|
Re: طيف.. لـ أبو عثمان.. متعة لا تجارى وابداع لاينتهي.. " دعوة لممارسة الدهشة " (Re: نورالدين صلاح الدين)
|
* ياسر ذاك الجمهوري النسيم, داعبني طيفه الان واستلفت من مخزون الذاكره بعضاً من زاد التذكر, وحوارتي معه بين المخير والميسر والتقليد والاصاله والكثافه واللطافه ويا لطيييييييف...من هذا الوجد الذي يدغدغني واشعر بلذته ما بين الكتفين.... تذكرت معه فاطمه شلبي.. وهي تدير بيتها بشئً من فن الممكن وادوات تعطي الاخر بعضاً من الوسن اللذيذ,وقليلاً من النشوه وبعض من اللذه الحرام. انت عارف الحرام ده مكتوب ليك في لوحك المحفوظ,وابدأ معه في جدلية التخيير والتسيير .. والجميع في وسن والرأس يضج بكثيرٍ من التناقض والتساؤل والهواجس والظنون وبينها يتحكر الوطن ممداً بالهم والغم والانين...... ولسون ذاك الابنوسي الجميل يهتف ياسر دي الازيم(قاصداً عبد العظيم),يققه ياسر ويلتفت بوجهه النور هامساً زولك ماسك نار,اجبته من غير التفاته بل النار هي الماسكاه نار التفرقه والتشرد والوطن المحروق في اطرافه. نطّ العربي محمد كما اسميه متسألاً هو الحرقو منو.....؟ إنتصف الليل وحتي ذلك الوقت كنت اقارب موضوعياً بين الوطن والحريق والهوس ولواء الحسم ودنا عذابها,وليكم توعدنا,وطيف ياسر وجدله الجميل واستاذه الرائع وفكره الاسطوره.... وضحكت بين وطن فاطمه شلبي الذي تديره ووطن منا يضيع.....
|
|
|
|
|
|