لمن لايعرف الاستاذ صبحي اسكندر داؤود !! الاستاذ السوداني الاصيل و الاسترالي الآن!

Quote: اها ابو العتر وصل ؟

Quote: مشهد ثالث: طابور الصباح الموضوع :زيارة البابا يوحنا بولس من الفاتيكان الي الخرطوم نعلن لكم انو بكرة اجازة بمناسبة زيارة البابا يوحنا بولس للسودان ونحن فيمدارس كمبوني حنظم استقبال شعبي للبابا من مجموع تلاميذ مدارس كمبوني بالسودان والطلاب الغير مسيحين عندهم مطلق الحرية في انو يجو او ما يجو .. تاني يوم: اصطف علي طول شارع المك نمر طلاب مدارس كمبوني (مسلمين،مسيحين، لادينين،...) اولاد وبنات من كل المراحل الدراسية يرتدون ازياءهم المميزة ويحملون اعلاما يلوحون بها لاستقبال البابا الذي اتي في عربة مكشوفة واقفا ملوحا بابتسامة عريضة... لأول مرة في حياتي ابكي علي وفاة شخصية عامة كان بكاي علي موت البابا يوحنا بولس لازلت اذكر ابتسامته وتلويحه بيده بكل اتجاهات الشارع وتنويه للسائق ان يمشي ببطء حتي يحي كل الطلاب الملوحين

Quote: طه العزيز تحياتي لم التق بالاستاذ صبحي سكندر لكنني بكل تأكيد التقيت بسيرته العطرة ـ كثيرون هم الذين يحدثونك عن الرجل بفخر ومحبة وها انت الآن تضيف عطراً جديداً لسيرة هذا الرجل الفذ ـ لم أقرأ ما كُتب عنه لكن فليكن يا طه ـ أمثال صبحي باقون في قلوب الناس بما قدموه من تضحيات ونضالات ابتغاء وجه شعبهم له التحايا بقدر ما قدم ويقدم ولك الاشواق كلها والاحترام .

Quote: وتأريخه حافل في الحزب الشيوعي السوداني وهو الآن يمثل رئيس المنظمة السودانية الأسترالية لحقوق الانسان.و مرشحاًً لمجلس الشيوخ - ولاية نيوساوث ويلز باستراليا عن التجمع الاشتراكي ، وقد تم تزكيته بجدارة لنشاطاته المتواصلة وقد زكاه كمرشح تأريخه كعضو في الحزب الشيوعي السوداني ونضالاته المعروفة من أجل الحرية والعدالة الاجتماعية، بالاضافة لنشاطه من أجل حقوق الانسان، وهو الآن رئيس المنظمة السودانية الأسترالية لحقوق الانسان، هذا بلاضافة لتأهيله الأكاديمي وثقافته العالية والمامه الواسع بالتأريخ، والفلسفة

Quote: لقد ذكر الأخ خالد العبيد في بوستات سابقة قبل الأرشفة بأن الأستاذ/ صبحي اسنكدر تم سجنه وتعذيبه في عهد الانقاذ نرجو التطرق لهذه الجزئية ..... من السيرة التي سردتها للمذكور كان نطاق عمله في مدارس التبشير المسيحي فقط وحتى الأفلام التي شارك فيها كانت معظمها خارج السودان . نريد أن نعرف أكثر عن نضال المذكور .

Quote: B]الاستاذ صبحي اسكندر ( الاسترالي الان) اما حفيد او نجل الدكتور اسكندر داؤود طبيب النساء و الولادة

Quote: قمت بزيارة بعض متاجرهم التى أستقروا بها بعد الهجمه الشرسه عليهم وكانت الحميميه السودانيه والتى تبدأ ب ياولدى انت بتشبه لى أولاد فلان, انت منو فيهم؟ واصرارهم على عدم استلام ثمن الأغراض التى أشتريتها منهم رغم الحاحى وتمسكى ولكن جوابهم وعذرهم اننى كنت ضيف ولست مقيم ببريطانيا وتم تهديدى ب (والله لو ماشلت الجاجات دى أنا بضرب تلفون السودان وأكلم ليك أبوك ) تخيل, لم ارى بعضهم لسنوات دابهم كدأب أى سودانى أصيل.