رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي لــ(المجهر) (2ــ2)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-22-2016, 04:29 PM

صحيفة المجهر السياسي
<aصحيفة المجهر السياسي
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 235

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي لــ(المجهر) (2ــ2)

    03:29 PM November, 22 2016

    سودانيز اون لاين
    صحيفة المجهر السياسي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    الأحد 20 نوفمبر 2016

    * من يتولى منصب رئيس الوزراء يجب أن يكون شخصاً محايداً
    * تولي منصب رئاسة الحزب سيكون بالتأهيل لا بالتوريث ولا بالجندر
    * السياسة أفقرتني وصرفت عليها ولم تصرف عليّ
    * هنالك ظروف قد تنشأ تتطلب التعددية في الزواج ولكن لابد من موافقة الزوجة الأولى ‬
    *علاقتي بـ"الترابي" اجتماعية وهذا ما طلبته منه ولم يتحقق حتى وفاته

    حاوره عبر الهاتف من القاهرة: محمد جمال قندول

    - "الصادق" مصنَّف بأنه من أكثر السياسيين إثارة للجدل وتبديل المواقف ؟

    نعم، هذا ما قاله ويقوله عني الطغاة في عهود الطغيان الثلاثة، ولكن أقوالي وأفعالي وكتبي وهي أكثر مرات عن أية مؤلفات صدرت من كل العاملين بالسياسة مجتمعة، تؤكد الآتي. -التزامي بثوابت دينية ورفضي للاستبداد والفساد، بل أكبر تضحية مالية في سجلات السياسة العالمية.
    ومقاومتي للنظم الاستبدادية، عندما تغلق كل المنافذ، ولكن مسارعتي للحوار والمعارضة المدنية عندما تفتح منافذ، وكان هذا واضحاً مع نظام مايو ونظام يونيو، وفي الحالين كانت سياسة ما سميناه الجهاد المدني ناجحة، خرجت من السياسة المحلية إلى الإقليمية عربياً، وأفريقياً، وإسلامياً خلافاً لكثير من الآخرين المقيدين قطرياً ومحلياً . بالإضافة إلى أنني أقمت جسوراً بين الفكر والسياسة، وبين السياسة والثقافة، وبين السياسة والصحافة. بينما كثير من العاملين بالسياسة يمقتون تلك الجسور. وأغلبية الذين عملوا بالسياسة، لا سيما في العهود الأوتوقراطية تكسَّبوا من السياسة، بينما أفقرتني السياسة. صرفت عليها ولم تصرف عليّ، دخلت موقعاً قيادياً في السياسة الوطنية يافعاً وأمارسها الآن شيخاً، ولا يستطيع منصف أن يغالط في المكانة التي احتللتها يافعاً وشيخاً.
    وكل الذين حكموا السودان بالقهر، أدركوا شرعية الموقف الذي اتخذته ومن معي. وعرضوا عليَّ مشاركتهم لدرجة المناصفة. ولكنني رفضت إلا عبر نظام يوفر الحريات العامة للناس. ولذلك اتخذوا نحوي خطة: "الما بتلحقو جدعو".
    الطغاة وأبواقهم،هم الذين ينعتونني بإثارة الجدل والتقلب، ولكن أنتم، ككتاب صحافة ابحثوا عن أية موقف اتخذته متناقضاً مع تلك الصفات الثمان المذكورة. والتي تعبِّر عنها أقوالي وأفعالي وكتبي، وهي في المتناول للجميع.

