رؤساء التحرير في مواجهة القراء بخيمة الصحفيين ليلة ساخنة أطفأ لهيبها الفنان عصام محمد نور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 11:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-03-2016, 04:16 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4571

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رؤساء التحرير في مواجهة القراء بخيمة الصحفيين ليلة ساخنة أطفأ لهيبها الفنان عصام محمد نور

    03:16 PM July, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر




    رؤساء التحرير في مواجهة القراء بخيمة الصحفيين ليلة ساخنة أطفأ لهيبها الفنان عصام محمد نور

    ظلت خيمة الصحفيين التي تنظمها طيبة برس بفندق ريجينسي، تستضيف طوال شهر رمضان العديد من الشخصيات من مختلف المجالات وتفتح المواضيع المختلفة في منبر أهل الصحافة، إلا أن الليلة التاسعة عشر للخيمة أتت مختلفة بعض الشئ بإستضافتها لعدد من رؤساء التحرير في مواجهة القراء، حيث إستضاف الأستاذ الصحفي محمد عبد السيد الذي أدار الليلة أمس الأول كل من الأساتذة، رئيس تحرير صحيفة السوداني ضياء الدين بلال، ورئيس تحرير صحيفة التيار عثمان ميرغني، ورئيس تحرير صحيفة الصيحة النور أحمد النور، ورئيس تحرير صحيفة الرأي العام محمد عبد القادر، ورئيس إلاتحاد العام للصحفيين السودانيين، رئيس تحرير صحيفة الإنتباهة الصادق الرزيقي. تخللت الليلة وصلات غنائية قدمها الفنان عصام محمد نور الذي قدم باقة من الأغنيات، بالإضافة إلي مداخلات الحضور.

    بدأت معالم الليلة تتضح من خلال النقاط التي وضعها محمد عبد السيد مقترحاً الحديث عن البيئة القانونية للصحافة، والقضايا الإقتصادية التي تؤثر علي الإنتاج الصحفي، بالإضافة إلي التفاهمات أو التقاطعات أو الأهداف التي قد تكون متقاطعة أو متقاربة بين رؤساء التحرير والناشرين، فضلاً عن البنية التحتية ومدي تأثيرها علي المنتج الصحفي.



    البيئة القانونية والسياسية

    يقول رئيس تحرير صحيفة الإنتباهة الصادق الرزيقي أن الجلوس في المنصة في مواجهة عدد من القراء لا يجعلنا وكأننا نجلس في قفص إتهام، ويعتقد الرزيقي أن رئيس التحرير في السودان أو الصحفي صاحب الخبرة الطويلة مخلوقات تعيش خارج الزمن، لان طبيعة عمله تجعله محصن من الدهشة، وأصبح اكثر برودة لانه عايش الكثير من الأحداث، مستدركاً بقوله قد يتحمل رؤساء التحرير الحالة الراهنة للصحافة السودانية، وأشعر أن العديد من التهم والأسئلة تواجه الصحافة ومستقبل المهنة، ويضيف بأن الصحافة تعيش في بيئات مختلفة، وأن البيئة القانونية ليست بيئة مواتية لصناعة الصحافة بسبب الكثير من المقيدات والعقبات التي تحول دون حرية الصحافة، معتبراً أن البيئة القانونية للصحافة ما هي إلا إنعكاس للبيئة السياسية، والبيئة الإقتصادية التي تضع الصحافة في أدني جدول أولوياتها، ووصف المؤسسات الصحفية الموجودة بالهشة والضعيفة، وقال أن كل ما يتم في الصحافة يتم بالقدرات الذاتية للصحفيين، وبمثابرة من صحفيين إمكانياتهم عالية جداً.

