|
|
 صوت جنجويدي من داخل السودان يتحدث يجب ان تصغو اليه
|
اليودان اصبح بلاد للغرائب والعجائب فاحيانا تظهر هذه العجائب من خلال التصريحات التى يتفوه بها بعض المنتسبين الى السودان في صورة قريبة للخيال منها الى الواقع . وجدت هذا المقال مصادفة في صفحة اقلام حرة فارجو من كل الاخوة الحادبين على قضية دارفور الاطلاع عليه ربما قد يكونو قد فهمو مضمونه.
ترهات ما يسمى بحركات التحرير ومهازل اللاجئين السودانيين فى القاهرة بقلم احمد كبر حران--دارفور الضعين
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
9/11/2005 2:59 م
الاخوة قرات كثيرا فى الاعلام عن السودان فانا سودانى موجود الان بالسودان وكنت اقيم بالقاهرة الرجاء نشر هذه المساهمة ووجدت من الشعب المصرى كل الخير والتعاون ولى صداقات فى مصر واعتقد اننا فى مصر والسودان بلد واحد لاكن يجب ان يعرف الشعب المصرى بان المعتصمون فى ميدان مصطفى محمود الان وما يسمى بالاجئيين السودانيين هم لا يمثلون السودان فهم منبوزون فى السودان وليست لهم كرامة ولا خير فى الاحسان اليهم من الحكومة المصرية والشعب المصرى لانهم يعملون ضد مصلحة السودان ومصر فعلى الشعب المصرى طردهم على الفور السودانى الاصيل لا يحتمى با عدائه من اليهود والامريكان ويطمع فى دولاراتهم ويبيع شرفه ويدعى زورا بانه شاذ جنسيا او كزبا بانه عذب وا اعتقل لا تاخذكم بهم رحمة فهم لا يوثلون السودان عليكم طردهم الى الجحيم فهم خنازير وليسوا بشر من يبيع عرضه ونفسه فهم لا يشبهون السودان والسودانيين كل ما يردونه هو مصلحتهم ليس لهم ضمير او وازع الرجاء ايصال هذه الرسالة للمسئولين وتاكدوا انه اذا طردوا سوف لن يغضب الشعب السودانى انما سوف يفرح فهولاء الناس زبالة السودان التخلص منهم واجب فكل الشعب السودانى سوف يفرح اذا ذهب هولاء العملاء الكاذبين الى الجحيم وعلى الامم المتحدة والسفارات عدم تصديق قصصهم الكازبة عن اضطهاد وتعذيب واغتصاب فى السودان كذب براح كل معلوماتهم ملفقة الشعب السودانى يحترم الشعب المصرى والمصرى يحترم السودانى ولا ادرى لماذا تسمح الحكومة باستقبال اعداء السودان ما يسمى بالاجئين فنحن شوب عربية واحدة فعلى الشعب المصرى تنفيز رغبة السودان با عادة هذه الخنازير الى السودان هناك اشياء مغلوطة كثيرة تنشر وهناك تحامل واتهامات هذه اول مشاركة بالنسبة لى
هناك كثير من الناس يتحدثون عن الحرب فى دارفور وعن الاغتصاب كامور حقيقية وهذا خطا يجب عدم الاعتماد على ما تنشره حركات تمرد دارفور من اكازيب بالخارج والداخل يجب سماع صوت انسان دارفور العادى والذى قاوم قيادات حركات دارفور الطامعين فى المصالح الانية والذين لايهمهم ما سوف يحدث للسودان والذين لهم ارتباطات مع دول الجوار ودول عالمية والذين يسعون لتكوين دولهم القبلية العظمى المعروفة على الجميع عدم تصديق ما يقال ويكتب عن عمليات الابادة والاغتصاب لا يمكن ان يحدث هذا الشى وان حدثت فهى احداث فردية وشاركت فيها جميع القبائل الكل يعلم ان حوادث النهب المسلح تقوم بها جميع القبائل العربية وغير العربية لماذا لا يطالب الجميع بمحاربة التورا بورا من قبائل الزغاوةوالمساليت فهولاء هم الارهابيين الحقيقيين لماذا لا يطالب المجتمع الدولى بالقبض على الارهابيين فى حركات تمرد دارفور ويتحدث الناس عن الجنجويد لا يوجد ما يسمى بالجنجويد وانما هناك اشخاص قتل ابناءهم وا غتصبت زوجاتهم وسرقت مواشيهم فيدافعون عن انفسهم ضد الارهابين من حركات التحرير المجرمة التى حرقت الارض واغتصبت النساء ليست هناك حرب بين ابناء دارفور انما هناك استغلال لقضية دارفور بواسطة الحركات والمسلحة والسياسيين الذين يبحثون عن مصلحتهم
اود ايضا الحديث عن اللاجئيين المعتصمون الان فى ميدان مصطفى محمود بالقاهرة اوكد انهم لا يمكن ان يكونوا سودانيين باى حال فكلهم كازبين ويعطون معلومات مغلوطة عن اشياء لم تحدث لهم كثير منهم يتلاعب بالمستندات ويدعى ان اعتقل وعذب واغتصب وطورد واغتصبت امه وزوجته او انه شاذ جنسيا ولا يجد حريته فى السودان فيريد ان يذهب الى امريكا ليجد حريته فى مما رسة الشذوذ فهل السودانى العفيف يقول عن نفسه بانه شاذ لا اعتقد هم ليسوا لاجئين ولكنهم يريدون السفر كلاجئين ويدعوا ذلك زورا وبهتانا لقد درست فى مصر وقابلتهم واعرفهم جيدا وعندما يذهب الواحد منهم يعطى تاشيرة من وزارة الداخلية السودانية ويركب القطار الى حلفا ولا يعترضه احد ويستغل الباخرة الى اسوان ولا يعترضه احد فكيف يكزن مطارد ويدعى انه قد هرب من السودان فهم ليسوا سياسيون واذا رجعوا الان فلن يسالهم احد لكن السودان لا يحتاج الى اشخاص بهذه المواصفات لانهم باعوا انفسهم طمعا فى الذهاب الى امريكا واسترليا على الحكومة المصرية طردهم لانهم كازبون ورخيصين وليس لديهم كرامة وشذاذ
افاق كل همهم ان يذهبوا الى امريكا وكندا واستراليا عن طريق الكذب على الامم المتحدة والسفاراتن
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
ابوالقاسم ابراهيم الحاج
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست