|
دبايوا، موقع متميّز للكاتب للصحفى محمد عثمان اٍبراهيم، فانظروه
|
منذ فترة ليست بالقصيرة دشّن الكاتب المجتهد محمد عثمان اٍبراهيم موقع اٍلكترونى على الشبكة العنكبوتية، متخيرا تحية أهل الشرق "دبايوا" اٍسماً و عنواناً يطل منه على العالم. منذ أن علمت بتديشن الموقع عزمت فى نفسى على الاعلام و الاخبار عنه و اٍبداء بعض الملاحظات حول عدم اٍكتمال البعض القليل من المواد فيه، شغلتنى عن الاولى مشاغل الدنيا اما الثانية "الملاحظات" فكفانى مشقتها أمحمد عثمان بتكملتها لاحقاً بوقت قصير بعد التدشين الاول فاكتمل الموقع هذه الايام فى أبهى حُلّه و ازهى منظر.
الموقع مقسّم الى عدة ابواب او categories بطريقة ذكية و مريحية للمتابعة و القراءة، فى اعلى الصحفة من اليسار لليمين تجد مقالات سياسية و هو باب مختص بالمقالات ذات الطبيعة السياسية تليها اوراق التى تعنى بكتابات اقرب للمذكرات التى تحكى تجربة شخصية "تجد على قمة هذه الاوراق السلسلة الممتعة الموسومة جون قرنق و انا". تلى الاوراق صحافة و اٍعلام هو باب يعتنى بمتابعة الصحافة و اللاعلام العالمية و ما يتعلق منها بالشأن السودانى، ثم تجد باب أدب و ثقافة المخصصة لمقالات الكاتب فى المواضيع الثقافية و الادبية، هنالك ايضا نسخة اٍنجليزية للموقع حيث ان الرجل كاتب محترف بالانجليزية ايضا و ختام الابواب هو نحن و جيراننا المخصص لشؤون السودان و جيرانه. هذه التصنيفات و التقسيمات هى ما اٍتلمسته بنفسى من طبيعة الابواب و بالتالى فهذا التأويل على مسئوليتى كان جّلا عن الصحيح فلا يسأله عنه محمد عثمان.
على اليسار تجد مواقع و عنوانين عدة صحف سودانية منها الرأى العام، سودان تريبيون، السودانى، الإنتباهة، الرائد الصحافة، الوطن، الاخبار، الاهرام اليوم، آخر لحظة، التيار، الحقيقة و الاحداث. و قد تلاحظ لدينا ان الصديق محمد عثمان قد غفل عن اٍدراج موقع صحيفة الميدان مما أثار حفيظة بعض الرفاق الشيوعيين و انكروا ذلك ايما اٍنكار، خاصة و كرم الاخ محمد عثمان يمتد لشمل عدة صحف عربية اخرى اعلن عنها فى موقعه. تحت الشعار الزيت كان كفى ناس البيت يتحرم على الجيران نطالب بادراج الميدان حتى و لو فى محل احدى الصحف العربية و الاجنبية.
بتدشينه لهذا الموقع يحى سنة حسنة تأخذ أمر الكتابة مأخذ الجد و ترفعه الى مستويات اعلى. لا احول بينكم و بين الموقع عزيزى القارئ فانظره فى اللنك ادناه:
http://www.dabaiwa.com/
|
|
|
|
|
|