أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوسط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 08:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-22-2006, 11:31 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوسط

    Quote: لوصفة السودانية المخطوفة

    بين كلمة الملك عبد الله عبد العزيز في افتتاح القمة الخليجية السابعة والعشرين في الرياض وبمشاركة القادة الستة للمجلس وهم قلقون على الوضع في المنطقة كما لم يقلقوا من قبل، وبين كلام بطريرك الطائفة المارونية في لبنان نصر الله صفير في عظته الأسبوعية في اليوم التالي، جاءت المبادرة السودانية ـ العربية تبعث في النفس بعض الأمل في تحقيق انفراج في الوضع اللبناني يمهد الطريق أمام أسلوب التحاور بديلاً لأسلوب التظاهر واقتراف أسلوب التجريح والتخوين والتوصيف. وهذه الملاحظة بالذات هي برسم الوزير والنائب احمد فتفت وتشبيهاته النيرونية عند التعليق على كلام للأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله، وهي تشبيهات نحن في غنى عنها، ذلك أن المطلوب تبريد المشاعر وليس اضافة المزيد من الحطب التي تزيد النار اشتعالاً.

    في كلمته التي هي من نوع ما قل ودل قال الملك عبد الله «إن منطقتنا العربية محاصَرة بعدد من المخاطر وكأنها خزان مليء بالبارود ينتظر شرارة لينفجر. إن قضيتنا الأساسية قضية فلسطين الغالية لا زالت بين احتلال عدواني بغيض لا يخشى رقيباً أو حسيباً وبين مجتمع دولي ينظر إلى المأساة الدامية نظرة المتفرج، والخلاف بين الأشقاء هو الأخطر على القضية. وفي العراق الشقيق لا زال الأخ يقتل أخاه ويوشك هذا الوطن العزيز أن ينحدر من الظلام إلى الفرقة والصراع المجنون. وفي لبنان الحبيب نرى سُحباً داكنة تهدد وحدة الوطن وتنذر بانزلاقه من جديد في كابوس النزاع المشؤوم بين أبناء الدولة الواحدة. وفي خليجنا هذا لا يزال عدد من القضايا معلَّقاً ولا يزال الغموض يلف بعض السياسات والتوجهات...».

    ويلفت الانتباه هذا التميز من جانب الملك عبد الله في العبارة المتعلقة بلبنان، حيث وصَفَه بأنه «البلد الحبيب» منبِّهاً إلى مخاطر فوضى الشوارع وإن كان تفادى التسمية مكتفياً بالإشارة إلى أنها «سحب داكنة تهدد وحدة الوطن».

    وفي عظته الأسبوعية قال البطريرك صفير «إن ما نشهده هذه الأيام مختلف كل الاختلاف وهو ينذر بالشر المستطير. والشاعر يقول: (وإن الحرب أولها كلام). فإذا كان ما نسمع من تراشُق ملؤه الإقذاع والتحقير والتجريح فإن الحرب وشيكة الوقوع، لا سمح الله...». ويلفت الانتباه اتساع هامش خوف البطريرك صفير الذي ما زال حتى الآن يحاول قدر الاستطاعة تقريب المواقف في الصف المسيحي متحاشياً اتخاذ الوقفة الحاسمة التي في حال هو اتخذها لكان الخوف من الشر المستطير تراجَع كثيراً.

    وسط هذا القلق من جانب الملك عبد الله بن عبد العزيز رمز الحرص العربي على لبنان ومن جانب البطريرك صفير وهما يخشيان تداعيات السحب الداكنة على الكيان والشعب خصوصاً أن تجارب الماضي، او فلنقل محنة 1975 وما تلا ذاك العام من احتراب وكوارث ودماء وفوضى كان من شأنها تهاوي الكيان، جاء المسعى السوداني المتجدد الذي كانت فرصة نجاحه واردة أكثر من السابق... لولا. وهنالك حيثيات عدة للنجاح من بينها أن السودان يدرك مدى حساسية الناس من الهيمنة التي سبَقَ أن خَبِرَها في مرحلة من مراحل العلاقة مع مصر ويمكنه تذكير الرئيسين بشَّار الأسد ومحمود احمدي نجاد بها. كما انه لا يتطلع إلى أكثر من تقديم نجدة للبنان مستندة إلى تجربة مثالية له في مجال حل المشاكل المستعصية، أي بكلام آخر ان موقفه من لبنان ليس مثل موقف النظام السوري ولا مثل موقف النظام الإيراني، وكلاهما نظامان تربطهما بالنظام السوداني أفضل العلاقات ويتمنى لبنان الدولة ان تكون علاقتهما معه مثل تلك العلاقة المشار إليها لا أكثر.. أي التفهم الواقعي للسيادة، والتعامل على قاعدة الند للند. أما لبنان الحزب والحركة ومعهما حلفاء يتطلعون إلى أن يكون لهم حضور او شأن من خلال المؤازرة فهؤلاء يحلقون في المدار السوري ـ الإيراني ولا يبدلون تبديلاً. ثم إن تجربة حل مشكلة جنوب السودان التي هي ام المشاكل المستعصية تؤهل النظام في السودان لكي يبتكر لحل الأزمة بدل الصيغة عشرات الصيغ، فضلاً عن انه صبور ولا ييأس عملاً بأنه حاصل على الثواب ما دام اجتهد وبذل من السعي ما يعكس حسن النوايا والحرص.

