في مكاواة المهاجرين :امدر بالحافلة والركشة والكرعين

Quote: الاخ فتحي شكرا لك على فكرة اليوميات ، كلنا متشوقون الى السودان الحبيب كيف لا ونحن خارجه ام عن المواطنين الموجودين بالسودان هم ايضا متشوقون لرؤية السودان لانهم هجروا يوم 30/6/1989 بعد ما سكت الرأي واصبح الكلام كلام دبابة سوف اكتب لكم عن النظام ما عرفته عنه وانا طالب معارض للنظام بالداخل وانا بالخارج نظام اول ما استلم زمام الأمر حل جميع النقابات والاتحادات الطلابية وسرح كل مواطن من منصبه بحجة الصالح العام ، سرح ضباط الجيش الذين ليسوا معه لا ضده قتل وسفك وحول الحرب من حرب مطلبية الى حرب جهادية قتل الطلاب وفي تسجيل اكثر من 20 حالة موت غير التي لا نعلمها عنه في اول عهده انتهاء من كل العلاقات الحبيبة مع جيرانه ومع الابعد من جيرانه واول ما فعله النظام ايد العراق على الغزو الغاشم ضد الكويت ، حاول يقتال الرئيس المصري حسني مبارك باديس ابابا بل قتل وانتم لا تعلمون الفنان خوجلي عثمان ودكتور في اديس ابابالا اذكر اسمه لانهم روا القتلة ، واسألوا حرس البشير الخاص الموجودين الآن في اسمرا بعد خطفهم طائرة من سودانير وذهبوا بها في اسمراء وفي المرة القادمة سوف انشر لكم بعض من ما قالوا والمصدر مجلة عزة السودانية التي تصدر من اسمرا وفي ذلك العدد تم نشر حوار معها وادليا بما عندهما وهما الان في قوات المعارضة السودانية بعد ان تاكد لهم انهم سوف يقتلون هم ايضا لمعرفتهم بالقتلة الذين كانوا يركبون في طائرة الرئيس دون علم الطرطور عمر بذلك الأمر فخافوا من جماعة صلاح غوش ونافع الما نافع لكن ياخي العزيز فتحي اؤكد لك بأن النظام سيزول رغما عنه وهتلر واستالين ونميري زالوا فما بالك بهؤلاء الشرزمة الصعالئق واخيرا وليس اخرا في عهد الظام وجور الحاكم والمشتبه ولم الناس مخنوقة شعوره وما منتبه نمت الجبهة بين اثنين بين حاقد وحاسد نفس طغاة العهد البايت ليهم توب ودروع ومشانق توب اسلام محفوف دولار تجارة بدينا ودينا برا من ناس الجبهة خالد