أولياءُ الدَّم يتمسَّكونَ بحقهِم ويطلبون الديَة كاملة اليوناميد وأعيان كاس".. فصولُ روايَة داميَة ل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-11-2015, 00:56 AM

أنور شمبال
<aأنور شمبال
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 90

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أولياءُ الدَّم يتمسَّكونَ بحقهِم ويطلبون الديَة كاملة اليوناميد وأعيان كاس".. فصولُ روايَة داميَة ل

    00:56 AM Jun, 11 2015
    سودانيز اون لاين
    أنور شمبال-
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين




    اليوناميد وأعيان "كاس".. فصولُ روايَة داميَة لم تكتمل )2(
    كاس: د. أنور شمبال
    لم يفك بعد لغز المواجهة المسلحة بين اليوناميد ومجموعة من أعيان إحدى القبائل بدارفور، رغم مُضي أكثر من (40) يوماً للحادث المشؤوم الذي وقع في مدينة كاس يومي (الخميس) و(الجمعة) 23/24 من أبريل الماضي ووقع ضحيته سبعة قتلى وثلاثة جرحى من أهالي المنطقة، بينهم أم مسار آدم عمر سليمان(أم آدمين) وهي امرأة مسنة أصابها عيار ناري طائش في جبهتها قبل أن تكمل صلاة العصر بمنزلها بحي الرياض جنوب، وأدخل الرعب والخوف في قلوب الأطفال والنساء اللائي أجهض بعضهن، كما أصيب خمسة من قوات اليوناميد. حسب المعلومات التي توفرت لدي من موقع الحدث أن اليوناميد رفضت الدخول في تفاهمات مع الحكومة، محلية كانت أو ولائية، أو إتحادية، بل لم تتعاون مع لجان التحقيق التي شكلتها الحكومة الإتحادية والتي قضت ثلاثة أيام بكاس تستمع للشهود والأطراف المعنية، وتمترست عند المعلومات التي أصدرتها في أول بيان لها، وأصدر بموجبها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بيانه الذي طالب فيه الحكومة تقديم مرتكبي الهجومين للعدالة واتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب المزيد من الهجمات أوالتهديدات التي تواجه اليوناميد، وأن كل اللقاءات التي تمت مع مسؤولي الحكومة تعد مراسمية شكلية، بعثة اليوناميد بكاس أحجمت عن الافصاح بأية معلومة للصحافة غير تلك التي أصدرتها عقب الحادث مباشرة، وقد أمضيت أكثر من عشرة أيام أمحص في المعلومات المتوفرة عن الحادث، ووقفت على ميدان المواجهة، وحاولت الاستوثاق من بعثة اليوناميد بكاس، إلا أنها لم تستجب لطلبي، أو أنه غير مسموح لها بالحديث للصحافة

    الرواية الرسمية
    قال معتمد كاس؛ محمد إبراهيم عمر، الملقب بـ(جيش) إن قوات اليوناميد اعتدت على مجموعة (أجاويد) من قبيلة زغاوة أم كملتي بقيادة الشهيد الطاهر زرقان مساء ذلك اليوم وهي في طريقها الى منطقة القردود (20) كلم شرقي كاس، لمعالجة قضية اجتماعية متعلقة بسرقة بقر في بلاغ فتح يوم 28/12/2014م وبعلم حكومته، حيث تجمعت المجموعة المكونة من حوالي (25-30) شخصاً في الغابة غربي مقر اليوناميد، تزامن تحركهم مع محاولة ثلاثة من المتفلتين سرقة عربة اليوناميد من البئر بعد أن قام أحدهم بطعن السائق بالسكين، واستولوا على العربة واتجهوا غرباً، وفي الأثناء حاولت قوات اليوناميد تعطيل العربة بإصابة إطاراتها، وتعطلت العربة، وفروا هاربين الى داخل المدينة، وتحركت قوة الاحتياطي المركزي وجهاز الأمن والقوات المسلحة وتمكنت من القبض على العربة المنهوبة من سوق موقف دوره، سلمتها لليوناميد، وفي أثناء تتبع قوة من اليوناميد أثر العربة بمدرعتين واثنين لاندكروزر، وتصادفوا مع (الفزع) الذين بينهم أشخاص مسلحون، يمتطون خيولا، واعتبروا أن هؤلاء سند للنهابين، وأطلقوا عليهم النار، وحاولت المجموعة رفع عممها البيضاء كدلالة للسلام، إلا أن القوة لم تفهم تلك الإشارة واستمروا في إطلاق النار، واستشهد في الحال اثنان، أحدهما تم سحقه بالمدرعة، مع آخر اسمه صالح هو الآن تحت العلاج، كما لم يراعوا حرمة المقابر فدخلوا المقابر بتلك المدرعات، وتم القبض على أربعة آخرين وتصفيتهم داخل مقرهم، والصور المتوفرة تشهد على ذلك.
    تداع واستنفار
    ويواصل معتمد كاس حديثه: قامت القوات النظامية بتسليمهم العربة، وذكرت لهم بأن الذين قتلوا أبرياء، لكنهم رفضوا تسليم الجثث إلا بعد مجادلة في الحديث، ليصبح عدد القتلى في اليوم الأول ستة قتلى، وبعدها انتشر الخبر، وحاول المواطنون التجمع بأعداد كبيرة، وفي نفس الليلة حاولنا كلجنة أمن المحلية الطواف على هذه التجمعات للتهدئة باعتبار أن القضية كبيرة ومتعلقة بحكومة السودان التي لها مواثيق واتفاقيات مشتركة مع اليوناميد، وليست قضية بين مواطنين سودانيين. وفي الصباح الباكر كونا لجنة اولياء الدم من (15) شخصا، ولجنة المساعي الحميدة من الإدارات الاهلية وأعيان كاس برئاسة العمدة سليمان إبراهيم حامد، للحد من التوتر والسيطرة على الفزع، وربط مجتمع كاس بالفزع، وهي لجنة بذلت مجهوداً كبيراً جدا، بإشراف أمير قبائل كاس، بمشاركة آلية الأمن والمصالحات، لأن هناك تداعيَ واستنفار من كل قبائل كاس. ويتابع محمد إبراهيم، جاءت معلومات تفيد بأن هذه القوة من اليوناميد يتم إخلائها من كاس، وبدأ المواطنون في تطويق مقر اليوناميد، وعندها قمنا بالاتصال بوالي جنوب دارفور وأخطرناهم بأنه في ظل هذه الظروف لا تتحرك أي قوة من اليوناميد من نيالا الى كاس، حتى لا تكون عرضة للضرب والنهب، لنتمكن من تفريق الحشود التي بلغت حوالى عشرة آلاف، وبالفعل أخطرهم الوالي.

    إطلاق النار على المعتد
    ويمضي الى القول؛ نحن تحركنا مع لجنة أولياء الدم والأجهزة الأمنية، ولجنة المساعي الحميدة، الى موقع المعسكر، وفعلاً وجدنا مقر البعثة محاصر من الجهات الأربع، وبدأنا فك الحصار، وفي تلك اللحظة فوجئنا بقوة اليوناميد الإضافية القادمة من نيالا، رغم تحذيراتنا، وبادرت بإطلاق النار على المحتشدين بمجرد ملاحظتها وجود ناس مسلحين، وبكثافة في الواجهة التي كنت أقف فيها، مع قائد اللواء (61)، وأجهزة الأمن كلها، الأمر الذي جعلنا نتخذ ساتراً ونسحب كل قوتنا الموجودة حتى لا تقول إن الحكومة السودانية جاءت لتضربهم وتكون هناك خسائر في القوات المسلحة والقوات النظامية، ولكن حصل تبادل مع المواطنين، واستشهد واحد منهم، وأُصيب من قوات البعثة خمسة بجروح. ورغم ذلك كلفنا لجنة المساعي الحميدة ولجنة اولياء الدم وقيادات الأمن لتفريق الحصار، بحساب أن القضية لا تعالج بهذه الكيفية لأن هناك مواثيق دولية، ورجعنا وسترنا الشهداء السبعة، في مراسم تشييع مهيب. ويضيف (جيش) معتمد كاس؛ بعدها عقدنا اجتماعاً مشتركاً بين لجنة الأمن ولجنة أولياء الدم، ولجنة المساعي الحميدة، واتفقنا على الدية (500) ألف جنيه للشخص وهو مقترح من أولياء الدم وعدد الشهداء سبعة أشخاص، ومليون جنيه خسارات و(350) ألف جنيه تكلفة سبعة حصين نفقت بواقع (50) ألف جنيه للحصان، لتصبح الجملة (4.85) مليون جنيه، مع إرجاع (السليب) وهي عدد 5 قطع أسلحة، 4 كلاشنكوف وواحد جيم3، ومعها موبايلات ومبالغ مالية، والمطالبة بالاعتراف بهذا الخطأ والاعتذار لحكومة السودان وأولياء الدم، وصغنا مذكرة بهذا الخصوص وذهبنا بها مع أولياء الدم مساء الجمعة لبعثة اليوناميد، وقلنا لهم نحن الآن جئنا اليكم وهذه مطالب أسر الضحايا، وقرأنا لهم المذكرة، وطالبناهم بدفعها خلال (24) ساعة حتى لا يتأزم الموقف، واعتذر رئيس البعثة بكاس وقال إن هذه الفترة غير كافية لأنهم مقيدون بلوائح وإجراءات ولا يستطيعون أن يقرروا في ذلك، وإنما القرار عند الرئاسة في نيويورك، وطلب إعطاءه فرصة لإخراج عرباته الى نيالا إلا أننا رفضنا لهم وقلنا له إن هناك وسائل أخرى يمكن أن ترسل بها هذه المطالب، لأن بمجرد تحرك أي عربة ربما يحدث حادث آخر، واستلموا المذكرة ورفعوها عبر الفاكس الى نيالا ثم الفاشر ثم الى نيويورك.
