فى الرابعة والعشرين بأحلامى وجراحاتى على مائدة ثلاثية الروؤس ؛قالت بصوتها الناعس.. - تعرسنى..؟ واشياء مهمة عن حظر التجول وانتظار الفرح المحول من المجهول قلت وانا اتلاعب ببقايا مفتتة من الخبز النحيف.. فلسفة كثيرة ؛ ودموع جفت على جدران القلب..وبدت رحبة حينا آخر (ان الفعل النحن كان بيننا طازجا طول سنين ثم اكتشفنا فجاءة ان علينا مواجهة مستلزمات عمرية وتكاليف مبتذلة لتدبير الأمور) الان مشيئة مجهولة تقودنا الى جرح آخر واحزان كنا قد نسيناها
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة