اتخيل حجم الذين قدمو الى تابينه في اليوم الثاني في من رمضان .. جاء رمضان هذا العام رطبا من اجل روح هذا الشخص الفاضل .. وشكرا لمن نقلو الخبر كان فاجعا وابكانا كما تسقط منا الاعين ..لا اعلم كيف لي المشاركة لتلك الاسرة الكريمة لكن لمن يرغب في البكاء عني الان هذا اييلي '[email protected]'
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة