|
Re: صدرت اليوم الاربعاء صفحة ظلال التبلدي من جريدة الخرطوم حافلة بالكثير من المواضيع والاخبار (Re: ghariba)
|
Quote: هل تدخل ظلال التبلدي عالم الانترنت ؟؟
رغم أن الكثير من الصحف في عصرنا هذا جنحت تماماً إلى عالم الربحية الضخم مما أدى ذلك _ برأي _ إلى قلة القراء المتناولين للأحداث اليومية والتي بالتأكيد سوف تأثر تماماً على ثقافة أجيالنا القادمة (ثقافة للأغنياء فقط) مع أن هنالك توثيق للأعمال الصحفية العالمية عبر الشبكة العنكبوتية ولكن نحن لازلنا نحصر أعمالنا في إطار العمل التجاري, فظلال التبلدي لازالت بعيدة كل البعد عن الانترنت إلاّ تلك المراسلات التي تتم عبر البريد الإلكتروني والتي مهامها مقتصرة على النشر والرسائل العامة، ومن هذا المنبر إذ نرفع أصواتنا عالية إلى من يهمهم الأمر وكل الحادبين على الصفحة (ظلال التبلدي) أن يقوموا بتوثيق تلك الصفحات منذ ميلادها وحتى آخر إصداريه لها في مواقع خاصة بها أو عبر مواقع كرد فانية حتى يتمكن القارئ الحصول عليها بسهولة عبر الشبكة العنكبوتية وللاستفادة منها كمادة للباحثين عن شئون كردفان الغرة في العديد من النواحي لأن الموجودة حالياً وحتى على النت غير كافي لأن أغلب المواد متواجدة عبر الكتب القديمة والتي تعتبر تحف وتراث وهي برأي حتى الآن بعيدة المنال عن قارئنا الكريم .
أحمد أدريس - الرياض
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صدرت اليوم الاربعاء صفحة ظلال التبلدي من جريدة الخرطوم حافلة بالكثير من المواضيع والاخبار (Re: ghariba)
|
Quote: الخميس 8 فبراير تجمع الفنانين بالرياض يكرم الفنان فيصل عبد اللطيف ( الصحافة )
الرياض : سهام موسى
تقيم أسرة تجمع الفنانين والموسيقيين بالرياض أحد الفعاليات الهامة بتجمع الكيانات الثقافية والرياضية والاجتماعية بالرياض , احتفالا كبيرا مساء الخميس الموافق 8 فبراير 2007 تكريما لعضو التجمع السابق الفنان الكبير فيصل عبد اللطيف بمناسبة زيارته لمدينة الرياض.. وتأتى هذه الاحتفالية في إطار العمل الاجتماعي المتواصل بين أبناء التجمع من موسيقيين وشعراء وفنانين , والذين درجوا على تكريم أصحاب العطاء لهذا التجمع الضخم الذي جمع عددا مقدرا من الفنانين والموسيقيين .. وقد تم تكوين لجنة مصغرة من الأساتذة عوض خيري وبدوى أحمد فضل المولى وأنور عبد الماجد والأستاذ محمد عبد الرحمن لتنفيذ برامج الحفل وإخراجه بالصورة التي تليق بقدرات أعضاء التجمع .. وقد تم توجيه الدعوة لكافة الفعاليات بالرياض للمشاركة فى هذا الاحتفال, والذي يشرفه بالحضور أركان السفارة السودانية بالرياض وقادة العمل الاجتماعي والثقافي والرياضي ..
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صدرت اليوم الاربعاء صفحة ظلال التبلدي من جريدة الخرطوم حافلة بالكثير من المواضيع والاخبار (Re: ghariba)
|
Quote: كردفانيات رياضية بدرالدين معروف
سعدت بطلب الأخ العزيز/ صلاح غريبة بمهمة تزويد صفحة (ظلال التبلدى) بالأخبار الرياضية وكان مصدر سعادتي انضمام فريق أمل الأبيض (الأمل سابقا) للرابطة الرياضية للسودانيين بالخارج خاصة وأننا أبناء كردفان عامة والأبيض خاصة لم نعد نملك فريقا فى الرابطة يمثلنا اسوة ببقية المناطق بعد تجميد نشاط فريقي الأمل والتضامن وقد يتسآل البعض لماذا فريقين وهذه قصة أخرى سوف نتناولها في مرات قادمة بإذن الله ، فريق الأمل ذلك الفريق العريق الذى كانت له صولات وجولات فى نشاطات السودانيين بالرياض ذلك الفريق الذي شبه في فترة من الفترات بالفريق القومي للسودانيين بالخارج لما يملكه من إمكانيات إدارية وفنية على مستوى عالٍ من الكفاءة والخبرة متمثلة فى بعض اللاعبين والإداريين الذين كان توهجهم قد سبق سمعتهم الكروية فى هذا البلد المضياف حيث كان الأفذاذ من لاعبي الأبيض يقومون بالإشراف على هذا الفريق وأتمنى أن لا تخوننى الذاكرة إذا تطرقت لبعض الأسماء اللامعة وتركت الأخرى فليس عن باب القصد ولهم سلفا العتبى حتى يرضوا ، كابتن سالم صاروخ المريخ سابقا وكابتن محمد الخير الشيخ قناص الموردة وكشولا أخوان وعلى رأسهم اللاعب الأخ الوقور كابتن حمودة وجيمس والمغفور له بإذن الله دسوقي وعثمان شجر وكابتن الفكى لاعب الموردة أيضا وناصر جادين وأبن عمر وود البعباش وشخصي الضعيف ( واذا أتيحت لى فرصة قادمة إنشاء الله سوف أتناول مسيرة فريق الأمل منذ تأسيسه فى عام 1981م واللاعبين والإداريين الذين تعاقبوا على خدمته 0 (دعوة خاصة):- أوجهها للأوفياء وهم كثر من أهل الأبيض بالالتفاف حول فريق أمل الأبيض بالرياض ودعمه ************************
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صدرت اليوم الاربعاء صفحة ظلال التبلدي من جريدة الخرطوم حافلة بالكثير من المواضيع والاخبار (Re: ghariba)
|
Quote: الأبيض التي عرفت ....
