخير القوانين والقرارات .. وهي التي تهزم الانفتاح والاستثمار بمثل انها تهزم المواطن.. ولذلك نجد احياناً كثيرة يتجاوز فيها الرئيس البشير شراك (البيروقراطية) .. لأنه لا يصح عنده إلاّ الصحيح، ويفعل الصحيح حتى وان علت التكلفة .. ولذلك تجده يهتم بالتمكين للكفاءات مع الولاء والعدالة.. ولأن كل حزب لا بد ان يضع على مفاصل الدولة من لا يفسدون. ولا يمكن للحزب القائد او الحاكم ان يمكِّن لأعدائه.. وان يمكن لاعداء الشريعة والوطن.. والانتهازيين وشعاره (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).. الرعد «آية 11»

    تجاوز المرارات
    والرئيس البشير يحتفي ويهتم بتغيير الانفس وتزكياتها، ولذلك نراه في المساجد وحلقات الذكر.. ونراه مهتماً بتحريك الطاقات الايجابية.. بدلاً عن الركون الى الطاقات السلبية.. ولقد رأيناه في ثقافة التنمية والحراك حاملاً للمعول يحفر في ترعتي (الرهد وكنانة) وقد جعل الناس في ذلك (نكتة) ولكنها ليست كذلك.. إنما هي طاقة نفسية لتحريك الطاقات الايجابية وتفجيرها.. والقائد يجب ان يعطي القدوة والمثال وعاقلاً ومنطقياً مع شعبه ونفسه ومحترماً للنظام والمؤسسية وقواعد العمل وملتزماً بعهوده ومواثيقه وكلمته.. والرائد لا يكذب أهله.. والرئىس البشير كذلك لديه خاصية التسامح والقدرة على تجاوز المرارات.. والقدرة على تجاوز ثقافة الكراهية.. ولذلك تجده صافح قرنق من اجل السودان.. وصافح نقد من اجل السودان..وصافح المهدي والميرغني من اجل السودان.. وسيصافح خليل والترابي من اجل السودان.

    عطاء وتعاطي
    ومع ذلك، فإن الرئيس البشير واقعي، ويعلم أنه يتعامل مع السودانيين وسيختار فريقه من السودانيين ولن يجلب اشخاصاً من المريخ.. ومن يشبه السودان وتربي في تربته هم الذين يملكون القدرة على التعاطي مع البشير الذي يملك القدرة على اتخاذ القرار السريع والحركة في تنزيله.
    والبشير يختار من لهم ولاء للانقاذ وبرنامجها، والولاء شارع ذو مسارين عطاء وتعاطي.. فالولاء بدون عطاء لا قيمة له.. والعطاء بدون مبادرة وتضحية قيمته ايضاً ليست كبيرة.. وقد رأينا البشير في ساعات الخطر يكون في المقدمة وفي الصف الأول.. ولذلك تجده يسكن وسط جنوده في عرين الانقلابات ومسرح التحولات.. والقائد كما نعلم يلمس القلوب ويشفي الجروح ولا يستجيب للاستفزازات ويبتلع المرارات.. طالما كانت الاستفزازات موجهة لشخصه ولا تمس البلد. كما ان الرئيس البشير ورغم الضغوط والحصار الدولي... ورغم الجيوش التي دخلت السودان قد أفلح في زراعة الرأسمال السياسي للصمود في المسرح العالمي.. وباللاءات في وجه الاستكبار.. وضد الهيمنة..
    كما اكرمه الله باقامة التاريخ باستخراج البترول وتصديره وتسويقه وتصنيعه.. وإقامة الحجة بسد مروي.. واقامة الشهود بالحضور الدولي والاقليمي والمحلي.

