|
حبر على أوراق قابيل الأخيرة
|
(1) تأسفت جميلاً للنهار الحلو بي يبور على الشوارع في الحوائج في الغرائز النزوات في اللغة اللجوج وفي الشُبَهْ تأثمتُ وبيلا أأنا الشرور الآدمية ترتدي حلل التفاسير وجبة التبرير آخرة التأسّف ِ أول ما تريق الذاتُ في حوائها خلف السراب الذاتِ تدلق من غلوائها بيد الفناء دمائها ذاكرة التفاني والبَلـَهْ
|
|
|
|
|
|