1500 شاب سوداني بسجون لبنان ... كم بقي منهم حياً حتي الآن (من الأرشيف) قصص عن عنصرية اللبنانيين

Quote: عدد السودانين داخل السجون البنانية يقدربحولى1500 شاب *96%من الجرايم هى الاقامه الغير شرعيه(خلسة) *اعمارالشباب تترواح بين22الى35سنه *دمج اصحاب الجرائم مثل القتل والمخدرات والسرقات والارهاب مع جريمة الخلسه ممالها سلبياتها مستقبليا *تفشى الامراض الوبائية مثل السل والربو وعدمقصلهم من الاصحاء *القانون اللبنانى يحكم على مرتكبى جرم دخول البلادبطريقة غير شرعيه بشهر وغرامه مائة الف لير وتسفير وبعد انتهاء الفترة يحول الى الامن العام لترحيلة ولكن الملاحظ ان السجناء يظلون الاكثر من سبعه اشهر علما بان الامم المتحدة تدفع عشرة دولار يوميا لكل سجين ولكن ادالاة السجن تصرف ثلاثة دولارات فقط للسجين مقابل ثلاثة وجبات فى اليوم *سوءالتغذية داخل السجون معظم السجون غير @من السكن وخاصة الاعداد الكبيرة المتزايدة *الشرطة البنانية لا تعرف بهوية طالبى اللجوء من الامم المتحدة حيث يتم القبض عليهم واحيانا يتم تسفيره الى بلدانهم علمابان هذا يتنافى مع الاعرف والمواثيق الدولية *تفشي ظاهرة ابتذاذ السودانين فى حواجذ التفتيش من قبل الجهات الامنية وطبعا فى حاله عدم الدفع المصير هى السجن والتعذيب *الضرب والتعذيب لطالبى اللجوء والضغط عليهم با القوة با لتوقيع على استمارات تقيد بانه يرغب السفر الى السودان بكامل قواة العقلية والجسديه @@@@@@@@هذ بعض الحقائق عن الشعاب البنانى

Quote: ان الخادمات السيرلانكيات على سبيل المثال هن رقيف هذا العصر فى لبنان و هؤلاء صارت حكايتهن نموذجية, يأتين بالطائرات و يعدن الى بلدانهن بالتوابيت و ما بين رحلتى الذهاب و ألأياب تمر سنون من العذاب ألأليم فيحتجزن فى المنازل فلا خروج و لا يوم راحة حتى تحرم من ممارسة طقوسها الدينية و احيانا تحرم من الطعام و يمنع عليهن استخدام الهاتف للأطمئنان على اهاليهن فيعملن اكثر من ثمانية عشر ساعة فى اليوم طيلة ألأسبوع , تنام الخادمة فى الربع ألأخير من اليوم بعد عناء و عمل شاق لتنام على ارضية المطبخ حتى فى ايام الشتاء البارد اذا لا مكان خاصا لهاو لا خصوصية . يصادر جواز سفرهابمجرد دخولهاالبيت , و ألأمرّ من ذلك يتمرن بها جنسيا ذكور العائلة , و عند سفر العائلة تعار السيرلانكية الى ألأقارب حتى عودتهم و فى نهاية عقد عملها يدفع لها اقل بكثير مما كان متفق عليه.

من يجرؤ علي التفكير فقط التفكير وليس الفعل الحقيقي في هكذا معاملة لأي كان من البشر لا يمكنني البتة أن أسميه إنساناً.
شخص يفعل مثل هذه الأفاعيل بإنسانة لدوافع عنصرية بحتة لا يمكنني تنفس نفس الأكسجين الذي يتنفسه.


ديل حثالة لا أكثر ولا أقل