    بيان ملفق
    ويتساءل معتمد كاس: لماذا طالبنا بذلك؟ ويجيب لأن الوسائط الإعلامية نقلت عنهم في صباح اليوم التالي بياناً فيه تلفيق، وقالوا إن الضحايا حاولوا الاعتداء عليهم في مقرها وقتلتهم. ورجعنا وخاطبنا الناس وأكدنا لهم تسليم المذكرة، وكانت أعداد المحتشدين في تزايد مستمر جاءوا من كل أصقاع ولايات دارفور الخمس، فأعلنت عن إمهال بعثة اليوناميد بكاس (48) ساعة للمغادرة، لامتصاص الغضب والإمساك بزمام المبادرة، لأن أي تراخ قد يؤزم الموقف أكثر، لأن ناس كاس تفاعلوا مع الحدث بما فيهم النساء اللائي تعاون لإطعام الحشود التي تجاوزت العشرة آلاف شخص. بعدها أصدر والي الولاية قراراً بتشكيل لجنة تحقيق حول الحادث برئاسة وكيل النيابة الأعلى وعضوية من لجنة الأمن، وأخبرنا أن مندوباً من رئاسة اليوناميد بنيويورك يأتي الى كاس يوم السبت، وقدر الله أن الوالي جاء الى كاس صباح السبت قبل مجيء مندوب نيويورك ووقف على الأوضاع وخاطب الفزع، وعزّى أسر المراحيم، وعاد الى رئاسة الولاية لاستقبال المندوب، ودخل معه في اجتماع برئاسة اليوناميد بنيالا ضم لجنة أمن الولاية وقيادات البعثة في نيالا والفاشر وقدم الوالي تنويراً بتداعيات الحادث، مع التركيز بتنفيذ المطالب فوراً، إلا أن المندوب قال إنه غير مقتنع بلجنة التحقيق التي شكلها الوالي واعتبرها لجنة غير محايدة لأنها من الحكومة السودانية لوحدها، وطالب بتشكيل لجنة مشتركة بينهم والحكومة، ولا تعالج القضية بعد فراغ اللجنة من مهامها.
    تقدير موقف
    وواصل محمد إبراهيم (جيش) الحديث؛ ظللنا نحن مرابطين مع الفزع في الغابة حتى لا يتم استغلالهم لأعمال جانبية وخلق الفوضى، وخاطبناهم وقلنا لهم إن اجتماع الوالي بالمندوب طلب (24) ساعة أخرى وقبلوا بذلك، وفي اليوم الرابع أصدر والولي قراراً بتشكيل لجنة الإسناد برئاسة السنوسي محمد الطيب المعتمد بالرئاسة، وقدمت مقترحاً بتفريق التجمع، ولا يمكن ذلك إلا بدفع الدية أو جزء منها، وقلنا للوالي لابد من دفع مبلغ ونقول إن هذا المبلغ دفعته اليوناميد حتى تتفرق هذه الجموع، والتزم الوالي ووفر مبلغ مليون جنيه، والحمد لله فرقناه في اليوم الرابع والخامس من غير أن تحدث أي مشاكل أمنية أو تجاوزات. وأضاف (جيش)، وأما حكومة المركز فقد كونت لجنة برئاسة د. فرح مصطفى في اليوم الثالث، وجاءت كاس في اليوم الخامس وحينها فرقنا الفزع، وهم أمنوا على شكل المعالجة، وأكدت لنا أن القضية، قضية المركز، وممكن عبرها أن يخرجوا البعثة من السودان لأنها استغلت قضية تابت استغلالاً سيئا. وقد نبهتني الى أنه ليس من حقي إمهال البعثة (48) ساعة للخروج إلا أنني قلت لهم إن الموقف كان يتطلب الإمساك بزمام المبادرة، وكسب ثقة الحشود والمواطن حتى لا ينفلت الموقف، وقد يكون في مثل هذه الظروف نوايا إجرامية لنهب الأسواق والمواطنين أو إدخال الحكومة في حرج، والتجمع كبير، فالمسألة تقدير موقف.
