كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر الشعبي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-19-2024, 05:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-27-2010, 09:05 AM

مدحت عفيفي
<aمدحت عفيفي
تاريخ التسجيل: 05-27-2008
مجموع المشاركات: 191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال (Re: مدحت عفيفي)

    كلمة الأستاذة هالة عبدالحليم رئيسة حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة بعنوان الواقع السياسي الراهن الأربعاء 26/5/2010م الثامنة مساءً بدار المؤتمر الشعبي

    أولا اسمحوا لي أن أعبر عن استنكارنا التام لاعتقال الدكتور حسن الترابي وزملائه في المؤتمر الشعبي، وشجبنا المطلق لإغلاق ومصادرة صحيفة رأي الشعب وتعذيب صحفييها.
    غدا الخميس سيتم الاحتفال بتنصيب المشير عمر حسن أحمد البشير رئيسا للجمهورية، وهذا معلم رئيسي في تاريخ السودان لابد من الوقوف عنده كثيرا، لأن السيد البشير سيكون رئيس جمهورية الانفصال، رئيس جمهورية التفريط في وحدة البلاد والشعب، رئيس جمهورية تمزيق السودان وتفتت الوطن، وذلك إنجاز لم يسبقه إليه أحد في تاريخنا المعاصر أوالقديم. لقد ناضل جميع رؤساء السودان السابقين، المدنيين منهم والعسكريين، في سبيل الحفاظ على وحدة السودان، وحتى لوكانت منطلقاتهم خاطئة ووسائلهم مرفوضة، وحتى لو كانت الوحدة التي حاربوا في سبيلها وحدة قائمة على القهر والفرض والاستعباد، فقد كانوا جميعا يرون في الانفصال خطا أحمر وكارثة عظمى، وحتى لو تنكبوا الطريق نحو الوحدة الحقيقية الطوعية، فقد نأووا على الأقل باسمهم أن يرتبط في التاريخ بمثل ذلك التفريط الشائن. ولكننا نرى الآن رئيسا يحتفل بتنصيبه على أنقاض البلاد، ونرى رئيسا قد خاض من المعارك في سبيل تنفيذ هدفه الرئيسي وهو تقسيم السودان ما لم يخضه أحد من قبله، بل وبلغ به وبجماعته الأمر في سبيل تحقيق ذلك الانفصال أن أنجزوا مخططا لتزوير الانتخابات على نطاق يفوق الخيال، وبعد أفلا يحق لهم أن يفتخروا بذلك الإنجاز! نعم لابد لنا أن نقول لكم ذلك يا رئيس جمهورية الانفصال، ويابرلمان جمهورية الانفصال، وياحكومة جمهورية الانفصال، لأنكم ستذكرون في التاريخ هكذا فردا فردا، وسيذكر بمثل هذا أيضا كل من تسول له نفسه أن يلتحق بكم أو بسلطتكم.
    المهزلة الانتخابية أنتجت حقائق واضحة يمكن إجمالها في أربع نقاط، أولها إنفصال الجنوب عقب الاستفتاء في مطلع العام القادم، وما سيسبق ذلك من مشاحنات حول القضايا العالقة، ومن محاولات دموية لتعويق إجراء الاستفتاء، وما سيتبعه من نزاعات في مناطق الحدود الجديدة ومن مؤامرات زعزعة استقرار الدولة الوليدة. وثانيها تفاقم النزاعات الدامية وضرام حروب العرق والهوية والاستعلاء والمركز والهامش عبر محاولات فرض الحلول العسكرية كما يحدث في دارفور الآن مما ينذر بتفتت ما يتبقى من التراب الوطني. ولابد لي من القول هنا بأن محاولات