كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الجنجويد: محلياً ودولياً (Re: Ali Dinar)
|
الأخْ بَحَرَ الدِيّنْ عَلِي ديّنَارْ ألف ألفِ مَرحَبْ بيّكْ. أنَا فَخُورْ جٍِداَ جِداَ جِداَ وأنتَ بَيّنَنَا (بِـسودانِيّزأونلايّن).
مَوضُوعْ البُوستْ غَايّه فِي الأهمِيّه (بِالذاتْ الآنْ حِيّثُ تَتسَارُعْ الاحدَاثْ لتَسبُقْ تَفَاعُلْ السُلطَاتْ المَحلِيّه والعَالمِيّه بَلْ لِتجتَازْ السُرعَه "المرجَعِيّه" نَفسَهَا!!! آآآآه )...
بَعدَمَا شِبعنَا تَشرِيّدْ .... جِوعْ عُرِيّ مُووووووتْ عَدِيّلْ كِدا! وبِا"لكُورَجَـه" بِل ، بِالكَمّّّْ!!!
ومَلَلَنَا تَصنِيّفَاتْ...
مِنْ: بَعضَ الحَرَكَاتْ الحِكومَه المَا نَاقشِيّنْ(عَلي مُستوي العَالمْ)! المُرتَزِقَه(مَحلِيّاَ وعَالمِياَ).
لِتَتَجِهِه بِهـَذه
القَضِيّه لإتِجَاهَاتْ قدْ تِستَضِرْ بِالنَسِيّجْ الإجتِمَاعِي الإقليّمِي وكُلْ الموروثْاتْ الخَارِجِه مِنْ رِحمْ تِلكَ الأمَه "بِدارفورْ" تأرِيّخِيّاَ
لا أقولْ السُلطَانْ مَحَمّدَ الفَضْلْ
بَلْ لِتَتَعَدَي الفَاصِلْ الزَمَنِي "الآنِي" لِذلِكْ السُلطَانْ!
قرُونْ مََضَتْ وقرونْ قّد أطَلّتْ عَلِيّنَا.. آخرَهَا 2000
هَلْ يحمِلْ مَا حَمَلَهُ لِلسُلطَانْ مَحَمدْ الفَضلْ؟
أمْ سَيَحمِلْ "المَجهُولْ"
قَبلْ أنْ نِستَبِقْ حِيّثِيّاتْ هّذا البُوستْ
يَكونُ لِزامَاَ عَليَ أنْ أتأدَبْ بِمَفاهِيّمْ لُغَةَ الحَِوارْ!
وفِي إنتِظارْ إكتِمَالْ مَادَتهِ!
ليَتثني لَي..
الأخذ والعَطَاء مَعَكْ..
فِي أمورْ بِتخُصْ الخطْ الزَمَنِي لِكلتِيّنَا (مَاضي ، حَاضِرْ ومُستَقبَلْ)
وهَلْ بَعدَ الموتْ كَلام!!
أليّسَ الحَيّاه تِفتَقِد مَعَانِيّهَا بِحضُورِهِ؟
لَقَدْ عَمَرنَا السَماء رُوحِيّاَ!!! وتَجَاهلنَا تَعمِيّرَهَا أرضِيّاَ!!!
لِمَاذا؟ نَقصْ فِي التَعلِيّمْ؟ أمْ عَدَمْ مَعرِفَه بِالعَدو؟
أمْ المَصَالِحْ مَحلِيّاَ ودُولِيّاَ؟
أم.. ْ
!!! !.
ساعُودْ.
|
|
|
|
|
|
|
|
|