شنو يا قولدن ساكس ؟ خليتى الريح تنوح فوق النخل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-17-2024, 03:20 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-30-2010, 08:30 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شنو يا قولدن ساكس ؟ خليتى الريح تنوح فوق النخل

    مالك ؟
    ما كان الدولار ود حلال .
    وكان يكيل العين .
    مالك يا قولدن ساكس .؟؟؟؟؟
    جيت فايت بى وول ستريت . لقيت الريح تنوح فوق النخل .. فوق النخل .
    .. يا سلام على الحتات دى .
    ..
    وينك يا عثمان حسين .. أغنية كانت لنا أيام فى ما نهاتن تجنن .
    ..
    قولدن ساكس احتيال عجيب . احتيال الورق الكبار .. حولا
                  

04-30-2010, 08:49 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شنو يا قولدن ساكس ؟ خليتى الريح تنوح فوق النخل (Re: Osman Musa)

    الخميس 29 أبريل 2010 3:56 ص





    الأزمات الاقتصادية التي يعاني منها العالم لها سبب رئيسي واحد هو "الفساد" فهو عدو الإنسانية الأول الذي تشير إليه أصابع الاتهام مع أي مشكلة ابتداء من انهيار أكبر المصارف العالمية. وحتي موت إنسان فقير في أقاصي الدنيا من الجوع..

    فالأزمة المالية العالمية الأخيرة والتي أدت إلي ركود اقتصادي عمّ العالم كله وأثر علي الإنسان في كل أنحاء الأرض واعتبر هو الأسوأ منذ الركود الكبير عام 1929. اتضح أن وراءها فساداً واحتيالاً من قبل أكبر بنك استثماري في العالم هو مصرف جولدمان ساكس.
    وفي أواخر الأسبوع الماضي وجهت لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية تهمة الاحتيال لمجموعة "جولدمان ساكس" الاستثمارية التي تملك مصرف "جولدمان ساكس" وقالت إنها ستقاضي المصرف لأنه قام بتسويق قروض عالية المخاطر كان فشلها مؤكداً وكان البنك قام ببيع مشتقات ديون الرهن العقاري الرديئة للمستثمرين ولن يفصح للسطات عن معلومات مهمة تتعلق بعمليات بيع هذه القروض.
    والمعروف أن أزمة الرهن العقاري التي صاحبت سوق العقارات في الولايات المتحدة كانت الشرارة الأولي التي فجرت الأزمة المالية العالمية التي لا يزال العالم يعاني من آثارها.. رغم أن مجموعة جولدمان ساكس تفادت أضرار هذه الأزمة التي أطاحت بأكبر بنك استثماري أمريكي كبير آخر هو "ليمان برازرز".

    اتهام صاعق
    هذا الاتهام نزل كالصاعقة علي جولدن ساكس وهبط بأسهمها يوم الجمعة الماضي بنسبة 12.8% أي ما يعادل خسارة 12 مليار دولار في القيمة السوقية لأسهم المجموعة مما هوي في نفس اليوم بجميع أسهم البنوك والبورصات الأمريكية.
    ويري القانونيون هناك أن هذه التهم أشد بكثير مما كانوا يتخيلون. وأن الخسارة المالية ليست هي الضرر الأكبر للمجموعة. بل إن الضرر الذي لحق بسمعتها هو الأشد.

    أرقام مخيفة
    ويري د.حمدي عبدالعظيم أستاذ الاقتصاد ورئيس أكاديمية السادات الأسبق أن الفساد موجود في كل بلاد الأرض المتقدمة والنامية. لكنه أشد خطورة علي شعوب الدول النامية لأنه يمتص أولاً بأول عائدات التنمية بها. وعادة ما يضخها للخارج فتظل علي فقرها ويوسع الهوة بين القلة الغنية والأغلبية الفقيرة ويؤثر سلباً علي التحاقها بركب الدول الديمقراطية!!

    ويقول إن التقديرات تشير إلي أن أموال الفساد في العالم تصل إلي 2 تريليون دولار منها 750 مليار لتجارة المخدرات وحدها و9.5 مليار للاتجار في البشر.

    ويقول: ولعل أهم مجالات الفساد هو الفساد الإداري في الدول النامية. حيث تنتشر الرشاوي كوسيلة للحصول علي الحقوق ومخالفة القوانين وترسية عطاءات علي شركات عالمية بمبالغ طائلة مقابل الرشوة كما حدث في قضية شركة السيارات "مرسيدس" من خلال فرعها في أمريكا والتي اتضح أنها دفعت رشاوي لمسئولين مصريين.

    ويؤكد د.عبدالعظيم أن الرشاوي والفساد الإداري يتزايد كلما زاد حجم التجارة الدولية وزادت الحرية الاقتصادية وتدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر وغير المباشر. فهنا يظهر الفساد المتعلق بالسلع غير المطابقة للمواصفات ومنتهية الصلاحية والفاسدة. كما يحدث في حالات الاستيراد لسلع غذائية كالقمح واللحوم التي تسبب أمراضاً خطيرة ويتم الإفراج عنها من المنافذ والجهات الرقابية مقابل الرشوة..