تركيع حركة العدل والمساواة لإجبارها على الاستسلام عبر مفاوضات شكلية هي مجهودات لن تؤدي للسلام وإنما لمزيد من الانفجارات. وثالث تلك الحقائق هو تعاظم الأزمات الاقتصادية، وتزايد انفلات الفساد والنهب، واحتداد الكرب المعيشي للغالبية الساحقة من المواطنين المدفونة أصلا تحت خط الفقر، والانهيار التام للخدمات الأساسية والاجتماعية من صحة وتعليم وغيره، بانتفاء القليل من مدخول البترول الذي كان يصل الانفاق العام بعد دفع استحقاقات الفساد ومتطلبات أمن النظام. ورابعها هو إغلاق طرق التحول الديمقراطي والانتقال السلمي الديمقراطي للسلطة في المستقبل المنظور. إن أحداث الأيام القليلة المنصرمة من اعتقالات ومصادرات وتعذيب تؤكد أن النظام قد عاد إلى أيامه الأولى في القمع والبطش والإرهاب، وأن الغلالة الخفيفة من هوامش حريات أجبرته عليها نيفاشا والدستور الانتقالي قد آن أوان خلعها وإلقائها بعيدا كخرفة بالية. ليس ذلك فحسب، وإنما هو هذه المرة قمع وإرهاب وبطش تحت سمع وبصر المجتمع الدولي، إن لم نقل بمساندته ودعمه. وهكذا فقد أصبحت الانتخابات التي كان مأمولا فيها أن تكون قابلة التحول الديمقراطي، هي بالتحديد الأداة التي استخدمت لإجهاضه ووأده. تلك هي النتائج الواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، والتي أعتقد أن السؤال المطروح كعنوان لهذه الليلة "ثم ماذا بعد؟" يعنيها. ماذا بعد تلك النتائج؟ ما بعد تلك النتائج بالنسبة لبلادنا وشعبنا هو طريق طويل من الآلام والعذاب، ونفق مظلم من النزاعات والحروب والانفجارات، وهاوية سحيقة من التشظي والتشرذم والتفتت، ما لم نلتفت نحن القوى السياسية الوطنية الديمقراطية، بل وأعني تحديدا نحن قيادات هذه القوى السياسية الوطنية الديمقراطية، لمسئولياتنا التاريخية.
    لايمكننا أن ندعي الالتفات إلى مسئولياتنا التاريخية كي نجيب على سؤال "ثم ماذا بعد" ما لم نعلن أولا بوضوح ودون مواربة أو التواء، أننا نحن قيادات القوى السياسية الوطنية الديمقراطية أفرادا وأحزابا وتنظيمات ومنظمات مجتمع مدني، كل على حدة وفي تحالفنا الوطني وفي إجماع جوبا وغير ذلك مما اختلقنا من أسماء وهياكل، نتحمل المسئولية الكاملة عما حدث، وعن هذه الكارثة التي دفعنا إليها بلادنا وقدنا إليها شعبنا. وحينما أقول نحن فأنا لا أعفي نفسي ولا حزبي السياسي إطلاقا من المسئولية، وذلك هو الحد الأدنى الذي نتمنى أن نسمعه من بقية القيادات السياسية. السؤال المطروح "ثم ماذا بعد؟"، لايمكن في اعتقادي أن نجاوبه أو حتى نتصدى للإجابة عليه، ما لم نسأل في البداية سؤالا أكثر أهمية وأولوية وهو "لماذا حدث هذا؟" إن الحديث عن ثم ماذا بعد، وعن ما سنفعله بعد الآن، ومن الآن فصاعدا إلى غيره، دون أن نعرف أولا وبصورة كاملة ودقيقة ومستقصية لماذا حدث ما حدث؟ وكيف حدث؟ ومن هو المسئول عنه؟ دون أن نجيب على كل تلك الأسئلة، لن يكون سوى نوع من الهروب إلى الأمام، إنه خداع للنفس ليس إلا.