مدينة الأبيض من المدن التي ما حلً بها إنسان إلا وخلدت في دواخله ، وما استقر بها آخر إلا وأثرت فيه من كل النواحي السياسية والثقافية والاجتماعية. وهي المدينة التي لا تعرف الجهويات ولا القبيلة يكفي انك من الأبيض. وما مرً بها مهاجرا إلا واتخذها مستقرا ومقاما، وإنني دائما احمد الله على إنني من مدينة الأبيض أو بالأصح من ريفي الأبيض منطقة خور طقت. ذرتها هذا العام في إجازتي السنوية في رحلة جميلة بدأت من الخرطوم المزدحمة بسكانها وسياراتها وعمرانها غير المنظم حيث تجد العمارة الشاهقة جاور بيت مبني من الطين يكشف ما بداخل العمارة خبايا منزل جاره المسكين لأن ليس للمساكين حقوق في بلدي والرسول صلى الله عليه وسلم يقول (مازال جبريل يوصني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه). عند وصولنا إلى مدينة الأبيض تذكرت قول الشاعر: وطني قد لقيتك بعد يأس كأني قد لقيت بك الشبابا لأنك ما أن تضع قدمك في أرض الأبيض حتى يقابلك الناس ببشاشة وفرح وطبيعتهم المعروفة غير المتكلفة ما أحلاهم وما أروعهم. مدينة الأبيض تأثرت كغيرها من المدن السودانية بحركة العمران وازدياد عدد السكان نتيجة للهجرة من الريف إلى المدينة والنزوح بسبب ما يحدث في دار فور الحبيبة. لكن هذه الهجرة لم تؤثر في سلوك المواطنين لأن الأبيض مدينة كل أهل السودان وهي المدينة الوحيدة التي لا يعرف فيها الجار من أي قبيلة جاره، وكلهم يتزاوجون ويمدوا يد العون لبعض بلا من ولا أذى وأكاد أجزم أن كل سكان الأبيض يتعارفون، إنها مدرسة تعلم ساكنها وزائرها أدب المعاملة وحسن الضيافة والكرم والتعاون والنظافة وقبول الآخر الذي ينادي به السياسيون الآن فليذهبوا إلى الأبيض ليتعلموا ذلك ومن يشك في قولي فليسأل بعثة الأمم المتحدة الموجودة بالأبيض. بعد ذلك توجهت لزيارة أهلي في قرية عقيلة في ريفي خور طقت وحالهم يغني عن السؤال ، رجال صابرون صامدون على الرغم من جور الزمان عليهم وتجاهل الحكومات المتعاقبة عليهم (يا شعبي كم عانيت من ظلم الطغاة طويلا) يستقبلونك ببشاشة ويكرمونك بما عندهم وبما ليس عندهم ويصدق فيهم قول الشاعر: أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله ويخصب عندي والمكان جديب. نعم المكان جديب بفعل العوامل الطبيعية لكن قلوبهم وصدورهم خصبة، لهم يقين لا يعرفون الشكوى الذليلة والبكاء وضراعة الأطفال والضعفاء، تحسبهم أغنياء من التعفف. من يصدق أن قرية تبعد من عاصمة الولاية اقل من عشرين كيلو مترا ليس بها مصدر مياه أو شفخانة علاج؟ أو مدرسة؟ ثم توجهت إلى خور طقت الثانوية التي أصبحت جامعة كردفان وعند بوابتها سألت نفسي هل عرفت الدهر بعد توهم؟ وتمنيت أن يتقدم السودان للخلف لأننا عشنا ماضي خور طقت الجميل ومؤشر حاضر الجامعات ينبئ بمستقبل غير مشرق للتعليم في السودان. وعدت إلى مدينة الأبيض لمشاهدة مباراة في كرة القدم بإستاد الأبيض الذي كان يمتلئ بالمشاهدين وظرفاء المدينة وأصبح الآن يدخله فقط أعضاء الاتحاد والجهاز الفني للفريقين المتباريين، لقد دخلت هذا الإستاد قبل عشرة أعوام ولم تحدث به أي إضافات أو تحديث لأن المباني الحكومية نادرا ما تصان أو تحدث وذلك لان القائمين على أمرها لا يعرفوا أن المباني تتعرض للاستهلاك وان لها عمر افتراضي، عكس مباني الشركات والمباني الخاصة بالأفراد فهي في صورة جميلة تسر الناظرين، لكن في إستاد الأبيض تحولت النجيلة للون الأصفر وهو مرحلة متقدمة عن اللون الأخضر واعتقد أن هذا هو التطور الذي حدث و الحديث عن الأبيض وأهلها وريفي الأبيض لا يمكن أن يكون في مقال أو حتى كتاب وليس هناك اصدق من قول ايليا أبو ماضي: خذ من الأبيض وأهليها لكن تعلم قليلا كيف تعطيها
محمود احمد إبراهيم – جدة
|
| |
|
|
|
|
|
|
|