|
Re: هيكل : مصر لم تضرب الجزيرة ابا والامام الهادي قتل مسموما في كسلا( كذبة ام حقيقة ؟) (Re: خضر عطا المنان)
|
الدكتور عمر محمود خالد وبرنامج (صحة وعافية) من قناة رمبيك الفضائية!!!!
Quote: والذى اوردت صحيفة النبأ هنا فى القاهرة معلومة ان احمد زكى مولود لاب سودانى جاء للعمل فى سلاح الهجانة وكان يسكن فى منطقة ابوخليل وتوفى فى 1947تاركا الطفل احمد زكى وعمره عام واحد..وتاركا له منزلا متواضعا ومعاشا معقولا وتزوجت والدته من رجل اخر لتقوم جدته لامه (المظ) بتربيته ورعايته.. |
شكرا ، محمد عكاشة ، علي المعلومة .. والتى ذكّرتنى واقعة حكاها السياسي السودانى الاستاذ/ أبيل ألير ، في كتابه : [السودان : التمادي في نقض المواثيق والعهود] ، حيث ذكر أنّ الرئيس الراحل "السّـادات " قد درجَ علي التقرّب من محدِّثيه من السياسيين السودانيين في زوراتهم الكثيرة للقاهرة ، بذِكر أنّ والدته سودانية . ولا يقف بالمعلومة عند هذا الحد ، بل يتنقّل بانتسابها في اقاليم السودان من منطقةٍ لأخرى بحسب منطقة مُحدِّثه من السودانيين !!! فهي ، لها الرحمة ، أحيانا من شمال السودان ، وأخرى من جنوب السودان ، وثالثة من غربه ، ورابعة من شرقه وأخيرة ، وليست آخرة ! من وسطه !!وكلُّ ذلك ، بما يتناسب معه من الشواهد والشبه والأعطاف والاردان والطبع والتطبع ..
الشّاهد : أنّ الرئيس محمد نجيب /جمال عبدالناصر/ السّادات / أحمد زكي /إبراهيم خان / وقبلهم : رفاعة رافع الطهطاوي ، الذي درَّس في مدرسة الخرطوم الإبتدائية حينما بعثه "محمد علي باشا " ، كلّهم له ارتباطاته وصِلاته بالسودان ، بيد أنّ صلاتهم هذه ، لايُـنفَخ في نار عيدانها إلآ بعد طي سجلآتهم !! هذا ولا نريد الخوض في " بعانخي ، وترهاقا وشِبكا وشِبتاكا، وكيلوباترا وبعض الرّعامسة ، بل وربما ، موسى النبي ، عليه السلام ، إضافةً لــ "ذوالنون المصري" وكافور الإخشيدي وزيد بن حبيب الفقيه و .. و,,, فالأصالة ســودانية ، والزمان غلآب ! .. - - - وقد جاء في قصيدة " آسيا وافريقيا " لشاعرنا الاستاذ/ تاج السر الحسـن :
مصر يا أمّ جمالٍ أمَّ صابر ملء روحي انتِ يا أخت بلادي سوف نجتثُّ من الوادي "الأعادي"* فلقد مُدَّت لنا الأيدي الصديقة وجه غاندي ، وصدى الهند العميقة صوت طاغور المغنِّي ، المغنِّي بجناحين من الشعر علي روضة فنِّ يادمشقُ .. يااااااا دمشقُ كُلنا في الهمِّّ والآمال شرقُ !!
*وهذا مالم نستطعه حتى الآن ! ولسان حالنا الآن :يابابا النُّقُس والإنقليز ألفونا !!!
عذراً ، صديقي / محمد عكاشة ، علي التخريمة ، وثنائنا لضيفك العزيز د. عمر محمود ، ممثِّلاً لنا ، كمُشجِّعين للمريخ ومعجَبين بفنِّ المرحوم : الفنّان أحمد زكي ، وكسودانيين عامّة . وشكرا لصيحفة " النبأ" علي إيراد معلومة أبوَّة السودان لأحمد زكي ، وشكرا لهيكل في كتابه " خريف الغضب " الذي ختّانا في الأرض بي سبب أمَّ الســادات ! وكأنّه لم ينسَ "الألم ! " [ق بدل الألف، في مدلول الكلمة بالمصري ! و"الكف " هو مدلولهاالسوداني] والذي أخذه بغتةً من يد الرئيس السوداني أبِّيداً قوية ولاحقة في زمانها ! ، وهو علي متن طائرة بارتفاع 32000 قدم من سطح البحر حينما حاول بعض " العن(.........)ة " مع ذاك الرئيس السودانى والعهدة علي الرواة . ______________________________________________ هذا التعليق للاستاذ ابوجوده راجع البوست
مع الود ،،/
|
|
|
|
|
|
|
|
|