|
مجموعة فرق تسود المحسوبة على ال هبانى تبايع مسيلمة الكذاب
|
طبعا هذه المجموعة ينطبق عليها المثل البقول الطيور على اشكالها تقع . فعلا مثل هؤلاء طيور زيهم
وزى ام بلول و ام رخم الله يعيشون على الرمم . و زى ما بقول المثل شبهينا و اتلاقينا يعنى فطيس
قابل فطيس لذا نحن فى عائلة هباتى نعتبرهم صفر على الشمال فهنيئا للبشير بهذه الاصفار الشمالية .
لذلك اقول لكبيرهم مستشار التجارة الذى يتقلد رتبة مقدم فى الطريقة الصوفية و الله عيب عليك
هذه البيعة كيف تكون رهين بيعتين فى حياتك قد تدخل فى مشكلة مع السلطة الغيبية عند ما
تضيف لها السلطة الزمانية آما الاخ مدير الاسواق الحرة فى زمن الديمقراطية على الاقل احترم مبارك
المهدى الذى علمك كيف تحسب الدولار . اما العجوز الشمطاء التى اعترفت بآنها اخطآت
عندما كتبت كتابها فى بداية التسعينات التى تسئ فيه لحكومة الانقاذ اساءة بالغة .
حيث طبعة هذا الكتاب فى القاهرة فى العام 1991 لكى تثبت ارجلها فى المعارضة .
أما الاخر فهو ابراهيم يوسف هبانى وهو من المائة واحد و ستون اللذين كانوا يحرسون الكبارى فى ليلة
انقلاب الانقاذ اى هو كادر مهم من كوادر الاتجاه الاسلامى وفى نفس الوقت هو من كبار تجار الانقاذ.
لذا هذه الرجرجة اسرة هبانى منها براء لذلك نحن نعتبرهم زى ساقية جحا تشيل من البحر
و تكب فى البحر اى زيتنا فى بيتنا يعنى اصلهم انقاذيين بس موية تحت التبن .
لكن كل الذى اتمناه من المجموعة التابعة لهؤلاء ان يظفروا بشئ من هذه الصفقة لكن عشم ابليس
فى الجنة .
|
|
|
|
|
|