BRINGI

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-18-2010, 07:27 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
BRINGI

    362.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

11-18-2010, 07:28 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: BRINGI (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    Quote: القافلة تسير
    انتخاب الـ (البرنجي)
    عبدالله الكعيد

    في الحقيقة لا أعرف مصدر المصطلح إنما كل الذي أعرفه أن البرنجي أحد مسميات القيادة وهو في المدرسة قائد الفصل أو العريف يعيّنه المعلم أو المشرف حيث يختاره من بين تلامذة الصف بشرط أن يمتلك (الكاريزما) التي تؤهله لفرض سيطرته على البقية ويكون عيناً (مفتحة) للمعلم في غيابه ينقل له كل ما يحدثه التلاميذ من مشاغبات وشقاوات وخروج على النظام بهذا يحرص الصغار على أن تكون علاقتهم بالبرنجي (سمن على عسل)، تفادياً لعدم إيراد اسم أحدهم في القوائم التي يقدمها تحريرياً للمعلم الذي يمارس بدوره تنفيذ العقوبات التي يراها كفيلة بالردع والتأديب هذا ما كان يحدث سابقاً في أيامنا الخوالي أما اليوم فلا أدري شكل وأسلوب تنظيم قيادة الفصول الدراسية ولاسيما والعملية التعليمية برمتها قد انقلبت رأساً على عقب واختلفت جميع المفاهيم التي كنا نعتقد في زماننا بأنها الطرق المثلى في أسلوب التربية والتعليم. وحين كانت المراحل التعليمية الأولى ذات أثر هام في تشكيل وعي ومعارف الإنسان فلابد إذاً من تركيز القيم والأنماط السلوكية التي يراها أي مجتمع ضرورية وفرضها في العملية التعليمية والتربوية بتلك المراحل أقول قولي هذا وأنا مأخوذ ومعجب بتجربة صغيرة في مادّيتها كبيرة في دلالاتها وفوائدها قام بالتفكير في مضمونها وتنفيذ مراحلها معلّم شاب اسمه خالد بن حمد الطريّف حيث وجد أن من الأنسب تعويد طلابه على العملية الانتخابية مبكراً خصوصاً والمجتمع برمته يموج بممارسة ديموقراطية حديثة عبر انتخاب اعضاء المجالس البلدية ولا يمكن عزل الصغار عن هذه التجربة والاكتفاء بدور المتفرجين حتى وصولهم للسن القانونية التي تسمح لهم بالمشاركة كما أنه رأى عدم كفاية (الحكي) النظري لنشر ثقافة الانتخاب إذ لابد من تجريب العملية وخوض غمارها حتى يمكن قياس المشاعر التي تجتاح الإنسان وهو ينافس غيره بشرف أو حتى حين ينتظر النتائج، قام الأستاذ خالد بشرح الفكرة لطلاب الصف الخامس ابتدائي في مجمع العليان التعليمي بمدينة عنيزة حيث وزّع التلاميذ على ثلاث مجموعات وتم اختيار قائد واحد لكل مجموعة وطلب من البقية (انتخاب) عريف للفصل (برنجي) من بين هؤلاء الثلاثة، يقول خالد لقد جرت العملية في جو جميل من التنافس والمثالية وكنا في الحصة السابعة ولم ننته بعد من فرز الأصوات وقد فوجئت أن لدى التلاميذ رغبة عارمة في البقاء حتى معرفة النتيجة وهو ما لم يحدث في أي نشاط سابق وبالفعل تعاون الجميع حتى خرجت النتيجة وفرح الصغار بتجربتهم الانتخابية.

    في بداية الجولة الأولى للانتخابات البلدية في منطقة الرياض كان المسؤولون وجلين من ضعف إقبال الناس على التسجيل وطلبوا تنشيط وسائل الإعلام وخاصة الصحف للكتابة ونشر ثقافة الانتخاب وكنت حينها على يقين بأن الممارسة وخوض التجربة كفيلة بتعويد الناس وتعريفهم بتلك القيمة الديموقراطية وبالفعل بعد انتهاء الجولة الأولى والثانية عرف الناس معنى الانتخابات وحكوا عنها كثيراً بعد أن مارسوها فمزيداً من الممارسات الانتخابية خصوصاً والحديد مازال حامياً.



    http://www.alriyadh.com/2005/03/15/article47573.html
                  

11-18-2010, 07:29 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: BRINGI (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    Quote: كابتن فريق البرنجي يتحدث عن بداية تكوين الفريق يقول : ان لكل بداية صعوبة وكانت بدايتي منذو صغري بان كنت متعلق بحب الدرجات بأنواعها والسيارات

    كنت من صغري حريصاٌ على إن أكون مبدع في هاذه الرياضة وبعد إن شعرت بأنه لابد من انتقالي لمرحله أخرى

    الخروج إلى المشاركات الشبابية وحققت مراكز متقدمه وبعدها ابتدأ تكوين فريق البرنجي الاستعراضي وهو يتكون من أفضل واشهر سائقين الدراجات والسيارات في ألمملكه العربية السعودية وهم

    أعضاء الفريق

    الكابتن احمد الشقاوي وهو قائد الفريق ويستعرض على السيارات والدرجات الصحراوية متوركروس

    الكابتن مشعل الخالدي وهو يستعرض على الدراجة الصحراوية متوركروس

    الكابتن صالح السلوم وهو يستعرض على الدراجة البانشي (ATV )

    الكابتن ماجد الجربيع وهو يستعرض على الدراجة البانشي (ATV )

    الكابتن محمد الشقاوي وهو يستعرض على السيارات

    الكابتن ماجد الشقاوي وهو يستعرض على السيارات __tmp_adfirstpost__

    الكابتن عبد الكريم الشقاوي وهو يستعرض على السيارات

    *عبد الله النذير مشرف على الفريق فني وإداري

    ونجد أهداف الفريق التطوير وإدخال فن هاذي اللعبة مرحلة الدولية والمشاركة

                  

11-18-2010, 07:30 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: BRINGI (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    Quote: كنا نبني في القرية، أختي وأنا، تحت شجرة الدار، جمعنا مجموعة كبيرة من علب الكبريت وعلبة سجار "برنجي" يتيمة، ثم جلسنا تحت الشجرة، القرية كلها، وما يحيط بها من أودية، وما تأوي الأدوية من خراف وماعز وخيران، كانت تحت ظل الشجرة، مثل شجر الجنة، تجري الحصين الأصيلة عام كامل تحت ظلها الوارف، كانت علب "الكبريت" تمثل البيوت الصغيرة، المتلاصقة، وكأنها تستمع لحكاية مشوقة، أما الجامع الشامخ وسط القرية، فقد قامت "علبة سجائر البرنجي" بدوره على أكمل وجه...

    في الأمطار الغزيرة يدخل الرعب كل البيوت، لم أجد عداوة في الكون، بل اكثر من عداوة العرب واليهود، كالعداء بين الامطار وبيتنا، كنت اتمنى ان يكون بيتنا اجمل من "بيت الله" كي أنوم مطمئن البال وأنا استرق السمع لموسيقى المطر، وليس إلى صراخها، وتهديدها ورعدها..

    كنت أخاف الأمطار بشدة، ولي العذر في ذلك، فالبيوت من طين، وأنا اعرف مدى خوف الطين من الماء حين العب به، وكيف يفقد شكله وهويته ويخر كحبوبتي، عاجزا عن النهوض بأرجل رخوتين...

    قلت لأمي: (الله بخاف؟)
    ، فردت بغضب: (لا...).!!
    واصلت أسئلتي الجادة (ولم بيته من الطوب والاسمنت؟)!!
    نظرت أمي ممتعضة، ولم تجيب على سؤالي التالي أيضاً :
    (هل له عيال طواال وكتااار؟)، توقعت ذلك لأن (الجامع طويل جدا وعريض!!)، تركت امي سؤالي يرحل، مثل أغلب طلباتي، كالضوء، إلى هناك، بعيدا عن قريتي، ويتبدد في شعاب الاثير، كالضوء ايضاً، قد تسمعه الملائكة هناك، وتجيب عليه، وقد لا..!!..

    كنت اتمنى أن اكون مؤذن القرية، كي أنوم داخل المسجد، وألعب الكرة في ظله طوال الظهيرة، وطوال الليل تحت ضوء الرتينة القوي، وأتسلق المئذنة، كي اقذف كل كلاب القرية، وأكسر "زير الشمة"، وأشاهد من عل، لوري "سعد"، داخل الحوش، وأراقب بطرب كبير صدر سعدية وهي تنكس البرندة كل فجر...

    قطع حبل افكاري اخي، وهو يأمرني: (أمشي دكان "طيفور" جيب علبة سجائر بينسون)..

    ركضت سعيدا، كي أجلب "الجامع الثاني" لقريتي تحت ظل الشجرة، سأجعله الجامع الآخر في قريتي...

    "علبة البرنجي" وضعتها في موقع "جامع الأخوان"، وعلبة البنسون تمثل جامع "الصوفية"، ولم أجد ماء للحفير، والذي تشرب منه الاغنام والكلاب والبقر والبشر، سوى "بول أختي"، أما النهر، والذي يجري غرب قريتي، بكل تعاريجه، فقد كان ينبع من "بولي"، والذي رسم أعقد التعاريج، صورة طبق الأصل..!!.