    توحيد الصف
    ودور القائد سيظل هو اصدار القرار ومتابعته والتأكد من تنفيذه.. وإلا أصبح «منظراً» .. والقائد منظر ولكنه كذلك مُنزِّل.. والفرق بين المنظر والمنزل.. ان المنظر لا يبعد النظر لكن القائد ينزل إلى الميدان ويحول التنظير إلى تنزيل وإلى معالم واشياء.. وفي ساعات الازمات والكوارث لا بد ان يبرز القائد تصميمه وقوته وقدرته على توحيد الصف الوطني حوله مع نكران الذات والتوجه بالعمل خالصاً لله سبحانه وتعالى.
    والرئيس البشير كثيراً ما خرج بأهله .. ونلاحظ ان بعض الناس يتندر على ذلك.. وقد رأيناه خارجاً في آخر الاحتفالات بأزواجه.. وحينما يخرج الرئيس البشير بأهله لا يتأسى بالغربيين ولا يتأسى إلا بالنبي «صلوات الله عليه وسلامه..» ويتأسى بنبي الرحمة محمد «صلى الله عليه وسلم» الذي كان يخرج بأهله في غزواته ورحلاته وليس تقليداً للغربيين.. بل ربما الغربيون قد اخذوا هذه السنة منّا.. سنة إجلال المرأة والزوجة وإجلاسها في وضعها المطلوب.. وقد خرج الرسول «صلى الله عليه وسلم» بأهله في فتح مكة وحجة الوداع وكل المواسم الكبرى.. بل أن زوجته «أم سلمة» هي التي أشارت على النبي «صلى الله عليه وسلم»بالحلق يوم الحديبية.. بعد ان كاد المسلمون يتمردون عليه.. وطلبت منه ان يحلق وينحر وسيتبعه المسلمون وقد فعل ذلك.. ولكن الرئيس البشير مواجه بتحديات كبيرة وكثيرة.. وأهم ما يواجهه هو وحدة السودان.. وقد رأينا أن البشير صمد أمام الأزمات النفسية.. وصمد أمام المرجفين في المدينة.. وصمد أمام الناس كما قال ابو تمام:
    وخوفوا الناس من دهماء مظلمة إذا بدا الكوكب الغربي ذو الذنب وفعلاً قد رأينا هذه الأراجيف والتخويفات عند الانتخابات وكيف سيصبح السودان مثل كينيا وايران، وان الحرب الأهلية ستستعر.. وان هنالك بنادق موجهة.. وقد خوّف الناس حتى خرج بعضهم من الخرطوم.. وحتى خزّن البعض الأغذية.. وخوف الناس من محكمة الجنايات.. ومن تحكيم أبيي.. ولكن لم يحدث شئ.. غير الراحة والبهجة..

    مخاوف الإنفصال
    والآن يخوفون كذلك من مغبة انفصال الجنوب.. وينسون أنهم هم الذين استنوا سنة انفصال الجنوب.. وهم الذين حددوا وجهزوا المسرح لمؤتمر أسمرا الذي تداعوا له واسموه القضايا المصيرية.. وأن مؤتمر اسمرا وما خرج به من قرارات مصيرية كان أهمها قرار تقرير المصير.. وإن الدول الخائفة الآن من تدويل قضية الجنوب.. والخائفة من تدويل قضية مياه النيل.. والخائفة على أمن مصر القومي، للأسف الشديد هي نفسها التي مولت مؤتمر أسمرا.. وان المعارضة التي كانت مرتكزة وقتها في القاهرة يقال ان الاستخبارات المصرية قامت بمنحها التذاكر والمال لمؤتمر القضايا المصيرية التي كانت ديباجته وروحه هي تقرير مصير جنوب السودان.
    والآن، لماذا نخاف نحن إذا انفصل الجنوب او بقى.. ونحن مع الوحدة.. وسيعمل الرئيس البشير بكل مرتكزاته وقدراته من أجل الوحدة.. ولكن الذين يخوفون الناس من مغبة انفصال الجنوب عليهم ان يتذكروا انهم هم الذين بادروا وعملوا لذلك..

    بأمر سلفا كير
    والآن نقول ان امر الجنوب في يد القائد سلفاكير. وسلفاكير تلتف حوله نخبة جنوبية. ونحن لا ندري ماذا في داخل هذه النخبة الجنوبية.. وسلفاكير كما يبدو لنا لديه قراءات مختلفة.. وتصريحات مختلفة كذلك ومتناقضة.. فهو أحياناً مع الوحدة.. وأحياناً مع الانفصال.. وأحياناً خارج الملعب.. وسلفاكير كما يبدو شخصية مركبة لا نعرف شيئاً عن تكوينه وأحواله.. وان كنا نعرف أنه ليس كما يقول البعض بسيطاً وساذجاً أو غير متعلم..
    فقد أصبح مدير استخبارات الحركة الشعبية.. وأصبح نائباً لقرنق.. وأصبح مطلعاً على السياسة الاقليمية والدولية.. وهو وحده الذي جابه الراحل قرنق في «رمبيك».. والآن هو الذي يمسك مفاتيح الجنوب المالية والاقتصادية والسياسية والعسكرية.. وجيش الحركة الشعبية موالٍ له.. وإذا مال نحو الوحدة فإن الجنوب وعلى مزاجه الانفصالي الذي يزاود به البعض سيميل نحو الوحدة.. وإذا مال نحو الانفصال فإن الجنوب سيميل نحو الانفصال.
    فلذلك لا بد ان تكون هنالك استراتيجية حول النخبة الجنوبية.. ومعرفة أهم مائة شخصية تحيط بسلفاكير وهذا من ناحية. ومن ناحية أخرى بدلاً عن التصدي للقضايا المصيرية قضية الوحدة والانفصال مثالاً.. نرى ان نولي النظر نحو دارفور وما حدث في سوق المواسير.. وكل ما حدث في دارفور في حدود بضع عشرات من ملايين الجنيهات.. وإذا كنا نسمع ان شركة «دال» وحدها تنشط التنمية بدورة مال في حدود «5،1» مليار.. وهناك الكثير من البنوك خسرت اضعافاً مضاعفة مما حدث في سوق المواسير.. إذاً، لماذا المبالغات والتهويل.. يجب ان ننزل هذا الحديث في مكانه ونعالجه بهدوء ونحن نثق في قدرات الرئيس البشير بمثل ما نثق في نزاهة الاجهزة العدلية والقضائية.