    ويقول رئيس تحرير صحيفة الصيحة النور أحمد النور، أن الصحافة تعيش أسوأ حالاتها في الشق الصناعي، والبيئة السياسية والمهنية، وأن معظم الصحف خاسرة وكاسدة، وأضاف كاسدة بمعني أنها بائرة في السوق مشراً إلي تقرير المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الأخير الذي يشير إلي تناقص التوزيع الي 50%، ويقول النور أن الصحافة أصبحت مكلفة، بالإضافة إلي ضعف الناشرين الذين لا يغامرون، وأن أكثر من 90% من الصحف ليست لها أصول، وحتي إذا وجدت لا تسجل خشية أن يأتي انقلاب وتصادر، ويضيف بأن معظم الصحف مدانة وبعضها لا يريد التوقف حتي لا يدخل أصحابها السجن، ويصف النور البيئة القانونية للصحافة بالصعبة جداً، وقال بأن الصحفي يحاكم بأربعة قوانيين وأن هذا الوضع يحتاج إلي تعديل، ويضيف بأن البيئة المهنية هي الأخري سيئة جداً وأن معظم الصحف لا تستطيع الإيفاء بإلتزاماتها للصحفيين، ولا توجد هياكل لترقية الصحفيين. وقال بأن السجل الصحفي به أكثر من سبعة ألف عضو بينما يعمل في الصحف حوالي 1500 صحفي، مشيراً إلي إشكالات فيما يتعلق بالتدريب، وأخطاء سببها أن أكثر من 80% من الصحفيين لا يتلقون بناء للقدرات، ودخلوا الصحافة في عهد حديث، وقال بأن الصحف لا توجد بها خبرات، وأن الكوادر المقتدرة موزعة في 40 صحيفة، وأضاف أن معظم الذين دخلوا المهنة دخلوا عبر الإمتحانات، ومعظم الذين نجحوا فيها كانوا من غير كليات الإعلام.

    فيما يقول رئيس تحرير صحيفة السوداني ضياء الدين بلال أن الصحافة تواجه مشاكل عديدة، مفضلاً أن تكون الليلة عبارة عن حوار علي قدر من الشفافية والوضوح، وأضاف صحيح هناك مشاكل ذات طبيعة سياسية ومهنية لكن المهدد الحقيقي هي ازمة وجود، مشيراً إلي توقف صحف كثيرة حول العالم، وقال يمكن أن يتوقع الناس بعد 10 سنوات أن تصبح الصحافة مهنة من مهن التأريخ بشكلها الورقي. ويذهب ضياء الدين إلي غير ما ذهب إليه النور بقوله لا نريد أن نقول أننا في بيئة مثالية، لكن من الصعوبة أن نحكم علي الصحافة بحكم مغلق، وأضاف بأن هناك صحف ناجحة وأخري تحقق أرباح، ويقول ضياء يجب أن نكون صحفيين بلا مزاعم وبلا إدعاءات رغم صحة مواجهة الصحافة للعديد من المشاكل، معتبراً أن أكبر تحدي يواجه الصحافة هو التدخلات الإستثنائية من جهاز الأمن بالإضافة إلي إشكالات مهنية، الأمر الذي جعل المهنة غير جاذبة لأصحاب المقدرات، أو تصبح للتسول عند البعض، وقال أن المهنة تعاني من المبتزين والمتسولين بأسم الصحافة، ويري بضرورة إصلاح البيئة الداخلية، مستدركاً بقوله أنه رغم المظاهر السلبية لكن في الفترة الأخيرة حققت الصحافة نجاحات كثيرة، مستشهداً بحديث سكرتير الحزب الشيوعي الراحل محمد إبراهيم نقد بأن الصحافة حققت ما لم تحققه الأحزاب السياسية، ويشير ضياء إلي أن الصحافة لعبت دور كبير في مكافحة الفساد عبر مواد إستقصائية كقضية الأقطان التي آثارتها صحيفة التيار، وقضية مكتب الوالي التي آثارتها السوداني، بالإضافة إلي لعبها دوراً كبيراً في تغيير القوانيين كقانون حماية الطفل وغيره، فضلاً عن الضغط الذي مارسته الصحافة علي الحكومة في تعديل الميزانية.