    لقد ووجهنا مرارا وتكرار من مختلف الجهات، وبينهم كثيرون من أصدقائنا، وفي أعقاب كل هزيمة أو تراجع، برفض حاد لأسئلتنا وانتقاداتنا، واتهامات لنا من شاكلة أننا نشيع الإحباط، وأننا نشق الصفوف، وأننا نركز فقط على النواحي السلبية إلخ. هذا الكلام مرفوض تماما من جانبنا، فلن نسكت عن الأخطاء، ولن نغض النظر عن النقائص، لأن مسئوليتنا ألأولى والأساسية هي تجاه شعبنا، وهو الجدير بمعرفة كل الحقائق. إن الذين يريدون منا الصمت والتكتم هم الذين لا يملكون سوى الأماني بأن تتحسن الأحوال بفعل فاعل ما دون أن يفعلوا هم شيئا تجاه ذلك. إن الصمت والتكتم على الأسباب الحقيقية للتراجعات والهزائم لن يساعدنا مطلقا على تجاوز تلك الأسباب ولن يقودنا مطلقا للنجاح. ليس ذلك فحسب، بل هو يجعل من السياسة ممارسة لاعقلانية وغير خاضعة للقوانين المنطقية التي تربط النتائج بالأسباب، وهذا بالطبع سيلغي واجب المحاسبة، وسيفلت المتسببون في الكوارث من المساءلة والعقاب. إذن، لو كنا جادون فعلا في أن نعرف "ثم ماذا بعد"، فعلينا أولا أن نحدد لماذا حدث ما حدث؟
    ماحدث في المهزلة الانتخابية في أبريل المنصرم وما سبقها من تحضيرات، هو هزيمة ساحقة لنا في قوى الإجماع الوطني وقوى إجماع جوبا وأي محاولة لتهوين الأمر أو التصغير من شأنه أو تغليفه بالسكر لن يجدي ولن يقودنا للأمام. نعم، قام المؤتمر الوطني بتزوير غير مسبوق ولكن هل كان ذلك مفاجأة لأحد؟ هل كان من المنطقي ومن المعقول أن يغامر المؤتمر الوطني بأي قدر في شأن مثل وجوده ليس فقط في السلطة وإنما في وجوده من الأساس؟ هل كان من المعقول أن يجازف المؤتمر الوطني بالاحتكام للشعب حقيقة وبعدالة ونزاهة وشفافية؟ هل كان من الممكن أن يتحول المؤتمر الوطني إلى حزب ديمقراطي حقيقي، وأن تغير الإنقاذ ليس من جلدها فقط وإنما من فكرها أيضا؟ لم يكن ذلك واردا بالطبع، لكن كان هناك بيننا من يوهم نفسه بذلك. ألم يكن التزوير الذي حدث في التعداد السكاني إنذارا كافيا؟ ألم يكن تكوين المفوضية إنذارا كافيا؟ ألم يكن التزييف الذي حدث في توزيع الدوائر الانتخابية إنذارا كافيا؟ ألم تكن الخروقات التي حدثت في عملية التسجيل إنذارا كافيا؟ ألم يكن استخدام جهاز الدولة بكل موارده ووسائله لصالح المؤتمر الوطني إنذارا كافيا؟ بالرغم من كل ذلك، وبالرغم من أن كل الحقائق كانت مكتوبة بأعرض البنوط وعلى كل الجدران، إلا أننا ظللنا نبيع الوهم لأنفسنا وظللنا نحاول أن نكضب الشينة. لقد كانت المشاكل واضحة، وكانت الحلول أوضح من المشاكل ذاتها، ولكننا وكلما كانت هناك خيارات متعددة، كنا نبذل جهودا مضنية وشاقة للوصول للقرارات الخطأ، لقد رفضنا أن نقاطع حينما كانت المقاطعة هي القرار السليم، وقررنا المشاركة حينما لم يعد لدينا وقت للاستعداد لها، ثم عدنا للمقاطعة حينما فات الأوان، وفي كل هذا ومن خلاله ضللنا الشعب وأشعنا البلبلة وسطه وفقدنا مصداقيتنا. لماذا حدث ذلك، نقول ببساطة وفي إجمال، لأننا وفي كل منعطف كنا نعلي من شأن المناورات على القضايا المبدئية، ونعطي الأولوية لمصالحنا الحزبية على الضرورات الوطنية.
    هناك تجربة قريبة منا، قريبة زمنيا وسياسيا، وشبيهة تماما لما جرى عندنا، وعي تجربة الانتخابات الإيرانية الأخيرة وهي ملهمة جدا. لقد زور النظام الإيراني الانتخابات، وقد زور أساطين الإنقاذ الانتخابات بنفس الصورة وكان تزويرهم "نقل مسطرة"، ولا غرو فهم تلامذة نجباء لذلك النظام في كل شيء. ولكن المعارضة الإيرانية استطاعت أن تفضح التزوير وأن تستنهض الشارع الإيراني ليخرج بالملايين وفي كل المدن شاجبا ومستنكرا التزوير ومطالبا بحقه في نزاهة وشفافية الانتخابات، بل وذهب أبعد من ذلك إلى إدانة جوهر النظام الإيراني ذاته وقدمت المعارضة الإيرانية في ذلك أرتالا من الشهداء والشهيدات، واستطاعت فعلا محاصرة النظام فترة ليست باليسيرة. هل استطعنا نحن كمعارضة سودانية أن نستنهض الشارع السوداني ولو لسويعات لرفض هذه المهزلة الانتخابية كما فعلت المعارضة الإيرانية؟ هل سألنا أنفسنا لماذا حدث ذلك في إيران ولم يحدث في السودان؟ هل الشعب السوداني أقل حساسية إزاء التزوير وانتهاك الحقوق من الشعب الإيراني مثلا؟ أم لأن وجود موسوي وكروبي باللحم والدم وسط التظاهرات والاحتجاجات وموقفهما الواضح والصريح في رفض الزيف كان هو العامل الحاسم والعلامة الفارقة؟