    ومن محاسن الصدف ان المسعى حدث في ظل ترؤس السودان للقمة العربية الدورية وان مَنْ يتولى السعي هو الدبلوماسي المحنك مصطفى عثمان إسماعيل مستشار رئيس الجمهورية الذي منذ اللحظة الأولى أوحى بأنه في ما يقوم به هو تكليف عربي اكثر مما هو دور سوداني وإن كان التكليف المشار اليه لم يصدر في صيغة بيان من الجامعة العربية. لكن عندما يرجئ الأمين العام عمرو موسى السفر إلى نيويورك لتوديع الامين العام كوفي انان ويعود الى بيروت عبر القاهرة من واشنطن حيث تحادث في الموضوع اللبناني مع وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس، في انتظار معرفة النتائج الاولية للمبادرة السودانية من صديقه وحليفه في المداولات العربية وراء الكواليس مصطفى عثمان إسماعيل، فهذا مؤشر إلى أن المسعى السوداني هو موضع الرضى والقبول من جانب اكثرية الدول الاعضاء فضلاً عن انه موضع رضى كل الاطياف السودانية المعارضة برموزها الأساسية السيد الصادق المهدي والدكتور حسن الترابي والسيد محمد عثمان الميرغني الذين كنا نتمنى لو يتمثلون في المسعى السوداني وإن بشكل غير رسمي جاء التمثيل، لأنهم بذلك كانوا سيؤكدون ان السودان بجناحيه الحكومي والمعارض يريدون التهدئة للبنان بجناحيه الحكومي والمعارض ايضاً. ولدى مصطفى عثمان إسماعيل ساعي التوفيق بين طرفي المبارزة في لبنان والذي هو احد قلائل بين المستشارين في الدواوين الرئاسية ودواوين الحكم عموماً الذين يستشارون من قبل الرؤساء، ويكون هنالك اصغاء لرؤاهم وتقبُّل لأفكارهم، من الأمثلة حول ايجابيات المرونة وسلبيات العناد الكثير مما أمكن وضعه أمام أطراف ألازمة اللبنانية، ويكفي تدليلاً على ذلك كيف انه في مرحلة من مراحل التفاوض بين الحكومة السودانية والفريق الجنوبي المتمرد عليها ويخوض مع الجيش السوداني حرباً بالغة الشراسة. كان هنالك إصرار على ان يكون النائب الأول لرئيس الجمهورية في المرحلة الانتقالية هو جون قرنق الذي يقود حركة التمرد وان علي عثمان طه الذي يشغل المنصب الى جانب الرئيس عمر البشير آثر، وهو الرجل الأقوى بين مدنيي «الانقاذ»، إتمام الاتفاق.. وإن كان ذلك على حسابه فارتضى إهداء المنصب إلى قرنق والبقاء بمنصب نائب رئيس الجمهورية، ومن دون ان ينال ذلك من مهابته لدى الناس وتقديرهم لخطوته، بل على العكس إن الخطوة التي تتسم بالتضحية تركت في نفوس الرأي العام الأثر الطيب وغدت امثولة من جملة امثولات يستطيع مصطفى عثمان إسماعيل استحضارها سواء مع اخواننا اهل الحكم في سورية أو مع أطراف الصراع في لبنان... وبالذات مع صديقي السودان منذ ما قبل اغتيال الشهيد الرئيس رفيق الحريري بعدة اشهر وهما السيد حسن نصر الله الأمين العام لـ«حزب الله» الذي يحرص المبعوثون السودانيون إلى لبنان دائماً على لقياه والسيد فؤاد السنيورة رئيس الحكومة المحاصَرة من جانب جماهير «حزب الله» و«حركة امل» وبعض الاطياف المسيحية التي ترى تأجيل الاستفسار من الجنرال ميشال عون عن امور كثيرة الى ما بعد هذه المعمعة التي قضت بمحاصرة الرئيس السنيورة بالأسلوب نفسه الذي حاصر به ارييل شارون مقر الرئاسة الفلسطينية في رام الله... لكن الرئيس ياسر عرفات، وكما الآن الرئيس السنيورة حماه الله من التسميم، آثر الصمود اسيراً على «تحريره» ذليلاً.