    الاعتراف بالخطأ
    تعهدنا أن تعالج هذه القضية سواء أكان من جانب الحكومة أم من اليوناميد، وبالفعل طلب رئيس البعثة بنيالا بعد قدومه من أمريكا الجلوس الى أولياء الدم وتم الاجتماع المشترك يوم 20/5/2015م، وأكدوا أن القتل تم بالخطأ ويمكن أن يقدم اعتذار مكتوب للحكومة السودانية وأولياء الدم. كما كون وزير العدل لجنة قانونية برئاسة وزير الدولة بالوزارة؛ أحمد أبو زيد، وعضوية من وزارة الخارجية، والاستخبارات ووزارة العدل بتخصصات مختلفة تجاوزت الـ(20) تخصصا، جاءت اللجنة في يوم 17/5/2015م، واستندت على تقارير اللجنة التي كونها الوالي، وأضافت اليها باستجواب الشهود من جديد، رسمت كروكي لموقع الحادث، ودخلوا مقر اليوناميد، ووقفوا على آثار الدم، رغم أن البعثة رفضت التعاون معهم باعتبار أنهم لم يخطروا من رئاستهم على مستوى الولاية والفاشر، وشاهدوا المقابر.
    معلومات عكسية وكاذبة
    وقال معتمد كاس إن الخبير المستقل لحقوق الإنسان جاء الى نيالا يريد الاستماع الى أولياء الدم، ولجنة أمن كاس، ولكن المؤسف جداً؛ اتصل رئيس البعثة بالولاية الى جهاز الأمن والمخابرات، وسأله هل يمكن للخبير المستقل لحقوق الإنسان الذهاب الى كاس، بدلاً من أن يأتيه المعتمد وأولياء الدم الى نيالا؟ فأكدنا لهم إمكانية ذلك بطائرته لأنه يتقصى الحقائق، وتهيأنا لذلك وفوجئنا بأنه لا يصلنا، وقررنا الذهاب اليه في نيالا واتصلوا بنا ونحن في الطريق ليقولوا إنه غادر نيالا، وعندما رجعنا وتحرينا وجدنا أن المعلومات التي ملكها له رئيس البعثة بالولاية معلومات عكسية وكاذبة، وقالوا له الطائرة لا تستطيع الهبوط بكاس لأن المواطنين سيهاجمونها وهذا كلام لم نقله، رفضاً لمقابلة الخبير المستقل، وهذا دلالة على أنهم لا يريدون معرفة الحقائق. وأكد "جيش" أن الذين اختطفوا العربة هم الذين يترددون على اليوناميد باستمرار، مما يؤكد أن لديهم نوايا سيئة تجاه السودان، ويختلقون المشاكل لتحقيق ذلك، وقد تكون هذه المسألة فبركة، واصفاً بيان وزارة الخارجية بأنه ممتاز الا أن تأخيره الى اليوم الثالث جعلنا في موقف الدفاع، كنا نتمنى أن نكون أصحاب المبادرة، فقد حولت اليوناميد موقفها من الدفاع الى الاتهام بمبادرتها وإصدار بيان ملفق في صباح اليوم الثاني كأنها تتوقع حدوث شيء من هذا القبيل.