    من هنا، من هذه النتيجة التي لا ينكرها إلا مرائي، وهي أننا فقدنا مصداقيتنا لدى الشعب، يجب أن نبدأ البداية الصحيحة إذا أردنا أن نجيب على "ثم ماذا بعد؟" أن نبدأ بجهد ضخم لاستعادة مصداقيتنا لدى الجماهير. نحن لا نمارس السياسة من أجل السياسة، لا من أجل مصالح شخصية، وإنما من أجل الشعب ومصالح الشعب، ونحن لا نمارسها في غيبة الجماهير، وإنما معها وفي حضورها القوي والجارف، لذا لا يمكننا مطلقا أن نكون في قيادة هذه الجماهير ومصداقيتنا لديها مطعون فيها. كيف سنستعيد هذه المصداقية؟ هذا سؤال لا يمكننا نحن الإجابة عليه، الجماهير هي التي ستجيب عليه، ولكننا نعرف أن هناك أشياء أولية وأساسية ينبغي علينا القيام بها والتمسك بها. وهذه الأشياء هي مجرد مؤشر بأن هناك أمل ما للتغيير، وأول هذه الأشياء هو عدم المشاركة في هذه السلطة بأي مستوى من المستويات أوبأي قدر من الأقدار. نعم وكما قلنا، ما حدث في الانتخابات كان هزيمة لنا، ولكن هزيمتنا لا تعني مطلقا أن المؤتمر الوطني قد انتصر. الإنقاذيون يعلمون في قرارة أنفسهم، ومهما حاولوا أن يظهروا بمظهر المنتصرين، أنهم قد زوروا الانتخابات وزيفوا إرادة الشعب. إنتصارهم يمكن أن يتحقق فقط لو اعترفنا لهم بأي صورة من الصور بشرعية ما قاموا به. ما زال بإمكاننا أن نحرمهم من ذلك وأن نواصل هزيمتهم الأخلاقية، فلنتمسك بذلك، ولندعهم ينجزون الانفصال وحدهم، ولندعهم يحققون تشظي الوطن وتفتته وحدهم. يا جماعة القضايا التى تنتظرنا واضحة و حلولها اوضح كما ذكرنا لايمكن انجاز اى شىء بدون هذه الجماهير مكاشفتها والوضوح معها واصطحابنا لها فى طريق هذه الحلول هو المخرج الوحيد وهو واجب مرحلتنا القادمة الاول ..


    (عدل بواسطة مدحت عفيفي on 05-27-2010, 09:11 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر الشعبي مدحت عفيفي05-27-10, 08:48 AM
  Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 08:51 AM
    Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 08:56 AM
      Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 09:02 AM
        Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 09:05 AM
          Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 09:09 AM
            Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال حافظ حسن ابراهيم05-27-10, 09:29 AM
              Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 10:08 AM
                Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال نجلاء سيد أحمد05-27-10, 10:25 AM
                  Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 02:43 PM
                    Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال نجلاء سيد أحمد05-27-10, 04:08 PM
                      Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-27-10, 09:07 PM
                        Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال نجلاء سيد أحمد05-28-10, 09:10 AM
                      Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال عبد الناصر حسن أحمد05-28-10, 10:14 AM
                  Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال عبد الناصر حسن أحمد05-28-10, 10:10 AM
                    Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال عبد الناصر حسن أحمد05-28-10, 10:20 AM
                      Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال بهاء بكري05-28-10, 11:27 AM
                        Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال كمال سالم05-28-10, 12:42 PM
                          Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-29-10, 10:12 AM
                            Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-30-10, 02:47 PM
                              Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال مدحت عفيفي05-31-10, 09:40 AM
                                Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال بدر الدين الأمير05-31-10, 12:00 PM
                                  Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال بدر الدين الأمير05-31-10, 01:50 PM
                                    Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال بهاء بكري06-07-10, 05:34 AM
                                      Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال Emad Abdulla06-07-10, 10:04 AM
                                        Re: كلمة رئيسة حركة (حق) في ندوة تحالف أحزاب المعارضة تحت عنوان(ثمّ ماذا بعد)؟ بدار المؤتمر ال محمد عبد الماجد الصايم06-07-10, 10:21 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de