ترى لطيفة أن الفنان لابد أن يكون متفاعلا مع قضايا وطنه، لذلك نراها مهمومة بقضايا هذا الوطن الذي يتألم من فلسطين للعراق ويتهدد من سوريا إلى لبنان وصولاً لدارفور. فالقضية الفلسطينية والعراقية هي أكبر آلام لطيفة ومفتاح دموعها الأول، فهى لم تقف صامتة أمام ما يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل من اعتداءات وحشية من قبل اسرائيل، وما يتعرض له الشعب العراقي من إحتلال وسطو على خيراته وحضارته لأسباب وأكاذيب واهية. وتغنت لطيفة بحب الوطن العربي وقدمت أغنيات وطنية لتونس، مصر، الأردن، ليبيا، العراق، سوريا وغيرها.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة