لولا حركة العدل والمساواة لما ظل ادريس دبيي في السلطة حتى الان. ادريس ترك شقيقه الدكتور خليل وتعاون مع عدوهم المشترك وهذا نهاية له وسنرى في الفترات القادمة من الخاسر..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة