: إغراءات أميركية للبشير بتأجيل قراراعتقال المحكمة الدولية نقلا عن المشاعسر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 08:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-05-2010, 11:58 AM

هجو الأقرع
<aهجو الأقرع
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 9057

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
: إغراءات أميركية للبشير بتأجيل قراراعتقال المحكمة الدولية نقلا عن المشاعسر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    محلية: إغراءات أميركية للبشير بتأجيل قراراعتقال المحكمة الدولية


    مع اقتراب استفتاء جنوب السودان للاختيار بين الانفصال والوحدة، وزيادة المشكلات والاحتقانات بين الشمال والجنوب، ذكرت تقارير أميركية في واشنطن أن الرئيس باراك أوباما صار قلقا على عودة الحرب الأهلية «التي كان الرئيس السابق جورج بوش الابن ساعد على وقفها قبل خمس سنوات»، وأن أوباما سيعلن، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، سياسة جديدة. في وقت ما زال الصراع محتدما بين جناحي «الجنرال سكوت غريشن» موفد الرئيس أوباما إلى السودان الذي يتبنى سياسة مهادنة مع الخرطوم، و«السفيرة في الأمم المتحدة سوزان رايس»، التي تتخذ موقفا متشددا إزاء الحكومة السودانية، لكن الإدارة الأميركية ربما تتخذ موقفا يخلط بين الاتجاهين المتصارعين.
    وبدلا من سياسة «العصا والجزرة» التي أعلنها أوباما في السنة الماضية نحو حكومة الرئيس السوداني عمر البشير، يتوقع أن يعلن سياسة «عصا غليظة وجزرة كبيرة»، إشارة إلى أنه سيقدم إغراءات جديدة للرئيس السوداني، منها: إعادة كاملة للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وإعفاء السودان من ديونه الأجنبية، وصدور قرار من مجلس الأمن بتأجيل تنفيذ قرار محكمة الجنايات الدولية باعتقال الرئيس البشير لمدة عام.
    في الجانب الآخر، ستكون «العصا الغليظة»، وضع كبار المسؤولين في حكومة البشير في قائمة الممنوعين من السفر، وتجميد أموالهم في البنوك العالمية، والتشديد على منع القوات السودانية المسلحة من شراء أسلحة.
    وقالت صحيفة «واشنطن بوست» أمس «مع ضيق في الوقت، زاد القلق داخل إدارة الرئيس أوباما من عودة الحرب الأهلية إلى السودان. لهذا، تفكر في إعلان إغراءات جديدة لحكومة السودان للتعاون في الاستفتاء ليكون سلميا». وبالإضافة إلى الإغراءات السابقة، أشارت الصحيفة إلى احتمال رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب الأميركية.
    وأضافت الصحيفة «يزيد القلق في واشنطن عن السودان لأن الاستعدادات للاستفتاء تسير في بطء غير عادي». ونقلت الصحيفة على لسان مسؤول أميركي، طلب عدم نشر اسمه أو وظيفته، قوله إن إدارة أوباما تفضل تقديم إغراءات جديدة إلى البشير، بدلا من عقوبات جديدة. وقال «يجب أن نعترف بأننا فرضنا عقوبات كثيرة على السودان، حتى لم نعد نقدر على فرض عقوبات أخرى». وقال مراقبون وصحافيون في واشنطن إنه بقدر ما كانت السياسة الأميركية نحو الرئيس البشير، خلال إدارة الرئيس السابق بوش الابن، متشددة وتؤثر عليها منظمات مسيحية متطرفة ويهودية متطرفة وسود أميركيون متطرفون، تحولت هذه السياسة، خلال إدارة الرئيس أوباما، إلى التعامل مع البشير، إن لم يكن لأي سبب آخر، لضمان إجراء استفتاء حر وعادل في الجنوب.
    وأنه، الآن، صار القلق الأميركي واضحا لأن الاستعدادات للاستفتاء بطيئة، ولخوف من أن الاستفتاء لن يتم، أو سيتم من دون حرية ونزاهة، ولاحتمال نشوب حرب بين الشمال والجنوب سواء صوت الجنوبيون مع الاستفتاء أو مع الوحدة. وحذر جون برندرغاست، مؤسس ورئيس مركز «إيناف» (كفاية) ومن المتشددين نحو البشير، في صحيفة «وول ستريت جورنال»، «من أن سفك الدماء القادم في السودان سيكون أسوأ من أي سفك دماء في الماضي».
    واتهم حكومة البشير بأنها «تعرف كيف تظل في الحكم بأي طريقة ممكنة، وكيف تستخدم ميليشيات قبلية استخداما فعالا وغريبا». وانتقد الرئيس أوباما، وقال إن سياسته نحو السودان «ضعيفة وغير فعالة». لكنه قال إن سببا آخر هو انخفاض التأثير الأميركي في العالم، وخاصة في القرن الأفريقي والسودان. «لم تعد واشنطن تقدر على التأثير على الأحزاب السياسية داخل السودان».
    وأيضا، انتقد أوباما لأنه «لا يقدر على أن يسيطر على الأجنحة المتعارضة التي تدير سياستنا نحو السودان». وقال مراقبون وصحافيون في واشنطن إنه يشير هنا إلى ما صار يعرف بجناحي «الجنرال والسفيرة»: الجنرال سكوت غريشن، مندوب الرئيس أوباما إلى السودان، والسفيرة في الأمم المتحدة سوزان رايس. وبينما يبدو أن الرئيس أوباما يميل نحو الجنرال، يبدو أن نائبه جوزيف بايدن ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون يميلان نحو السفيرة.
    وصار واضحا أن برندرغاست ومركز «إيناف» والمعهد التقدمي ومنظمات مسيحية متطرفة ويهودية متطرفة و«البلاك كوكس» (النواب السود) في الكونغرس أيضا يؤيدون السفيرة. لهذا، كرر برندرغاست نقده للجنرال غريشن، وقال إنه يتخذ «سياسة تصالحية» نحو البشير. وإن «الانقسام في واشنطن حول السودان أسعد النظام السوداني». وقال «مع اقتراب انقسام السودان وتدهور الوضع في دارفور، لا يوجد وقت كاف. وعلى أوباما أن يتحرك سريعا، ليمنع عودة حرب أهلية جديدة، وأكبر، في السودان». وقال روجر ونتر الذي كان مستشارا لشؤون جنوب السودان في عهد الرئيس السابق بوش الابن «إذا لم يغير أوباما سياسته نحو السودان، سيكون هو المسؤول عن فقدانه».
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de