سوق المواسير في الفاشر....فيديو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 11:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2010, 02:49 PM

Medhat Osman
<aMedhat Osman
تاريخ التسجيل: 09-01-2007
مجموع المشاركات: 11208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سوق المواسير في الفاشر....فيديو

                  

05-03-2010, 02:53 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوق المواسير في الفاشر....فيديو (Re: Medhat Osman)

    تخيل الراجل ده نائب برلماني؟؟؟

    عرفت يا مدحت لاي درجه هم تجمع للحراميه و المستهبلين؟؟؟

    ولاي درجه هم زوروا؟؟؟؟

    لو لم يزوروا....لا يمكن ان يفوز هذا الرجل فالجماهير

    غاضبة عليه قبل الانتخابات!
                  

05-03-2010, 04:05 PM

ذواليد سليمان مصطفى
<aذواليد سليمان مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-14-2008
مجموع المشاركات: 9551

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوق المواسير في الفاشر....فيديو (Re: Tragie Mustafa)

    هولاء نصفهم
    Quote: عندما نكتب عن المدينة السلطانية فلا يستجيب الظالمون للقراء
    وهذا البوست تم فتحه على الخيال الاسفيرى
    وبل تطلعاتى للمدينة التى تحترق يوما ما
    وفعلاً احترقت تلك المدينة
    وعندما احترقت اختفي فيها السنة الكذب والنفاق
    وبل تلك الالسنة التي تسلطت كجبروت قوة فرعون لهؤلاء الابرياء
    فكبر مثل فرعون في تكبره وتجبره
    وابليس في شخصه عندما طرد ابليس ادم من الجنة
    فالجنة يدخلها الصالحون من الذين يعبدون الله ويخافون اكل حقوق الابرياء
    فغدا تموت الفاشر او بعد غداً
    وستظل تلك العاصمة التاريخية
    مدينة للاحراش
    يسكنها الذئاب والاسود والنمور والصقور
    ينحشون فيه لحوم الابرياء والمساكين والفقراء
    ومن بعد ذلك يهرب الظالمون
    والدجالون مع فرعونهم الكبير
    الى مدينة عالمية لاتصلهم فيه يد القانون
    ولكن عين الله بصيرة
    وعين الله باقي بعدالته
    الا ان يموت هؤلاء الظالمون
    يموتون وهم لايجدون راحة في حياتهم
    يموتون كموت ذبيح
    يموتون وهم يعذبون في الدنيا
    ثم يعذبون في قبورهم
    ثم يطول مدة العذاب بهم
    ثم القيامة الكبرى الذي يجمع كل حاكم ومحكوم
    وظالم ومظلوم
    وحقير ودني ومكتبر
    ومطبلاتي
    فليذهب كل هذه البشرية الى ارض المحشر
    منهم من كان صالحاً يدخل الجنة ومنهم من كان عادل ايضاً له الجنة
    ومن خلال هذا المشهد الرباني ترى الناس سكاري وما هم بسكاري
    فمنهم يمر بالصراط المستقيم
    ومنهم لايعبر
    هذا المشهد سوف نكون ولا احد يفر
    فاليوم يومكم ايها الظالمين والحاكمين
    وغداً يوماً لي ولنا ولى المظلومين
    كلنا ذاهبون بشكوتنا الى الله
    وكل مظلوم يحمل شكوته الى الله
    ومن قبل ذلك عند الله مسجل

    والى ان نلتقي في ارض المحشر

    خبر عاجل من الفاشر...الآن(مظاهرات في الفاشر)
                  

05-03-2010, 04:21 PM

Medhat Osman
<aMedhat Osman
تاريخ التسجيل: 09-01-2007
مجموع المشاركات: 11208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوق المواسير في الفاشر....فيديو (Re: ذواليد سليمان مصطفى)

    سوق المواسير بالفاشر... دس السم في الدسم

    الخرطوم : الفاشر : نبوية سرالختم- سارة تاج السر:


    سوق الرحمة أو كما أطلق عليه مؤخراً سوق ( المواسير ) مثل أحد المحطات التجارية الهامة التي انعشت الاقتصاد المحلي بمدينة الفاشر خلال عام بعد أن كان يعاني ركوداً كبيراً برفعه مستوى دخول السماسرة والعمال وصغار التجار، وحتى العاطلين عن العمل عبر التداول النقدي بفوائد كبيرة للمتعاملين ،وتمثلت فائدة هذا التعامل في بعض الوقائع المنشورة على أحد المواقع الإلكترونية والتي تقول : أن أحد المتعاملين داخل هذا السوق جنى اموالاً ضخمة جعلت منه رجل بر واحسان ساهم في دعم العديد من الخلاوي والمساجد والشفخانات، كما ظل يساعد المحتاجين ويدعم الطلاب الفقراء ويوفر فرص عمل للعاطلين بجانب رواية اخرى تقول : أنه عندما تضاعف سعر الزيت والبطيخ في شهر رمضان المنصرم دخل احد كتاب الشيكات وساهم بتخفيض سعرهما بنسبة 30% بعد عملية شراء وبيع في آنٍ واحد.


    فحسب مواطنين تحدثوا لـ (الصحافة) : أن التعامل داخل هذا السوق يتم عبر تحرير شيكات لفترة معينة تتراوح بين الشهر والشهرين واستلام اشياء عينية منهم مثل(عربات -أوراق منازل - سلع ضرورية-واي شئ آخر قابل للبيع والشراء) بعد تحديد سعره ويتم بعدها كتابة شيك متضمنا ربحا اضافيا يصل إلى 50 % من السعر المحدد ما أغرى المئات للإقدام على رهن اموالهم وممتلكاتهم وحتى منازلهم، فحققوا في بادئ الامر ارباحا كبيرة لكن سرعان ما تداعى هذا السوق وأنهار ليجد المتعاملين أنفسهم يخسرون أموالاً طائلة في عمليه وصفت بانها اكبر عملية نصب وإحتيال جماعية شهدتها المدينة .
    أمس الأول تظاهر المئات من المواطنين بعد أن تبددت أحلامهم في اعقاب وعود حكومية بإسترداد اموالهم المرهونة في أيدي أصحاب الشركات المديرة للسوق بعد إرتداد الشيكات التي بحوزتهم، غير ان الحكومة تراجعت عن وعودها بفتوى من والي الولاية المنتخب محمد يوسف كبر بحرمة تلك الأموال لأنها جاءت نتاجاً لثراء حرام ومشبوه موضحاً ان ممارسة هذا النوع من التجارة ربا يمكن إسترداد رأس مالها باللجوء للقضاء .
    و تم تفريق المتجمهرين من قبل السلطات المحلية بإستخدام الغاز المسيل للدموع وانتشرت تعزيزات شرطية على مداخل الطرقات .


    وعلى إثر ذلك علمت ( الصحافة )ان المتضررين والذين يزيد عددهم عن عشرين ألف متضرر منهم متضررون من جميع مدن السودان الأخرى قد شرعوا في تكوين رابطة بإسمهم ترأسها ضرار عبدالله ضرار الذي تحدث (للصحافة ) عبر الهاتف عن حكاية سوق ( المواسير ) فقال : بدأ العمل بالسوق قبل 11 شهراً تقريباً بمباركة السلطات المحلية بعد أن شاعت فتاوى في بادئ الأمر تؤكد فيها بشرعية التعامل في السوق حتى أن مسئولاً مرموقاً بالمركز قال في إحدى مخاطابته للجماهير ( العايز يغترب يمشي الفاشر ) في إشارة للكسب السريع والكبير الذي وجده البسطاء من ماسحي الأحذية وبائعات الشاي ويضيف عبدالله قائلاً : ( كانت الأمور تسير على مايرام لكن حدثت مشكلة أثناء الإنتخابات فالكثير من أصحاب المحلات التى كانت تسير السوق قاموا بسحب أموالهم مما جعل هنالك فرقاً وصل إلى مليار جنيه و800 مليون ) ويواصل ( بعد هذه الواقعة إرتدت الكثير من الشيكات التى حان أجلها فقام المتضررون بمحاولة لفتح بلاغات في النيابات تلقوا على إثرها وعوداً بالسداد لكنهم تفاجأوا بتبدد الوعود بعد فتوى الوالي بربوية التعامل ) ويشير عبدالله إلى أن شروعهم في تكوين رابطة من أجل إنتزاع حقوقهم سواء بالطرق السلمية أو القانون أو العنف وحذر من إندلاع أعمال عنف كبيرة إذا لم تتدارك السلطات بالولاية الأمر وأرجعت للمتضررين حقوقهم المادية .