    فقدان الثقة
    وحول عدم التزامهم بدفع الدية لأسر الشهداء في الموعد المضروب؛ قال معتمد كاس: قدر الله لم تنتهِ لجنة التحقيق الا يوم 22/5/2015م، بالتالي موعد الــ(20) يوماً لم يوفَ به وهي أسباب موضوعية واقتنعوا. حتى الآن قوات اليوناميد محاصرة لا تستطيع أي عربة الخروج من مقرها والتحرك داخل مدينة كاس، ما لم تدفع الدية والخسائر، وإن خروجها يعرضها للخطر... حيث خرجت مدرعة قبل أيام الى داخل السوق لشراء بعض الحاجيات من غير إخطارنا، وتم مطاردتها من قبل المواطنين، وأنه حتى الآن الثقة مفقودة مع المواطن، ولا تستطيع البعثة بذلك الشكل أن تقوم بمهامها، ومن انعدام الثقة قامت بطرد المترجمين، ولم يعد منهم إلا القليل وتم نقلهم الى أماكن أخرى. وكشف عن مذكرة من الإدارة الأهلية فيها توقيعات (59) قبيلة بينهم مشائخ النازحين برئاسة أمير قبائل كاس؛ التجاني منصور عبد القادر، تطالب بمغادرة اليوناميد كاس ودارفور عامة، وسوف تسلم هذه المذكرة الى رئيس الجمهورية، ورئاسة البعثة، والمفوضية السامية لحقوق الإنسان والوالي. أعتقد أن هذه القضية تتطلب مزيداً من الاهتمام لأن الأزمة في تقديرنا بإمكانها أن تعود، وأعتقد أن على حكومة المركز أن تضع حداً لتصريحات اليوناميد، لأنها مثيرة، ويمكن لها أن تعيد إنتاج المشكلة... ويجب عليها دفع الدية والخسائر.
    أحدث المقالات
  • بيانات دعم التجمع الموسع للمقاومة في باريس تتدفق من انحاء ايران والدول العربيه بقلم صافي الياسري 06-10-15, 09:02 AM, صافي الياسري
  • مؤتمر باريس خطوة لوقف ارهاب الملالي بقلم * طارق العزاوي – كاتب واعلامي عراقي 06-10-15, 09:00 AM, مقالات سودانيزاونلاين
  • المصالحة الفلسطينية عقدة المكان أم سوء النوايا بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 06-10-15, 08:59 AM, مصطفى يوسف اللداوي
  • هل فشل حزب العدالة والتنمية؟ بقلم د. فايز أبو شمالة 06-10-15, 08:58 AM, فايز أبو شمالة
  • ايران وداعش وجهان لعملة واحده خميني الهم داعش فكرة الانتحاريين بقلم صافي الياسري 06-10-15, 07:12 AM, صافي الياسري
  • البجا بحث وتحليل بقلم جعفر بامكار محمد 06-10-15, 07:09 AM, جعفر بامكار محمد
  • خطة إسعافية عاجلة للحل السوداني الشامل بقلم نورالدين مدني 06-10-15, 07:08 AM, نور الدين مدني
  • عبق التواريخ القديمة بقلم الحاج خليفة جودة 06-10-15, 07:06 AM, الحاج خليفة جودة
  • رسالة مفتوحة إلي والي الولاية الشمالية بقلم أحمد علاء الدين 06-10-15, 07:04 AM, أحمد علاء الدين محمد موسى
  • يغالطوك في إسمك! بقلم مصطفى عبد العزيز البطل 06-10-15, 06:21 AM, مصطفى عبد العزيز البطل
  • تقرير المصير بين الواقع والخيال بقلم محمد ادم فاشر 06-10-15, 06:19 AM, محمد ادم فاشر
  • جزاء التحرش الجنسى بالأطفال : تجربتان من كينيا والسودان !. بقلم فيصل الباقر 06-10-15, 06:17 AM, فيصل الباقر
  • فاليريا كيربتشنكو بقلم د. أحمد الخميسي – كاتب مصري 06-10-15, 06:15 AM, أحمد الخميسي
  • مفتاح النجاح ..!! بقلم الطاهر ساتي 06-10-15, 06:12 AM, الطاهر ساتي
  • إعلان 9 يونيو 1969: بصمة الرفيق جو بقلم عبد الله علي إبراهيم 06-10-15, 03:40 AM, عبدالله علي إبراهيم
  • كيف دمر النوبييون حضارتهم و دمروا السودان بقلم Tarig Anter 06-10-15, 03:37 AM, Tarig Anter
  • حان الوقت لاستراتيجيّة جديدة بقلم ألون بن مئير 06-10-15, 03:35 AM, ألون بن مئير
  • الى الأمام بقلم عمر الشريف 06-10-15, 03:33 AM, عمر الشريف
  • أبطال في زمن العبيد بقلم ماهر إبراهيم جعوان 06-10-15, 03:10 AM, ماهر إبراهيم جعوان























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de