    -ألا تعتقد أن الحركات المسلحة باتت ضعيفة ولا تشكِّل كرت ضغط على الحكومة؟

    في تجارب العالم مع حركات الاحتجاج المسلحة، وما تحدث من حروب غير متكافئة، أن هذه الحركات لا تنتهي عسكرياً بل سياسياً. هذا ما أوضحته دراسة منظمة (راند)، بعد عرضها لعدد (648) حركة في الفترة ما بين (1983و 2008م)، وأهم من يعتقد أن ضرب الجسم العسكري لحركات سياسية يكفي للقضاء على آثارها، وهي كذلك كما في كل حالات العجز العسكري، يمكن أن تتخذ النهج الإرهابي، هذا كله يتطلب حلاً سياسياً لا تبجحاً بالنصر. وهنالك موضوع آخر هو أن النظام الحاكم اتخذ خطوات غير منهجية لممارسة حربه مثل تسليح القبائل واستخدام المليشيات القبيلة. هذه التصرفات صنعت واقعاً مشوَّهاً لمؤسسة الدولة، وتشكِّل خطراً كبيراً على الأمن القومي. أي أن ما تحقق من تقدم عسكري تم على حساب إجراءات، هي نفسها خطر على الأمن القومي وفي كل هذه الحالات لا بديل لإيجاد حل سياسي.

    -كيف تنظر إلى الساحة السياسية حالياً؟

    الساحة السياسية السودانية اليوم تظهر أن نظاماً قام قبل (27) سنة بهدف إنقاذ البلاد، يعترف أن البلاد على وشك الانهيار. ربع البلاد انفصل وربع المواطنين نزح داخلياً أو خارجياً . ونصف السكان يعاني من الفقر بشهادة إحصاءات النظام. وتواجه الحكومة (63) قرار مجلس أمن ضدها، ما يشل حركتها دولياً. الحزب الحاكم نفسه يعاني من انقسامات بلغت في السنوات الأخيرة عشرة، هذا الملف سيؤدي حتماً إلى تغيير جذري، أما عبر حوار جاد باستحقاقاته أو عبر انتفاضة شعبية، مهما تأخرت فسوف تكون.

    -المعارضة مشتتة بين تحالفات ما رأيك بها بشكل عام؟

    المعارضة موحدة الكلمة. وسوف يتضح ذلك بصورة عملية، وما يفرق بعض فصائلها مسائل تنظيمية مقدور عليها. ومهما كثرت الاختلافات التنظيمية، فهنالك إجماع على مرجعية حزب الأمة القومي الذي سوف يعمل على تجاوز الخلافات التنظيمية، وأن تجاوزات النظام وأخطاءه من شأنها توحيد قوى المعارضة وحتى لو اختلفت التنظيمات فإن الموقف الشعبي بسبب حماقات النظام كفيل بتجاوز المنظمات، كما حدث في الماضي.

    -ما رأيك بالخلافات التي نشبت بين نداء السودان وقوى الإجماع بزعامة "أبو عيسى" والتي أدت إلى تجميد نشاط أحزاب؟

    قوى الإجماع وقعت على نداء السودان في ديسمبر 2014م . نداء السودان حدد أهدافه ووسائله وهي الحوار باستحقاقاته أو الانتفاضة الشعبية السلمية. ولكن بعض أحزاب قوى الإجماع غيَّرت موقفها وصارت ترفض الحوار الوطني من حيث المبدأ، مهما كانت استحقاقاته. وبينما أحزاب مهمة في قوى الإجماع أكدت ولاءها لنداء السودان. وهم الذين جمَّدهم زملاؤهم الآخرون. إن الذين استمروا في تأييدهم لنداء السودان هم الذين أيَّدوا خريطة الطريق، التي وقعنا عليها في أغسطس 2016م.

    -هل "مبارك الفاضل" يسعى للسلطة من خلال دخوله للحوار؟

    لا أعرف أجندة تحركات السيد "مبارك". ولكن ربما كانت أن يشغل العلاقة بالنظام للتشويش على حزب الأمة القومي. وقادة النظام أنفسهم لا يثقون فيه أبداً. وما سجلوه ضده من تفلتات تؤكد لهم ذلك. ولكن يعتبرونه مفيداً في مكايدة حزب الأمة. إذن الراجح أنه (جوكي) مؤتمر وطني.