    الى ذلك ترددت أنباء عن اعتقال السلطات لـ 60 رجلامن منسوبى سوق المواسير بالفاشرعلى رأسهم آدم اسماعيل اسحاق وموسى صديق ومديرو مكاتبهم والمتعاملون معهم كما تم حجز ممتلكاتهم واموالهم واحالتهم لنيابة الثراء الحرام، فيما اشار والي الولاية المنتخب محمد يوسف كبر في بيان له امس الى اتخاذ مايلزم واعطاء كل ذي حق حقه وتزامن ذلك التوجه مع زيارة لوزير العدل عبد الباسط سبدرات للوقوف على حقيقة الاوضاع ووجه السلطات المختصة بالولاية بتشكيل لجنة قانونية ومباشرة كافة الاجراءات مؤكدا بانه لاكبير على القانون.
    وحمل الكاتب والمحلل السياسي عبد الله آدم خاطر أجهزة الدولة مسئولية الضلوع في عمليات الاحتيال التي طالت هؤلاء المواطنين وقال خاطر ان مثل هذه العمليات لايمكن ان تتم الا عبر مجموعات محمية(نافذين في السلطة) مؤكدا بانها ما كان لها ان تحدث قبل الانتخابات وطالب بقيام محاكمات لمعاقبة المحتال الاساسي المتسبب في هذه الكارثة باعتبار ان الامر يمثل ضربة للاقتصاد الوطني وتحطيماً للقيم الاجتماعية النبيلة بين الافراد ،كما دعا خاطر الى طرح الموضوع ومناقشته على فضاء اوسع فقهي وقضائي مشيرا الى احقية المتضررين في متابعة حقوقهم رافضا تحميلهم المسئولية باعتبارهم ضحايا .
    وعن رأي الدين في فتوى الوالي كبر التي اشارت الى ان الاموال التي يطالب بها المتضررون نتاج ثراء حرام ومشبوه واصفا تجارة المواسير بالربا اشار الامين العام لهيئة علماء المسلمين بروفسير محمد عثمان صالح الى اتفاقه مع فتوى الوالي بحرمة هذه المعاملات بوصفها ربا مضيفا بان المتعاملين به من الطرفين يجرم ويحرم شرعا. وقال عثمان إن الآيات الواردة بسورة البقرة اوضحت ذلك بقوله تعالى (يا أيها الذين آمنو اتقوا الله وذروا مابقي من الربا ان كنتم مؤمنين فان لم تفعلوا فاذنوا بحرب من الله ورسوله وان تبتم فلكم رؤوس اموالكم لاتظلمون ولاتظلمون ). وقال عثمان اذا كانت المعاملة قائمة على زيادة متولدة من دين وبسعر ثابت غير قابل للخسارة فهي حرام(ربا) اما اذا كانت زيادة متولدة من البيع فهي حلال حتى لو كانت بسعر أعلى .


    ورغم مايتناقله الناس داخل المدينة من حديث عن شبهة سياسية في الأمر تدور حول الحزب الحاكم الذي إستطاع أن يستدرج أموال المتضررين عبر شركتين هما شركة قوز عجيبة والقحطاني لتمويل حملاته في الإنتخابات المنقضية الإ أن القانوني والناشط الحقوقي ( قاضي محكمة الإستئناف السابق ) محمد الحافظ محمود يرى في هذا التعامل أنه مجاز قانوناً بعد فتوى مجمع الفقة الإسلامي للبنك المركزي بمشروعية مثل هذه المعاملات مصرفياً معتبراً ماحدث في إرتداد شيكات المتعاملين جريمة يحاسب عليها القانون ويقول محمد الحافظ في هذا الأمر : ( ماسبق من تعامل تمت إجازته من قبل مجمع الفقة الإسلامي وبغض النظر عن طبيعة المادة التى تم التعامل فيها فإن العقد شريعة المتعاقدين وطالما أن العمل تم بالتراضي فإن العقد صحيح ) ويستدرك الحافظ قائلاً : ( لكن هنالك شئ في القانون يسمى الغبن وتعني إذا تظلم شخص معين في مبايعة معينة وبيعت له سلعة بسعر أقل من سعرها الحقيقي أو أكثر يمكن ان يلجأ في هذه الحالة إلى محكمة مدنية تعدل له صيغة التعاقد بما لايزيد عن 20 % من القيمة الحقيقية لكن العقد صحيح قانوناً ويمكن ان تتدخل المحكمة لرد التعاقد للوضع المناسب ) وعلى هذا الأساس يقول الحافظ إن البيع المؤجل بزيادة سعر المبيع إذا تم بالتراضي مقبول قانوناً وإن كان جائزاً اللجوء للمحكمة لتقليل الغبن من التعاقد، ويشير إلى ما يخص إرتداد الشيكات أنها جريمة تندرج تحت المادة 179 من القانون الجنائي لعام 1991 وهي في حالة سوق المواسير قائمة فعلاً بغض النظر إذا كان المقابل قليلاً أو مشكوكاً فيه والجريمة كما قال مكتملة الأركان بعد إرتداد الشيكات ويضيف قائلاً : تستطيع المحكمة الجنائية أن تدين صاحب الشيك لكنها تحيل الأطراف لمحكمة مدنية لتقدير القيمة الحقيقية للشيك والفصل فيها .


    الصحافة 29/4/2010


    سوق مواسير ...بالفاشر ...اكبر سوق للربا ....فى العالم ...!!!
                  

05-04-2010, 03:15 AM

خالد العبيد
<aخالد العبيد
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 21983

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سوق المواسير في الفاشر....فيديو (Re: Medhat Osman)

    الحزب الشيوعي السوداني
    تصريح صحفي حول أحداث الفاشر

    الرصاص لن يخرس الأصوات المطالبة بحقوقها المشروعة
    انتفاضة جماهير الفاشر، يوم الأحد 2مايو 2010 ، لم تكن فجائية. ففي صباح ذلك اليوم خرج الآلاف من ضحايا النصب والاحتيال، في مسيرات عديدة على سبيل مواصلة الاحتجاج السلمي والمطالبة بحقوقهم أو بتعويضهم عن أموالهم وممتلكاتهم بعد انهيار سوق المواسير.
    وقد ظل الرأي العام السوداني متابعاً لعمليات النصب والاحتيال واسعة النطاق في تلك السوق التي يديرها عدد من منسوبي المؤتمر الوطني البارزين، وقد وصل عدد المنكوبين إلى الآلاف كما بلغت خسائرهم عشرات المليارات من الجنيهات. ولكن يبدو أنّ حكومة الولاية لا هم لها سوى حماية المجرمين والمحتالين:
    فقد قامت بفض موكب المواطنين السلمي برصاص الأمن والشرطة مما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى.
    قامت باعتقال مئات المواطنين.
    دعا الوالي أئمة المساجد والدعاة لتبصير المواطنين ببطلان المعاملات الربوية في الدين الإسلامي.
    وكمحاولة لإنزال الستار على هذه الجريمة النكراء أمر باعتقال 2 من كبار تجار السوق من منسوبي المؤتمر الوطني.
    إننا في الحزب الشيوعي، بعد الترحم على أرواح الشهداء ومواساة الجرحى، نطالب بالآتي:
    لجنة قومية مستقلة، بعيداً عن الوالي وحكومته؛ للتحقيق في كل ما يتعلق بأزمة سوق المواسير بما في ذلك واقعة إطلاق الرصاص على المواطنين العزل.
    إطلاق سراح جميع المعتقلين.
    التعويض العادل لكل المتضررين.
    المحاكمة العلنية لجميع الضالعين في جريمة سوق المواسير.

    الناطق الرسمي
    3/5/2010
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de