|
البشير آصبح زى آم روبا عفن
|
لانه غير مرحب به محليا و لا آقليميا و لا دوليا . حيث محليا ليس له وجود لا فى الجنوب و لا دارفور
و لا النيل الازرق و لا جبال النوبة و لا حلايب . آما آقليميا فحدث و لا حرج و دوليا مطارد .
يعنى الزويل آصبح زى آم روبا عفن .و زى ما شايفين آمس عشان يصل آنجمينا ركب
ثلاثة طائرات و هى كالاتى :-
1- الخرطوم الجنينية
2- الجنينة آبشى
3- آبشى آنجمينا
دى السفرة ما معروف الرجعة بعد زنقة آمريكا و الاوربيون لتشاد كيف ما تسلم هذا المجرم .
و قبل قليل تابعت فى آذاعة لندن المديدة حرقتنى المهم الحكاية جاطت شديد و ربنا يجيب العواقب
سليمة لكن ما بعيد الزويل يقع فى الشرك . طبعا القاعدة الفرنسية موجودة فى تشاد يعنى الزويل
مزرور زرة ###### فى طاحونة . لكن توقعاتى فى واحد قبض ما معروف مين شاد و لا على عثمان .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: البشير آصبح زى آم روبا عفن (Re: Tragie Mustafa)
|
الاخت تراجى مصطفى شكرا على مرورك و سؤالك عن الاسرة . واقول ليك سلام اسرتى الكثير ليك و لاولادك
وربنا يحفظك و يخلى ليك اولادك و يخليك نصيرة للمهمشين .
الاخت تراجى فعلا كنت اشراقة جميلة بآريزونا و فعلا انت شمعة تحترق من اجل اضاءة الطريق للمهمشين
فلك اجزل الشكر آيتها الانسانة .
معذرة الاخت تراجى تآخرت فى الرد عليك لاننى كنت فى طريقى للشغل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البشير آصبح زى آم روبا عفن (Re: Faisal Elrasheed)
|
يا صديق مهدي مش حقو تشرح أم روباً عفن ( أم روابةً عفنة) معناها شنو؟ دي ما بفهمها ألا راعي بقر زي كدا. يعني عيال المدينة ما بعرفوها. أرجو الا بفهم ناس مدينة أم روابة أن الكلمة الفوق تعني مدينة أم روابة. هما كلمتان أم: أي صاحبة. روابةً بالتنوين روب كما تقولون.
أنتهز الفرصة لأشرح لماذا سميت مدينة أم روابة بهذا الاسم: في الليالي المقمرة لو نظرت للرمال في أمروابة المدينة وما جاورها من قرى ودساكر ترى لون القمر ينعكس على حبات الرمال ويكون لونها كالفضة. وتبدو بيضاء للناظرين. لهذا سميت المنطقة باسم أم روابة.
(العوج راي والعديل راي)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: البشير آصبح زى آم روبا عفن (Re: مزمل خيرى)
|
Quote: دى السفرة ما معروف الرجعة بعد زنقة آمريكا و الاوربيون لتشاد كيف ما تسلم هذا المجرم . |
الرجعة بى لورى موز! يقينا انه ما فى زول ساءلو الى ان ينجز كل ما يطلبه وما لا يتجرأ الامريكان طلبه ومن ثم الى مزبلة التاريخ والتى ربما تحتج باى ذنب يلقى فيها بهذا الجرذ! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|