    تبقى مسألة قولنا إن فرصة نجاح المبادرة السودانية كانت واردة اكثر من السابق... لولا. والجواب عن ذلك أن المبادرة خُطفت على ما يجوز الافتراض بإيحاء من الرئيس حسني مبارك إلى ابن مصر المحروسة عمرو موسى لكي يتحرك، وذلك لأنه من غير المعقول أن يكون السودان هو المبادر لحل معضلة العصر العربي الحالي ولا تكون الدولة العربية الأكبر مصر هي المبادِرة... ومن دون أن يشفع للسودان أن رئيسه عمر حسن البشير هو «رئيس كل العرب» لفترة زمنية تنتهي يوم 27 مارس المقبل.

    ارسل هذا المقال بالبريد الالكترونى اطبع هذا المقال علــق على هذا الموضوع
    التعليــقــــات
    عادل صلاح، «المملكة العربية السعودية»، 22/12/2006
    افتراض أن عمرو موسى تدخل في المشكلة اللبنانية بإيحاء من الرئيس مبارك ولخطف المبادرة السودانية هو افتراض غير قابل للتصديق ، والحق أنه على قدر من الهزلية ، فعمرو موسى يتحرك بصفته أمينا عاما للجامعة العربية وليس ممثلا للحكومة المصرية ، ومصر أساساً مستقيلة أو شبه مستقيلة من القضايا العربية ولم يعد يعنيها فيما يبدو مَن فعل ماذا من العرب .
    ليت مصر تطرد ـ وليس فقط تخطف ـ المبادرة السودانية وأي مبادرة أخرى تخص لبنان وتتقدم هي لتخلص هذا البلد من براثن سوريا وإيران وتستعيده كشريك تاريخي لها في قيادة الوعي العربي وتطويره .
    محمد فضل علي، «كندا»، 22/12/2006
    علي ذكر الهيمنة المصرية علي السودان فقد ساعدت الاقدار كلا من السودان ومصر بوجود زعيم مثل عبد الناصر تفهم استقلال السودان وباركه علي الرغم من التململ والغضب المصري الذي ترجم احيانا علي شكل دعم الانقلابات العسكرية ضد حكومات الرموز السياسية التي نادت بالاستقلال في السودان.
    الدبلوماسية السودانية لعبت اعظم الادوار بعد نكسة 67 من خلال قمة الخرطوم الشهيرة التي نجحت في القيام بمصالحة عربية تاريخية كان لها اثرها الفوري على ميدان المعركة مع العدو الصهيوني واعادة بناء الجيش المصري وصموده العظيم في حرب الاستنزاف ثم انتصار اكتوبر.
    ليس انتقاصا من قدرات الدبلوماسية السودانية اليوم ولكن اليس من الغريب حقا ان تتبنى الدعوة الى لم الشمل والمصالحة في دائرة اقليمية عربية واسعة حكومة فشلت فشلا ذريعا في لم شمل شعبها وادارة بلادها التي تشهد انفلاتا امنيا وسياسيا لامثيل له.
    عبد الحميد صديق، «المملكة العربية السعودية»، 22/12/2006
    الشيء الملفت للأنظار أن أكثر من كاتب عربي وأكثر من صحيفة عربية كتبت اليوم عن هذا الموضوع وبنفس المعنى. كان الحل على مرمى هنيهات من المنال على يد الوزير السوداني المحنك مصطفى عثمان اسماعيل لما يلقاه هذا الوزير الشاب من حب واحترام من كل ألوان الطيف اللبناني والعربي. ولكن للأسف الشديد ومع احترامي وتقديري للأخ عمرو موسى، إلا أن تدخله في تلك اللحظة كان تدخلا غير موفق على الإطلاق. هل أصر عمرو موسى أن يتدخل حتى لا يقال إن الحل تم على يد غيره؟ وتلك أم الكوارث أم أن تدخله كان موحى به من آخرين وهذه استبعدها لمعرفتي بشخص عمرو موسى....إذا كان نجم مصطفى اسماعيل قد بدأ في التألق فلا أكثر من أن يبارك الأخ عمرو ذلك...فمن النادر في عصرنا هذا ان تجتمع العرب على احترام رأي شخص واحد. نرجو أن يفيدنا أخونا عمرو موسى بما عنده لأنه قد كثرت الأحاديث الغاضبة في هذا الموضوع....ولكم التحية والاحترام.