    دور الصحافة

    ويقول رئيس تحرير صحيفة التيار عثمان ميرغني، لست ميالاً للحديث عن مشكلات الصحافة لانها ليست مهمة حتي لا تصبح مثل النواح المستمر، خاصة عندما تكون المشكلات مصنوعة من طرف آخر فان الحديث عنها يظهرك بمظهر الضعف، ويري ميرغني بضرورة الحديث عن دور الصحافة و ما إذا كانت تقوم بهذا الدور أم لا؟. فيما يقول رئيس تحرير صحيفة الرأي العام محمد عبد القادر، أنه نادراً ما يلتقي القراء بالصحفيين أو رؤساء التحرير، ويضيف أن احد من المشاكل الاساسية هي اننا لا نستطيع تحقيق طموح القراء، لافتاً إلي غياب البحوث والدراسات والإستبانات التي يمكن أن تعين رؤساء التحرير لتلمس القضايا التي تهم القراء، ويقول عبد القادر أن الليلة سواء كانت محاكمة أو مواجهة ينبغي أن تكون لها أسس، لجهة أن الكثير من المشاكل خافية علي القارئ وهو يبحث عن الوضع المثالي دون أن يعلم عن البيئة القانونية، ويري بأن الصحافة تتأثر بالبيئة السياسية والقانونية لذلك هي في حالة صعود وهبوط، وأنها ليست معزولة عن الأزمات التي تعيشها البلد، إقتصادية أو سياسية، وأن كل هذا يفترض أن يستصحبه القراء، ويقول عبد القادر أنه رغم ذلك لعبت الصحافة دوراً كبيراً وملأت الفراغات، وهناك حديث عن مواجهة بين الصحافة والسلطة والكل يسمع عن المصادرات، ما يعني أن الصحافة تقوم بدورها وأن هذا دليل عافية، وأضاف بأن الصحفيين يعملون في ظل ظروف صعبة ويصنعون من الفسيخ شربات. ويؤكد عبد القادر علي ضرورة تركيز الصحف علي الكادر الصحفي، خاصة وأن البيئة داخل الصحف فقيرة و لا تتيح أي فرصة للصحفي، مقراً بتقصير المؤسسات الصحفية في مسألة التدريب، وأشار إلي هجرة الكفاءات وغياب المجايلة. ويري عبد القادر أن المقارنة بين الصحافة السودانية والخليجية ظالمة، وقال كانت لي تجربة في الخليج كان رئيس القسم يقول لي نحن نعبئ صحف ولا نحرر.

    ويختلف عثمان ميرغي مع محمد عبد القادر بقوله أن ما قاله عبد القادر لا ينطبق علي صحيفته التيار، وأضاف نحن ندرب الصحفيين في الجريدة باستمرار، ونشترط عليهم ضمن العقد التدريب خارج السودان، ويمضي ميرغني في حديثه قائلاً أرجو ألا يؤخذ هذا الحديث إجمالاً، واعتقد أن الصحافة تحتاج أن تحاسب بالوقائع، وما تراه صحيفة بأنه مهني تراه صحيفة أخري غير مهني، ويري ميرغني بأن الصحافة قوية بأنيابها ومؤثرة جداً في المجتمع، وقال أما أخطائنا فيجب أن نحاسب بالخطأ بعينه.

    ويشير ضياء الدين بلال متغيرات جديدة متمثلة في مجموعات تطبيق واتساب يتم فيها نقاش مهني رفيع بين الصحفيين حول الأخطاء، إلا أنه يبدي إختلافاً مع ذهب اليه عثمان ميرغني، ويقول أختلف مع ميرغني وهذه مهنة لها قواعد مهنية متعلقة بالدقة والمصداقية والموازنة، لكن التقديرات يمكن أن يختلف حولها، مؤكداً علي صعوبة الصحافة كعمل يومي شاق وانها معرضة للاخطاء.

    مداخلات ساخنة

    جاءت مداخلات الحضور قوية وساخنة، ويشير الصحفي عثمان تراث الذي عمل باليمن إلي إشكالات في التحرير الصحفي، بالإضافة إلي الأخطاء اللغوية ومشاكل في التدقيق والتصحيح، فيما يقول الإعلامي سيف الدين هارون أن هناك تدني في المهنية وتراجع للصحافة علي مستوي المنتوج مقارنة بالتسعينيات، وأن الهواجس الأمنية تواجه الصحافة والصحفيين ولا يمكن لأي صحفي أن يعمل في هذا الجو. ويتهم رئيس تحرير صحيفة الجريدة الأسبق عثمان شنقر رؤساء التحرير بالمساهمة في تشريد الصحفيين، والتقييم المادي للكتاب الصحفيين علي حساب الصحفيين، والإنحناء لجهاز الامن، وقال إن رؤساء التحرير لا يقرأون حتي الصحف التي يصدرونها. ويتساءل الصحفي خالد سعد ما إذا كان هناك أزمة قدوة للصحفيين، أم أن رؤساء التحرير يضيعون هذا الأمر في المهاترات، وعن معايير إختيار رؤساء التحرير وما إذا كانت موضوعية أم تتم لأسباب جهوية أو قبلية أو للقرب من جهاز الأمن، فيما تقول الأستاذة تيسير النوراني إن رؤساء التحرير غائبين عن كل قضايا المناصرة ولا تري فيهم أحد رغم أهمية هذه القضايا، وأضافت بأن الصحافة لم ترق لمستوي التحديات التي تواجه المجتمع بسبب الرقيب الداخلي. ويري الصحفي أحمد يونس أنه لا يمكن الحديث عن الصحافة في ظل إنعدام أهم مقوماتها المتمثلة في الحرية، ويقول مالم يشارك رؤساء التحرير مع زملائهم الصحفيين في قضايا الحريات الصحفية سيواصل وضع الصحافة في التدهور، ويصف الصحافة بأنها صحافة خرطومية، وقال إن الصحف لا تصرف علي بقية ولايات السودان التي يمكن أن ترفع نسب التوزيع، وأن التعلل بضعف إنتشار الصحف بسبب التطور التقني فيه شئ من الإبتسار. ويشن الكاتب الصحفي عمار محمد آدم هجوماً لاذعاً علي رؤساء التحرير محملاً إياهم العديد من المشاكل التي تعاني منها الصحافة. فيما يري السفير د. كرار التهامي أن النفاج الموجود في الصحافة السودانية غير موجود لا في الصحافة المصرية ولا في الصحافة الخليجية، الأمر الذي يتطلب النظر إليه وتوسعته.