    تصريحات السيدين
    أما خاتمة هذا المقال فهي التصريحات المؤسفة التي جاءت على لسان السيدين الميرغني والمهدي.. وهما يطمعان في المشاركة في السلطة بعد الاداء الهزيل لهما، في الانتخابات.. ولكنهما لا يزالان يشككان.
    وما يدل على مصداقية الانتخابات هذا القبول وعدم وجود تمرد او تشرنق.. والفرق الشاسع بين ما ناله اعضاء المؤتمر الوطني وخصومهم.. حيث في كل الدوائر التي كانت مقفولة للاتحاديين تاريخياً دائماً ما يكون حصاد مرشح المؤتمر الوطني عشرة أضعاف الآخر او يزيد.. ولو كان الأمر أمر «طبخ» لما كانت النتيجة بهذه الفوارق التي لم تكن موجودة حتى في رؤوس قادة الوطني.. بل ان السيناريوهات كانت تذهب إلى التخويف بالاضطرابات او ان بعض رموز الوطني قد لا يفوزون في هذه الانتخابات.. ولكن أهم دروس هذه الانتخابات انه ما عادت الطائفية السياسية هي التي تحدد أقدار السودان السياسية.. وما عادت الجهويات هي المسيطرة على عقول الناس.. وكذلك فإن أمر الاستقرار وما يحسه الناس من منافع في المعاش والكسب وصور الانجازات في الطرق والكباري والخزانات والكهرباء والمياه وشبكة التعليم العام والعالي.. وقد لا يعلم الكثيرون ان سد مروي وحده يحقق قرابة «005» مليون دولار سنوياً للخزينة العامة -أي- ما يوازي كل ميزانية السودان القديمة قبل الانقاذ.
    ولكن لا يزال في جعبة المرجفين في المدينة الكثير من القصص والاكاذيب والمؤامرات والمبالغات. وهي صناعة رائجة ولكنها بائرة بحسابات المآلات والنهايات.

                  

العنوان الكاتب Date
مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث له"!!!!! jini10-07-10, 04:24 PM
  Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث عمار محمد حامد10-07-10, 05:07 PM
    Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث Haitham Elsiddiq10-07-10, 05:58 PM
      Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث خضر الطيب10-07-10, 06:26 PM
        Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث محمد حسن العمدة10-07-10, 06:45 PM
  Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث بكري الصايغ10-07-10, 07:22 PM
    Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث jini10-07-10, 07:37 PM
  Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث ود الباوقة10-07-10, 07:37 PM
    Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث أحمد الشايقي10-08-10, 01:50 AM
      Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث خضر الطيب10-08-10, 02:49 AM
    Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث Al-Shaygi10-08-10, 03:42 AM
      Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث Mohamed Yassin Khalifa10-08-10, 07:18 AM
        Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث بدر الدين الأمير10-08-10, 07:53 AM
          Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث عبدالكريم الامين احمد10-08-10, 08:14 AM
            Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث Nazik Eltayeb10-08-10, 08:24 AM
              Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث عبدالكريم الامين احمد10-08-10, 08:42 AM
                Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث GamarBoBa10-08-10, 10:34 AM
                  Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث عبدالكريم الامين احمد10-08-10, 10:51 AM
                  Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث ود الباوقة10-08-10, 10:55 AM
                    Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث بدر الدين الأمير10-08-10, 11:25 AM
                    Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث شمائل النور10-08-10, 11:36 AM
                      Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث Elawad Eltayeb10-08-10, 01:06 PM
                        Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث نصار10-08-10, 07:35 PM
                          Re: مفهوم القيادة عند البشير بقلم :علي اسماعيل العتباني"قارئ المقال يتحمل مسئولية ما يحدث Ali Hamad10-08-10, 08:52 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de