|
Re: طيف.. لـ أبو عثمان.. متعة لا تجارى وابداع لاينتهي.. " دعوة لممارسة الدهشة " (Re: نورالدين صلاح الدين)
|
* كان الصباح انيقاً كعيني تيتا....والتي احارتني في وصفها... غيوم تتلبد بها سماء وطني,وتيارات من لطائف النسيم تشعرني بالنشوه تزيد النشوه بجلوس تيتا قبالتي... اخرجت ذلك الكيس الضخم المعبأ بسعوط ذو رائحه مُعشرقه,تعشرقت تيتا من خلال انفها العمودي وارتفع صدرها الناهد في فسيولوجيا مثيره للعشرقه.... بتثف تسألت تيتا مستلفةً حرف الثاء كمعادل حرفي للسين في اندهاش وغنج؟؟؟ بسف اااي شنو يعني اجبتها متضجراً... لا بس انا ما متخيلاك.... خلاص اتخيلي هسع... انت عارف انا عارفه ناس كتيرين بثفو بس بدسو الكيس لما يشوفوني.... ديل ناس ما صادقين ذاتيا وكمان شخصيتهم مهتزه انا المقتنع بي بعملو دا واحد الشئ التاني انتي السين مرات بتقوليا ثاء ومرات ساء ده يقولو علي شنو؟؟ اندهشت تيتا من جرأتي المطلقه ومباشرتي الفاضحه..... كان هذا حواري الثاني مع تيتا بعد ذلك اليوم الذي جنبتها فيه سخافات عارف والذي تحاشاها حتي تخرجها كما علمت لاحقاً.......
|
|
|
|
|
|