    -هل بإمكان "مريم" أن تكون رئيساً للحزب مستقبلاً؟

    لقد قدمت لقيادة حزب الأمة القومي مقترحات مآلها إلى تأسيس رابع لحزب الأمة القومي، باعتبار أن التأسيس الأول كان عام 1945م. والثاني كان عام 1964م والثالث كان عام 1985م . التأسيس الرابع في الطريق وسوف تدرسه ورشة عمل ويعتمده المؤتمر الثامن المزمع . وفي مجال التأسيس الرابع اقترحت كلية لترشيح رئيس حزب الأمة القومي، ليحسم الأمر المؤتمر الثامن. ولتولي هذا المنصب سيكون عبر التأهيل، لا التوريث ولا الجندر.

    -هل بالإمكان رؤية رئيس لحزب الأمة من غير آل "المهدي"؟

    نعم ..بالإمكان أن يكون رئيس حزب الأمة، بل إمام الأنصار من غير آل "المهدي" . وعلى أية حال آل "المهدي"، كأسرة الآن كثير منهم بعيد تماماً عن السياسة لأسباب أخرى. أساس القيادة في حزب الأمة هو الكفاءة والانتخاب لا الحسب والنسب.

    -بعد كل هذه السنوات هل أنت راضٍ عن تجربتك السياسية؟

    الرضا عن الذات منقصة. ويمنع التجويد المنشود.ولكن سيرتي هي الأكثر وضوحاً بين العاملين في الحقل العام؟ وبنتي الباشمهندسة "رباح" نشرت (3) مجلدات، عن هذه السيرة وسوف تكمل المجلدات لتصير خمسة مجلدات. ومهما كان لتجربتي السياسية من مآخذ، فإنها لا تجارى. وأداء البشر دائماً نسبي، المطلقات ربانية.

    -ما لا يعرفه الناس عن "الصادق المهدي"؟

    ما لا يعرفه الناس أنني أحمد الله على قبيح ما ستر، وعلى جميل ما نشر. ولا أزيد.

    -ما رأيك بالتعددية بالزواج؟

    فقه الزواج في الإسلام مهما اختلف ذلك مع الممارسات، هو الزوجة الواحدة. لأن النص الذي أباح التربيع اشترط العدل. وأكد أنه غير ممكن. ولكن قد تنشأ ظروف تتطلب الزيادة. حينئذ أرى أن يكون بموافقة الزوجة الأولى، وهذا ما اتبعته شخصياً، في زواجي الثاني.

    -كيف كانت علاقتك بالراحل "الترابي" قبل وفاته؟

    كانت علاقة تواصل اجتماعي. ولكن لم تكن ذات محتوى فكري أو سياسي. وكنت أقول له، لكي نعبر هذا الجسر، مطلوب منهم مراجعة مبدئية لخطأ انقلاب 1989م، ومراجعة مبدئية لربط تجربة إسلامية بالنظام القهري شرق الأوسطي، وبالتالي موقف مبدئي من نظام "الإنقاذ"، ولكن حتى وفاته هذا لم يحدث. رحمه الله، الذي وسعت رحمته كل شيء.

    -الحكومة كانت تضع ثقة كبيرة فيك، بأن تلحق الحركات بالحوار، وتكون في مقدمة المشاركين، ولكنك خذلتها؟

    الحكومة تعلم أنني رفضت حوار الوثبة لعدم توافر الحريات، ولرئاسته الحزبية. ولكنني حرصت على استمرار مبدأ الحوار وأقنعت به القوى المسلحة وغيرها، ما أدى للتوقيع على خريطة الطريق. وهذه خطوات واسعة من العطاء الوطني. وهي خطوة نالت تأييداً أفريقياً ودولياً. ولكن الحكومة هي التي خذلت الوطن والآلية الأفريقية والأسرة الدولية، لأنها وقعت على خريطة الطريق في مارس 2016م وأعلنت التخلي عنها.

    - لمن تستمع؟

    لمن استمع، إن كان السؤال عن الموسيقى والغناء، فقد واجهت مقولات التحريم بدراسة منشورة عن الدين والفن. ولكنني أفضِّل الحقيبة التي قلت يجب أن نغيَّر اسم الحقيبة، لأنه يشير إلى أنها صارت من الماضي، بينما الحقيقة أن الجد والأب والحفيد ما زالوا يطربون لها، فالفن الرائع خالد. وقلت تسمى ذخيرة الفن.

