|
Re: الما تَن ... ما خش الجنة ! (Re: مهند مامون)
|
وفي رواية أخرى: ما بندسّ الجنة (أي يدخلها). وهي رواية سمعتها قبل سنوات عديدة في الرباط من أخي عمر زكريا أبو القاسم، ابن نيالا البحير. كان يستعملها في الغالب عندما يريد أن "يدبّل" كأس الشاي، يمتصه بصوت عال، يسميه "دبَلان إنشرط".! عودة إلى الما تنّى .... مع أن الجنة تحتمل أن تكون هي جنة الزواج، ولكني لا أرى سببا لصرفها عن معناها الأقرب، وهو جنة الله الوااااحدة دي! والسبب أن راجل المرتين يكون ، حتما ولا بدّ، هاني البال ومتفرغ لعمل الخير. (وجه لابس خوذة ... مضادة للعكاكيز) تحياتي
| |
|
|
|
|