    وبصقت على القرية، بكل فمي، ولساني يصرخ كالرعد، إمطار غزيرة، ففرت الأغنام والمعاز داخل علبة "البرنجي والبنسون"، خوفاً من بصاقي...وظللت ابصق وأبصق، حتى جف لعابي...

    قال أخي الاكبر، بأن القرية ستموت، لأن الأمطار لن تنزل، وستموت معزاتنا وخرافنا، ماتت البذور بسبب الجفاف، جفاف حلقي... (غدا، سوف نذهب للمدينة)... هكذا قال أخي، بحزن عظيم..

    في المدينة، سنجمع اختي وأنا، كمية كبيرة من علب الكبريت فهناك مجموعة كبيرة من البيوت، البيوت لا تلتصق في المدينة مع بعضها، لأنها لا تستمع لحكاية مشوقة، وسنجمع ايضاً مجموعة كبيرة من السجائر، فما أكثر المساجد والكنائس والمعابد في المدن..

    بيوت الكبريت، وعلب السجارة تخاف من بعضها، فلو سربت الرياح شرارة من السجار، لاشتعلت كل الكباريت، المليئة بأعواد ثقاب متفجرة، ومتحفزة، لغريزتها الأولى (الاشتعال)!!!..

    كان العداء الغريزي في قمته، بين "علبة البنرنجي" و"البينسون"... والبيوت متلاصقة!! وحلقي جف من اللعاب، كي يطفئ اللهب المجنون المهووس!!..

    النهر، من منبعه، وإلى مصبه، كان تحت ظل الشجرة، ستحتار كل اسماكه، برؤية أطول سحابة، تظلله من المهد، وإلى اللحد!!...

    (تعالوا يا أولاد، الفطور جاهز!!)، انقضت حكاية، وتاريخ القرية، وللأبد، بنداء أمي هذا!!!....

    وعاد لعابي إلى هويته الحقيقية، بعد أن كان مطرا، غزيراً، يهدد بيوت الطين!! تدفق، بقوة، وهو يملأ تجويف فمي، ولقمة (الكسرة والطماطم وزيت السمسم والبصل)، تلامس شفتي!!
    __________________

                  

11-18-2010, 07:31 PM

سيف اليزل برعي البدوي
<aسيف اليزل برعي البدوي
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 18425

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: BRINGI (Re: سيف اليزل برعي البدوي)

    Quote: 'الحكمدار عثمان جركس باشا البرنجي' مؤسس مدينة الخرطوم

    تولى الحكم والإدارة في السودان خلفا للحكمدار محمد بك خسرو الدفتردار عام 1824م. بادر عند توليه حكم السودان للبحث عن موقع مناسب لاقامته مع جنوده فوقع اختياره على الموقع الحالي لمدينة الخرطوم حيث أُعجب بموقع اقتران النيل الأبيض بالنيل الأزرق. فوضع عددا من جنوده في الموقع. وبنى لهم قلعة عسكرية في ديسمبر 1824 م. وأنشأ حصنين أولهما الحصن الشرقي (في الخرطوم بحري) وثانيهما الحصن الغربي (في أمدرمان).

    أقام عثمان جركس باشا في الموقع الجديد واتخذه عاصمة له يدير منه دفة الحكم في السودان. وكانت الخرطومم قبل ذلك محلّة صغيرة لبعض الصيادين. توفي عثمان جركس باشا بعد ثمانية أشهر من توليّه الحكم وكانت وفاته في[ 23 رمضان] [1240] هجري حيث دفن في السودان. اشتهر عن عثمان باشا جركس أنه فرض الضرائب العالية على السكان، وكان قاسياً في جبا يتها وتحصيلها منهم بالقوة. يُعتبر عثمان باشاجركس البرنجي مؤسِّس مدينة الخرطوم الحديثة واول من اتخذها عاصمة للسودان رغم مدة حكمه القصيرة، وقد اتّسعت المدينة بإقامة صيادي الاسماك قرب القلعة وحول الحصنين الشرقي والغربي، واقام فيها خلفه الحكمدار محو بيك ثم اقام فيها الحكمدار خورشيد باشا الذي أولى الخرطوم عنايته وعمل على تطويرها ليصبح عدد سكا نها في عام 1845 م حوالي 60 الف نسمة من السودانيين والجاليات المصرية واللبنانية والسورية واليونانية وغيرهم من الأوروبيين.


    []
    المصادر
    :تاريخ مدينة الخرطوم- تأليف الدكتور محمد إبراهيم أبو سليم-دار الجيل- بيروت- لبنان-ط2 -1979م
    عصر محمد علي-تأليف عبد الرحمن الرافعي- دار المعارف-القاهرة-ط4-1982م
    أعلام الشراكسة– تأليف فيصل حبطوش خوت أبزاخ- مؤسسة خوست للإعلان – عمان – الأردن – 2007م

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de