    - لمن تقرأ؟

    ما أقرأه مفتوح لكل العطاء الفكري والثقافي الإنساني بلا حدود.

    -كم دفعت مهراً في زواجك؟

    كان مهراً رمزياً .وكانت مراسمه بسيطة.والآن أتبنى موقفاً هدفه تبسيط الزواج لأقصى درجة. ونحن بصدد تنظيم ورشة في ظل هيئة شؤون الأنصار بهدف جعل الزواج سهلاً بسيطاً، فما يحدث الآن جعل نسبة الزيجات للشباب ما بين (18) إلى (40) سنة لا تزيد عن (25%) ثم نسبة الطلاق عالية، والتكاليف دخلت في أسبابها.

    -هل بالإمكان أن نراك رئيساً للوزراء بالحكومة المقبلة؟

    أقول: لا معنى لرئيس وزراء ما لم يعدَّل الدستور، ويوجد مجلس تشريعي ديمقراطي. أما رئاسة الوزراء المقبلة إن اتُفق عليها، فالأفضل أن يتولاها شخص محايد بين الأحزاب. أما شخصي فلا.

    -علاقتك بالرئيس "البشير"؟

    علاقتي بالرئيس "البشير" الاجتماعية يحكمها البرتوكول الاجتماعي السوداني. ولذلك كم اشتركنا في مناسبات زواج واحد. وكم تبادلنا التهاني في بعض الأعياد. ومهما اتسعت المسافة بيننا سياسياً، فهي واصلة اجتماعياً.


    هذا الوصل الاجتماعي رغم التباين السياسي جزء من بروتوكول تعايش اجتماعي سوداني معلوم.

    -أقرب السياسيين إليك؟

    القربى مع الآخر السياسي أنواع. وكثير منهم يعتقدون أنهم الأقرب. وهذا شعور بناء . فما المصلحة في أن أميز بين أشخاص، التعاون بيني وبينهم يحقق مصلحة لي وللوطن؟



    المهجر السياسي




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بمناسبة انتهاء فترة عمله بالسودان : جهاز المغتربين يكرم سفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم
  • ندوة في لاهاي هولندا لإتحاد ابناء دارفور بهولندا
  • حزب حركة تحرير السودان القومي؛ قيادة مصطفى تيراب يعقد مجلس التحرير القومي غداً
  • الأمم المتحدة: عوامل تهدد جنوب السودان بحرب مخيفة
  • طيران الإمارات: لا اتجاه لزيادة أسعار التذاكر في السودان
  • قطر تُعلن تمويل مشروعات استثمارية للبنى التحتية بالسودان
  • محكمة تدين 4 طلاب في جامعة الخرطوم باحتجاز ضابط شرطة
  • مبارك الفاضل : (الأخوان المسلمون) حركة مأسونية
  • موظَّفون بالبرلمان يحتجون على تسكين أفراد في وظائف قيادية دون وجه حق
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن اكل السودانيين من الكوش
  • بيان من التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة الأمريكية
  • رؤية تحالف قوى التغيير السودانية للانتفاضة والثورة


اراء و مقالات

  • هيئة علماء السلطان (تاريخ) من الخزى وموالاة الحكام بقلم عصام جزولي
  • ألغاز الأدوية بقلم فيصل محمد صالح
  • وإذا عرف السبب..!! بقلم عثمان ميرغني
  • صدقناكم ولكن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (3) بقلم الطيب مصطفى
  • قرية نمل بلا مخزون!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • الجيش السوداني ضرب الجنجويد و لم يهزمهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • رحمة أجنبية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رصاصات إسحق القاتلة ..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • هوامش لنفهم حديث شرق السودان بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • أزمنة الأزمة والجوع الكاسر!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • اللواء فضل الله برمة و الفريق صديق اسماعيل بقلم جبريل حسن احمد
  • كتابآت خفيفة ( 7 ) ذكريات حلوة ـ عن الكدايس بقلم هلال زاهر الساداتي
  • المحظورون من مراوغة الموت ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • اين عمر من اشباه عمر بقلم د.عبد المحمود الوالي

