الصادق المهدي:رجوعى للسودان بمثابة الإمتحان هل ستتحمله الحكومة أم لا ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 12:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-26-2017, 10:17 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 625

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصادق المهدي:رجوعى للسودان بمثابة الإمتحان هل ستتحمله الحكومة أم لا ؟

    09:17 PM January, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    حوار الساعة مع الشخصية الشامخة شموخ شجرة
    النخيل السامقة ترمى بالحجر فترمى الثمر !

    الجزء الثاني



    يجب ممارسة الرياضة من المهد إلى اللحد !

    لابد من تجنب العنف فى تربية الأطفال وتجنب التمييز هذا ذكر وهذه أنثى !

    بقلم :عبير المجمر (سويكت)

    الحبيب الصادق المهدي قبل أن يكون سياسياً مخضرما ومفكرا عبقريا هو إنسان بكل ما تحمل معاني كلمة الإنسانية يؤمن بقيمة الإنسان في ذاته بعيدا عن التمييز العرقي أو الجنسي أو الديني أو اللغوي لذلك أنشغل الحبيب خلافاً عن زملائه في الساحة السياسية بكل ما يخص الإنسان وباحساسه الإنساني الداخلي المرهف تطرق إلى كل العناصر الحساسه والمهمة في المجتمع من المرأة والطفل والشباب وغيره وبنفس الاحساس العالي الإنساني الفني كتب عن الموسيقى والرياضه والفن فالحبيب الصادق مع قوة شخصيتة بداخله إنسان إنساني مرهف حساس يتمتع بخاصية الاحساس بالآخرين وبجميع الأشياء الموجوده والتفاعل معها أنا شخصياً عجزت كلماتي عن وصف هذه الشخصية الرائعة التي تتقاسم تعاليم الإنسانية مع من يؤيدها ويخالفها الرأي، وهنا تحضرني قصة قد رواها لنا ضياء أحد ممثلي وقادة حزب البعث السوداني قال : أن من أكثر الأشياء التي أثارت دهشته هو الظرف الذي اعطته له الحبيبه سارة عند زيارته لهم في بيتهم بالملازمين بعد خروجه من المعتقل حيث تعرف علي عبد الرحمن الصادق الذي كان معتقلا معه في غرف الأشباح وهكذا نشأت الصداقه بين ضياء وعبد الرحمن وقال لي الظرف كان يحتوي على مبلغ كبير ما يقارب 15000 وهذا المبلغ في ذلك الوقت يجعلك تعيش ملكاً لمدة سنة باكملها وأنا لم أكن أريد ذكر هذا الموقف الخاص بضياء ولكن هو من سرد هذه القصة وقال لي يريد أن يعلم الجميع لأن الكثير يجهل من هو الإمام حقيقة ويجهلون عنه الكثير لأنه قليلاً ما يتكلم عن نفسه لكنه من أكثر السياسين الذين يتعاملون بطريقة إنسانية وديمقراطية مع معارضيه ومؤيديه وهذا أحد أسباب شعبيته.

    يجب ممارسة الرياضة من المهد إلى اللحد
    ---------------------------------------
    4_أهمية وأثر وتأثير الرياضة في حياتك؟

    الرياضة أولاً عندها أهمية نفسية وبدنية وإجتماعية ولهذا أنا عدلت الفكرة التي تقول :العقل السليم في الجسم السليم وقلبتها:الجسم السليم في العقل السليم لأن العقل هو من يفرض عليك برنامجك وأنا أقول هذا لأني لما كنت في الثانوي كان في رياضيين ممتازين جداً وجسمهم ممتاز جداً كان هذا عندما كنا فى الثانوي، ولما التقيت بهم بعد عشرين سنة فإذا بالواحد الكره التي كان يلعب بها تحت في بطنه وأخرى في ظهره صارت عنده هذه الحالة وهذا معناه هو بقلة عقله ضيع جسمه إذن نقول: الجسم السليم في العقل السليم لأن الإنسان بعقله بشوف أهمية الرياضة ويواصل بها وأنا أعتقد أن الرياضة ليست فقط للحالة النفسية وللبدن ولكن أنها هي روشته علاجية والإنسان لازم يمارسها بإنتظام كروشته للعلاج أيضا فيها جوانب إجتماعية مهمة جداً نحن مثلا الناس البلعبوا معانا تنس ببقوا أصدقاء وبصورة يعني كبيرة جداً، والبلعبوا معنا بولو مع انهم في سن أبنائي لكن انا ما زلت بجتهد العب معاهم البولو ولكن التنس طبعاً يختلف لان التنس ممكن يستمر معاك طول عمرك في ناس مهما يكون عمرهم بيلعبوا تنس أما البولو ففي ناس كتير بيقفوا منه عندما يصلون الي سن معين لأنهم يخافوا من العنف الذى فيه وهذا النوع من الأشياء، على كل حال أنا بعتقد أن الجسم السليم في العقل السليم وليس العكس وأن الرياضة ليست لعبا هي روشته صحيه ثم أننى أعتقد أن كل إنسان يجب أن يكون عنده برنامج رياضي مستمر من المهد إلى اللحد في ناس بيقولوا لك : مثلاً الإنسان لمن يكبر ما يتريض، وهذا غير صحيح الرياضة من المهد إلى اللحد، أيضًا المرأة وهي كبيرة وهي صغيرة وهي شابة وهي نفساء وهي حامل في رياضه للحمل وفي رياضة للنفساء وفي رياضه للشيخة وهكذا يعني أن الرياضة ليست لعبا ولا مربوطة بسن معين ولا بجنس معين يعني في كثير من الناس يقول لك لمن تصل سنة معينه ما تلعب رياضه وكيف تجري وراء الكورة دا كله كلام فارغ الرياضة لكل سن وكل جنس وكل جيل .

    تحريم النغم والموسيقى هذا كلام فارغ
    -----------------------------------
    5_ماهو رأي الإمام في الموسيقى ومدى تفاعله معها؟
    الموسيقى، النغم حاجة فطرية، الإنسان والحيوان والطيور كلها تغرد وكلها تطرب للنغم والميل للموسيقى شيء فطري إذن لا يمكن لأي إنسان أن يتكلم عنها كأنها مفتعلة، وأنا عندي من ضمن الأشياء التي يمكن أن يعطيها لكي محمد كتيب (الدين والفن)، وفي كتيب (الدين والفن) ناقشت فطرية الفن في حياة الإنسان وكيف أن الغناء والرقص والموسيقى جزء من الفطرة الإنسانية والحيوانية، الحيوانات ذاتها تغرد، تغني، ترقص. لذلك أنا أفتكر انه في نوع من الإنكار لهذه الفطرة في الإنسان ومن رأي تحريم النغم والموسيقى هذا كلام فارغ علي اي حال أنا ناقشت هذا الكلام في كتيب (الدين والفن)، صحيح أن في الفن أشياء بطالة يمكن توظيف الفن فيها، ولكن كل شيء يمكن توظيفه للأشياء البطالة أو الحسنة فالخطبة يمكن توظيفها في اشياء بطالة أو حسنة، وبصفة عامة كل شيء يمكن توظيفه في أشياء بطالة أو حسنة، ولكن هذا لا يعني أن الفن بطال لأن تم توظيفه في اشياء بطالة .
    في هيئة شؤون الأنصار عملنا ندوة في موضوع إزالة كل انواع التمييز ضد المرأة (سيداو)
    -----------------------------------------------

    6_ما هي نظرة الإمام تجاه المرأة ودورها في أحداث تغيير إجتماعي وسياسي ؟
    أنا كتبت كتاب أتحدث فيه عن حقوق المرأة الإسلامية وبرفض كل التفسيرات التقليدية لحقوق المرأة في الإسلام وبتكلم عن حقوق المرأة الإنسانية وكتبت كتاب سميته (الإنسان بنيان الله) فيه الكلام عن حقوق الإنسان عموماً والمرأة خاصة ونحن عملنا ندوة في هيئة شؤون الأنصار لتبحث هذة الندوة موضوع إزالة كل التمييز ضد المرأة (سيداو) وتبنيناها بهدف إزالة كل وجوه الإضهاد والتمييز ضد المرأة وأنا من الذين كتبوا في هذا الموضوع كثيراً وأنا دافعت عن أنه لا بد من نظرة موضوعيه لاني أنا أمي رحمة لما نشأت وجدتها سيدة عاقلة، ومحترمة، ومقدامة، وبعدين لما نشأت لقيت في أحاديث بتقول المرأة ناقصة عقل ودين ولا يفلح قوم ولوا شؤونهم إمرأه لقيت هذه الأحاديث وذهبت أحقق فيها فوجدت هذه الأحاديث غير صحيحة ومتناقضه مع القرآن وأمي عملت لي مقياس وبناءا علي هذا المقياس عملت أطروحات كثيرة جداً أدخلتها في كتابي (حقوق المرأة الإسلامية والإنسانية) وممكن الحبيب محمد يعطيك نسخة من هذا الكتاب لأنه يفصل هذه الأشياء وأنا في عقدي لأبنائي القادم غيرت وعدلت أسس وشروط العقد في إطار إصلاح لقانون الأحوال الشخصية.

    لابد من تجنب العنف فى تربية الأطفال وتجنب التمييز هذا ذكر وهذه أنثى
    --------------------------------------------
    7_ماهي أفكار الإمام عن عالم الطفولة؟
    أنا كتبت كتاب من ثلاثة أقسام، القسم الأول عن الأطفال وكيفية تربيتهم، تجنب العنف في تربيتهم وحقوق الأطفال فالناس يتعاملون معهم كاشخاص يفرضون عليهم إرادتهم، ومن المهم تجنب العنف وتجنب التمييز بين ذكر وانثى وحاجات كثيرة جداً أنا وضعتها كمقياس تربوي للأطفال، أما القسم الثاني في الكتاب عن الشباب في سنكم أنتم، والقسم الثالث عن السودانيين في المهجر أيضاً هنا مثل وضعكم هذا فالسودانيين في الغربة حيثما أطوف وأنا أطوف كثيراً في البلدان وحيثما أطوف في البلدان اتكلم الكلام السياسي والفكري ولكن أعقد ندوة تحضرها الأسر أعتبرها ندوة اجتماعية، فيحضر هؤلاء دائما يعرضون علي مشاكلهم في الغربة عندهم كذا وكذا مشاكل، وفي القسم الثالث ناقشت مشاكل المهجريين أو المغتربين لكن القسم يتكلم بشكل كبير وخاص بالأطفال والطفولة وأمهاتهم ومعاملة الأطفال.

    رجوعى للسودان بمثابة الإمتحان هل ستتحمله
    الحكومة أم لا !
    -------------------------------------------
    8 _ ختاما أهمية العودة إلى ربوع الوطن ماذا تعني للإمام؟
    أولاً ما دمنا التزمنا بالعمل السياسى وبالأسلوب الناعم إذن العمل لمستقبل السودان سيكون بوسائل سلمية ومدنية هذا يعني يجب أن ينتقل العمل إلى الداخل هذه النقطة الأولى النقطة الثانية هذا الدخول إلى الداخل بمثابة إمتحان للحكومة في أنها إلى أي مدى توفر حقوق الإنسان، والحرية وإلى أى مدى تدى إعتبار حتى للإجراء العملوه الأمريكان والي أي مدى سيلتزم النظام به ، ثالثاً أنا أصلاً عندما غبت في الخارج لم اغب على أساس إني سأبقى في الخارج للأبد أنا غبت لأن عندي مهام متعلقه بالعمل السوداني الوطني، ومهام متعلقة بمنتدى الوسطية العالمي، ومهام متعلقة بنادي مدريد العالمي. وهذه المهام اكتملت ولهذه الأسباب مجتمعه سوف أرجع إلى السودان، لكن السؤال هو :هل النظام يحتمل هذا الرجوع؟ هذا إختبار جائز يحتمل وجائز لا يحتمل، وعلي كل حال العمل السياسي فيه مخاطرة مافي عمل سياسى ليس فيه مخاطرة ولا أدري ما سوف يحدث ولكن المهم أنا أعتقد صارت ضرورة أن يكون هناك عمل ينقل مسرح الأحداث إلى داخل السودان.
    حاورته فى باريس
    الكاتبه الصحفيه
    عبير المجمر ( سويكت )






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • تصريح الإمام الصادق المهدي لقناة الشروق حول رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية عن النظام السوداني
  • حديث العودة للوطن الإمام الصادق المهدي
  • إعلانٌ مُهمٌ من أجل سودان المستقبل
  • رساله من الجبهة الوطنية العريضة حول مقترح قيام المركز الموحد لاسقاط النظام
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله عن عودة الصادق المهدى للسودان
  • كينيا تعتقل معارضيْن من جنوب السودان
  • واشنطن تدعو الطلاب السودانيين لتعليم الإنجليزية للحصول على منح
  • ترامب يقيِّد مهاجري دول بينها السودان
  • أحكام بإعدام عسكريين في اغتصاب أطفال بدارفور
  • قيادي اتحادي: الصراع بين الحسن وجعفر الميرغني سيدفع بحاتم السر للوزارة
  • عمر البشير: التعامل مع ترامب أسهل من الإدارت السابقة
  • الكوليرا في مدن الشرق تفتك بالفقراء والجوعي والنظام لا يحرك ساكنا


اراء و مقالات

  • قاض في الجنة: عون شوكت الخصاونة (العقل الرعوي 11) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • هل ذهب البشير إلى السعودية لبيع المزيد من الأراضي! بقلم عثمان محمد حسن
  • البواليس جابوا الكوابيس !! بقلم الشفيع البدوي
  • الذكري الثانية عشرة لشهداء البجا – يناير - 2005م بقلم ابراهيم طه بليه
  • المبادره الأمريكيه لتوصيل الإغاثة و الوضع السياسي الراهن بقلم حافظ اسماعيل محمد
  • مؤسسة صلاح ونسي لأبحاث السرطان(الكوز للكوز رحمة) بقلم المثني ابراهيم بحر
  • اطردوا اي سوري لا يحترم ناس البلد بقلم د. محمدد كوستاوي
  • الكوليرا لا تقتل .. وانما الاهمال بقلم د. ابومحمد ابوآمنة اخصائي طب الاطفال
  • فحوصات الرنين المغنطيسي المكلفة وبلا داعي... بقلم دكتور الطيب احمد النعيم استشاري جراحة العظام
  • تذكرة لمن يخشى بقلم د.آمل الكردفاني
  • أبهذا البرلمان نصل لضفة الأمان؟؟؟. 5 من 10 بقلم مصطفى منيغ
  • رسائل الدنيا الجديدة (4) (في الذكرى السنوية الأولى لرحيل الدكتور محمد عثمان الجعل بقلم بابكر فيصل ب
  • قانون الصحافة والسجل الصحفى : قانون واجراءات سد الفرقة ! بقلم فيصل الباقر
  • وانفتح الباب على مصراعيه بقلم كمال الهِدي
  • لماذا السيد الصادق ؟ بقلم عمر الشريف
  • هل انقلبوا على الديمقراطية؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • حَانَ الوقت.. لتكون رئيساً..!! بقلم عثمان ميرغني
  • و ... نرسم .. بقلم إسحق فضل الله
  • مصر في المعادلة السودانية ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • لا (المارشات) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين أبو تريكة وشياطين الإنس ! بقلم الطيب مصطفى
  • اتفق ياسر عرمان والمجرمون بعد احتلال السودان الكبير على احتلال اقليم جبال النوبة بقلم محمود جودات
  • بروفيسور قريش : شهادتي للتاريخ (10) ولتقرير الدولية (ِ 3 ج )كيف يحصن السودان الربط الكهربائي مع دو
  • حكومة ولاية شمال كردفان وجزاء سنمار بقلم ياسر قطيه
  • المحقق الصرخي .. ما بال المسلمين لا يقتدون بابي بكر و عمر في هذه المواقف ؟! بقلم احمد الخالدي
  • بين الملك والنبي بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • حديث الشرف بين كاتب وعاهرة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • سوريون تحت التقييم المجتمعي .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • قصة: حكاوي النظرات المبهرة........................... (14)
  • الرئيس عُمَر البشير في حـواره مع "الشرق الأوسط"..أكان بـروحٍ معنوية عالية ..؟!
  • عثمان محمد صالح يكتب : موقفي من الاسلام !
  • عاجل : المتحدث باسم البيت الابيض يعلن استقالة ترامب "تفاصيل"
  • إعلانٌ مُهمٌ: من أجل سودان المستقبل
  • 100 بلاغ اغتصاب في دارفور بعام واحد
  • أغبياء اليسار .. شكراً فقد كفيتمونا المؤونة
  • إعــدام أحد أفــــراد الأسرة الحاكمة بالكويت
  • الصور و الفديو لهاشم بدر الدين وعلي عثمان
  • الإخوان المسلمون والسعودية الهجرة والعلاقة.... بحث مفيد
  • ملاحظات مهمة: .. برضه عليكم بالفيس بوك : حتى لا نتهم بالإنحياز
  • تفشي الكوليرا في منطقة النية شمال بحري
  • لا زال السودان في قائمة السوء!!!!( تقرير الشفافيه الدوليه)
  • من هُوّةِ المعنى
  • اللوتري الأمريكي زي ما كان
  • الشذوذ الجنسي/المثلية الجنسية هل هي قاصرة على العرب؟
  • رسالة الدكتوراة كاملة عن SudaneseOnline التى حصل بها الزميل ابوعبيدة مضوى الدكتوراة
  • السودان يدفع بمرشحيه لمفوضيات الاتحاد الإفريقي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de