    إستمرار المنبر.

    ويقول الصادق الرزيقي في مجمل ما طرح من مداخلات، إن القضايا التي طرحت قضايا مركبة وتحتاج بذات القدر إلي حلول مركبة، وأضاف أن جزء منها يتعلق برؤساء التحرير، وجزء حول الصحافة، وجزء خارج الإطار، ويقول عندما أذهب إلي دار الوثائق وأُقارن بين المراحل المختلفة أجد المرحلة الحالية ليست بالهينة، وبكل الأخطاء الموجودة فيها تخطو إلي الأمام، وهي أخطاء قد تجدها حتي في الصحافة الأمريكية، وأضاف بأن هناك مشكلة في ترقية وتأهيل الصحفيين يمكن حلها من خلال تصدي المؤسسات الصحفية إلي هذا الدور. ويري النور أحمد النور أن المادة المتعلقة بالتدريب في قانون مجلس الصحافة والمطبوعات ضعيفة جداً وتحتاج إلي تعديل في القانون الجديد.

    فيما يقول ضياء الدين بلال بأن الحديث عن تحكم وسيطرة جهاز الأمن علي الصحف حديث غير صحيح، لكن هناك تدخلات إستثنائية، وأضاف لا يعقل أن يكون جهاز الأمن مهيمناً علي الصحف ويقوم بمصادرتها، والمصادرة نفسها تؤكد علي المقاومة التي تقوم بها الصحافة. وزاد قائلاً بأن البعض يري أن هذه المنابر الصحفية يفترض أن تقوم بدور ثوري لأهداف سياسية، وقال في هذه الحالة لا يكون إعلام وإنما دعاية. ويعزي النور أحمد النور ضعف التضامن حول قضايا الصحافة إلي الإنقسام في المجتمع الصحفي، وهو ما ذهب إليه محمد عبد القادر بقوله إن الوسط الصحفي منقسم إلي قسمين، شبكة الصحفيين السودانيين والإتحاد، وأضاف يفترض أن نختلف في توجهاتنا السياسية ونتفق في قضايا المهنة. ليقترح عثمان ميرغني أن تستمر طيبة برس في المنبر حول قضايا الصحافة، لأن الامر يحتاج إلي كثير من النقاش.



    أحدث المقالات


  • أخوان السودان ..هل هم إمتداد لحكومات ما بعد الإستقلال العنصرية؟ بقلم ادروب سيدنا اونور
  • كل الحكاية :مناطلين بنات شارع النيل؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • في رسم القرآن بقلم فيصل محمد صالح
  • و(طريق السياسة.. للحول قريب) بقلم عثمان ميرغني
  • السعودية وقائمة قتل الأطفال! بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • الشباب الإيراني... قوة وضعف النظام السياسي بقلم حمد جاسم محمد الخزرجى/مركز الفرات للتنمية والدراسات
  • مركزية فتح ترفض وتستهجن! بقلم سميح خلف
  • الوعي والقانون بقلم الطاهر ساتي
  • قطار الوالي ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • بطاقات عيد سنة وشيعة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • أخلاق أنبياء !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التديّن المنقوص بقلم الطيب مصطفى
  • الزمن الجميل: بتاع الساعة كم! بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مهلاً مجلس الصحافة بقلم نبيل أديب عبدالله
  • الاسلام والحكم بقلم * د بابكر اسماعيل























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de