|
عندما حردت جميلة الجامعة ......................
|
كنا ثلة في الجامعة من الجنسين جمعنا حب الأدب والشعر ووقتها كنت كنت أقرض الشعر كقريض العيش الحار من الفرن ......................... ماعلينا
جميلة كانت صديقة لأحدي شاعرات شلتنا المجيدة ومستمعة جيدة للشعر الا أنها كانت مغلباني بتهمة اني بسرق الشعر ده ومابكتبو
فهددتها بأني سأهجوها هجاءاً يبورها بورة الآبري يوم العيد ولكنها لم ترعوي ولم تخاف بل وصارت تعاييريني بأني لست شاعرا بدليل أني لم أكتب قصيدة الهجاء خاصتها بعد حتي تطايرت شياطين شعري من الغضب فقعدت لها قعدة الفرزدق وامتشقت لها يراع الحطيئة وهجوتها هجاء لم يسمع به الأولون ولا الآخرون وأنزلت القصيدة في بورد نوافذ المقروءة جدا وقتها فطارت بالقصيدة الآفاق وتلقفتها الأيدي حتي وصلت الي ضواحي الجامعة في تربية وشمبات وما جاورها من الكليات فاشتهرت في الجامعة حتي ان الجكس أضحي يأتي الي صيدلة بحثا عن هذا الشاعر النحرير ولكن جميلة صديقتي العزيزة طفشت من الجامعة طفشة عدوك واشترطت لعودتها كتابة قصيدة اعتذار تفوق ماكتبته جودة وجمالا
وختتها لي كده واختفت من الجامعة
اواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|