    محمد عبد الرحيم، «المملكة العربية السعودية»، 22/12/2006
    وإن كنت أعارض معظم سياسات الحكومة السودانية, إلا أنني رحبت بالمبادرة السودانية التي قادها الدبلوماسي السوداني مصطفى إسماعيل, وقد صرح الدبلوماسي بأنه مكلف في مبادرته هذه من قبل الرئيس البشير بوصفه رئيسا للجامعة العربية في دورتها الحالية, إذن المبادرة عربية أكثر منها مبادرة سودانية خالصة, فلماذا لم يرحب بها العرب ويساندوها إذا كانوا حقا يرجون خيرا للبنان؟
    محجوب فضل الله، «السودان»، 22/12/2006
    أعتقد اعتقاداً جازماً ان السودان بغض النظر عن ترأسه للعرب ام لا فهو الطرف الاكثر قبولاً بالنسبه لللبنانيين بطوائفهم واحزابهم المختلفه للتوسط في هذه المرحلة بالذات التي يبحث فيها اللبنانيون عن قشة لانقاذهم مما هم فيه الآن وذلك لسبب بسيط ان السودان ليست له مطامع او مواقف مسبقة من الازمة اللبنانية كما يتميز بعلاقات جيدة مع كل اطراف الازمة والدليل على ذلك هو الترحيب من الجميع بهذه المبادرة. وفي اعتقادي اذا استبعدنا الاجندة السياسية لدى البعض فاني ارشح نجاحها.
    Mohd Ahmed، «المملكة العربية السعودية»، 22/12/2006
    يا إخوان ألا يكفينا ما نحن فيه من مشاكل حتى نوجد لأنفسنا مشكلة جديدة - من خطف مبادرة من؟ نحن بصدد حل مشكلة تخص دولة فهل نستبدلها بمشكلة بين دولتين، رأي الكاتب ليس ملزما وهو بالقطع ليس مسألة للخلاف حولها، مصطفى عثمان إسماعيل رجل نزيه ذو رأي سديد، ولا يمنع أبداً كون عمرو موسى بصفته أمينا عاما للجامعة العربية ألا يسترشد برأيه، لاعتبارين أولهما الصداقة التي تربط بينهما، وثانيهما بحكم أن السودان رئيس للقمة العربية في دورتها الحالية، ولا يعني إجتهاد الرجلين للخروج بلبنان من أزمته أن ينسب أحدهما فضل ذلك لنفسه أيضا وهو ما لم يحدث قطعا ولا أعتقد أنه سيحدث. نعم السودان يعاني مشاكل داخلية شأنه شأن معظم الدول العربية، ولكن ذلك لا يمنع أبدا قيامه بدور فاعل في محيطه العربي، وينبغي أن نتحرر من النظرة الضيقة للأمور نحن نريد حلاً للأزمة اللبنانية وبغض النظر عمن أوجد الحل فسنقف إحتراما له ونقول له شكراً وهذا أقصى ما نستطيعه لذا ينبغي أن تكون رؤيتنا للأمور على قدر استطاعتنا.
                  

العنوان الكاتب Date
أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوسط jini12-22-06, 11:31 PM
  Re: أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوس omar ali12-23-06, 01:51 AM
    Re: أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوس waleed50012-23-06, 02:13 AM
      Re: أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوس حيدر حسن ميرغني12-23-06, 03:30 AM
        Re: أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوس شرير والبرتقاله12-23-06, 08:10 AM
  Re: أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوس بكري الصايغ12-23-06, 03:08 PM
  Re: أتحداكم أن تكملوا ٌقراءة هذا المقال دون أن تقفز الى رؤوسكم كلمة معرص!! فؤاد مطر للشرق الأوس Elbagir Osman12-24-06, 01:10 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de