    المنبر العام

  • منع الضرر مقدم على جلب المصلحة (في شأن نافذة الفيسبوك)
  • الحرية لجميع المعتقلين .. الحرية للوطن
  • مجانية العلاج والدواء حق للشعب السوداني
  • كتاب رسالة كجبار د.محمد جلال هاشم نسخ محدودة في المملكة السعودية
  • ملك المغرب محمد السادس و ولي عهده في زيارة رسمية لأثيوبيا و مدغشقر وعدد من الدول الافريقية
  • حالة إنتحار في الخرطوم بسبب غلاء الدواء - ارجو تأكيد أو نفي الخبر
  • قرارات سعودية صعبة.. خصخصة الأندية وبرامج تقشف جديدة
  • الموت حق فوق الرقاب، لكن البشير حي يرزق يا سفلة الواتس أب
  • ده فعلا شغل very expressive يا عمر دفع الله
  • ☠ يا البشير ثمن الرصاصة علينا نحن ☠
  • لأيك - مقال لسهير عبد الرحيم
  • مدير شيكان للتامين السابق ينجو من ضرب المصلين
  • من يحمي هذا الفاسد غير البشير
  • في نقد الفكر الجمهوري أطروحة أكاديمية
  • يا عمر دفع الله، كركتير الصيدلية خطير
  • تراكسات” المركز و”تراكسات” حكومة الانقاذ -كتب عيسى إبراهيم
  • ونجح هاشتاق أعادة الدعم -بي بي سي : مُغردون في السودان: #اعيدوا_الدعم_للأدوية
  • *** بوست توثيقي لعطبرة قطار الشوق أيام الزمن الجميل - صور نادرة ***
  • مجموعة منشقة عن عبدالواحد تقبل بالحوار وتصل الخرطوم (صورة)
  • مصر : هل يتجه السيسي للمصالحة مع الأخوان أم تخفيف الأحكام مطلب ترامبي
  • يا Mustafa Mahmoud يعني أكان سكتوا وووب وأكان نضموا وووبين !؟...
  • حسن موسى.. عندما تضيق العبارة تتسع الإبتسامة!
  • هل تكلم الكاظم في المهد صبيا؟؟؟
  • الحركات المسلحة و تصفية الخصوم .. الموت برصاص الرفقاء
  • الانتخابات الامريكية... سقوط هيلاري كلينتون ام تفوق دونالد ترامب
  • البنك المركزي يتوقع انخفاض الدولار خلال اسبوعين فقط ....
  • الأهرام المصرية: النوبيون احتجزوا «17» صينيا وعطلوا وصول 440 سودانيا
  • هل الحب الأول! هو خازوق العمر:مثال لما يمكن كتابته أوتدوينه
  • ماذا تبقى من السودان؟؟؟
  • إعتصام اهالي الزورات بالشماليه
  • الطريق إلى العصيان المدنى-ندوة إسفيرية السبت 26 -تقيمها الحركة الإتحادية أمريكا الشمالية
  • ♫ هوى البنات ♫
  • المستلب عصام البشير يدعو الله ان ينصر الشعب السوري على من ظلمهم ولايدعو للمطحونين من بني وطنه
  • زنقة زنقة - شعر للمقاومة السودانية
  • منظمة الصحة تغلق (11) وحدة صحية فى دارفور والمنطقتين بسبب نقص التمويل
  • فأنما يأكل كلاب البشير من الناس القاصية
  • حركة تحرير السودان - القيادة العامة - تعلن توقيعها على الوثيقة الوطنية
  • السلطات تعيد مشار بعد وصوله لمطار الخرطوم
  • لجنة أطباء السودان المركزية ترفع الإضراب
  • إثيوبيا تحتجز رياك مشار وأنباء عن تسليمه لدولة الجنوب
  • التصويت ده Popular votes ولا Electoral votes
  • القصة ما قصة دوا القصة قصة شعب راكع من زمان عاوز يقيف
  • يدعمون استمرار هذا النظام فهو نظامهم؛ أفضل نظام يحقق(التمكين)للحركة الشعبية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de