|
هذا الباسوورد ! معبر إلى الجنه .. أم إلى الجحيم !
|
بسم الله نبدأ ..
وشكراًً لبكرى أبوبكر .. ولأبى الطيب .. هذا اللطيف الذى قدمنى على طبق من لطفه الكبير وسعته وقلبه العامر بالمحبه .. وشكراًً للجميع ........ ولكنها جد مسؤوليه كبرى !
قديماً قال حسين ملاسى على هذا البورد , فيما معناه : أن كل من يملك باسوورد على هذه المساحه فلقد إمتلك جهنم !!! ..... ولكن ! على الأرجح هو إحدى أمرين : منفذ إلى روضه من رياض الجنه ..... أو حفره من حفر النيران ؟!
بهذا الباسوورد أجد نفسى أمام مسؤؤليه ضخمه ! فالكلمه هى منجنيق العصر ! وسلاحه الفتاك ! وهى فى ذات الوقت , غذاء هذه الروح .. وبلسمها الشافى , وهى الجسر والمعبر إلى جنه وريفه يانعه ومونقه!
ربى أجعل قلمى هذا براً بالأحياء والأشياء .. وبكل أهل السودان .. ولاتجعلنى أكتب به غير نورٍ وجمال وحبٍ ووصال .. وأجعله عشقاً فيك ولك ولكل الأشياء ..... وأجعله وفاءً وصفاءً ورقة ورفقاً وصدقاً ونوراً وضياءً وخيراً من الألف للياء ..
|
|
|
|
|
|