    ويضيف: تظهر حالات الفساد في البنوك والاستيلاء علي الأموال وتهريبها للخارج وعدم وجود ضمانات كافية أو تقديم ضمانات وهمية ومستندات مزورة بالإضافة للفساد المتعلق بالتهرب من الضرائب والجمارك وضرائب المبيعات بالتحايل علي النظم والقوانين المتعلقة بالإعفاءات ورد الرسوم والجمارك الضريبية عند التصدير ثم تهريب البضائع وبيعها داخل البلاد مما يؤدي لضياع أموال الخزانة العامة وإهدار المال العام لمصلحة فئات قليلة ممن يرتكبون وقائع الفساد التجاري والمالي.

    التلاعب في الحسابات
    وهناك أيضاً كما يقول د.عبدالعظيم فساد متعلق بالتلاعب في الحسابات والميزانيات والقوائم المالية للتلاعب في الأسهم والبورصات العالمية والقيام بعمليات وهمية يترتب عليها خداع صغار المتعاملين وتكبيدهم خسائر فادحة كما حدث في بعض القضايا العالمية مثل قضية شركة ابزون الأمريكية للحاسبات والاستشارات المالية وبعض الشركات المصرية التي كانت تستخدم توكيلات للبيع والشراء وأحيلت إلي القضاء وقضي بعقوبات عليها.

    وكذلك هناك الفساد المتمثل في الاستيلاء علي ممتلكات الدولة من أراضي ومباني واصطناع عقود ومستندات مزورة وتسجيلها في الشهر العقاري والاستيلاء عليها دون وجه حق. وأيضاً هناك الفساد المتعلق بتزييف وتزوير النقود وبطاقات الدمغ الإلكترونية واستخدامها في عمليات الشراء وسحب الأرصدة بملايين الدولارات. أيضاً الفساد المتعلق بتجارة البشر من أطفال ورقيق أبيض وأعضاء بشرية. والتي تقدر ب 9.5 مليار دولار سنوياً في أنحاء العالم.

    ويؤكد د.عبدالعظيم أن الفساد له آثار مدمرة علي اقتصاديات البلدان فهو يلتهم ثمار التنمية مما يترتب عليه زيادة الفقر والمعاناة لأن أموال الفساد يتم تهريبها للخارج ويتم حرمان الاقتصاد من عائد استثمارها. كما أنها تتجه للبنوك والبورصات بهدف غسيل الأموال والحصول علي مستندات لإثبات مشروعيتها علي خلاف الحقيقة مما يؤدي لتعرض هذه المؤسسات للخلل الهيكلي واحتمالات التعثر والانهيار.

    وتابع: كما يؤدي الفساء إلي تحمل الاستثمار تكلفة غير قانونية تؤدي لانخفاض الأرباح الصافية أو انخفاض العائد علي الاستثمار وبالتالي عزوف الاستثمار الأجنبي عن البلاد التي يوجد بها فساد.

    كما يؤدي الفساد إلي عدم وجود استقرار اجتماعي نتيجة التفاوت الكبير بين أصحاب الدخول غير المشروعة والغالبية العظمي من أصحاب الدخول المحدودة والفقراء. وبالتالي يكون التأثير سلبياً علي مستوي المعيشة وعلي مستوي التنمية البشرية..

    ويشير إلي الإضرار بقيمة العملة وتخفيضها مقابل العملات الأجنبية. واتجاه الأموال غير المشروعة إلي البحث عن مشروعية سياسية من خلال دخول الانتخابات وشراء الأصوات مما يؤدي لتشويه المناخ الديمقراطي في البلاد. ويؤدي كذلك إلي الغلاء وإلي التلاعب بالأسعار بسبب الإفراط في الاستهلاك لأن الأموال غير المشروعة عادة لا يتعب أصحابها في الحصول عليها فيدفعونها دون ترشيد في مجالات الإنفاق البذخي والكمالي والاتجاه للمضاربات العقارية مما يؤدي لزيادة أسعار الوحدات السكنية وأثره في صعوبة حل مشكلة الإسكان في المجتمع.
    70 ملياراً !!

    أما في مصر فيقدر الخبراء أموال الفساد بما يتراوح بين 57 و70 مليار جنيه سنوياً. أي 40% من الناتج المحلي الإجمالي. منها 18.2 مليار جنيه لتجارة المخدرات وحدها.

    أما الفساد الإداري فيتحدث عنه تقرير النزاهة والشفافية الذي تصدره وزارة التنمية الإدارية الذي يفصح عن أن هناك سبعين ألف قضية فساد حكومي في مصر كل عام!.. وربما لهذا السبب قامت وزارة التنمية الإدارية بإصدار كتيب يتم توزيعه علي المواطنين يتحدث عن أضرار الرشوة علي المجتمع من منظور ديني وأخلاقي..

    الرشوة .. ثقافة شعبية
    ويري الخبراء أن الرشوة في مصر أصبحت ثقافة شعبية والناس تراها وسيلة لإعادة توزيع الدخول علي رأس أصحاب هذا الرأي د.أحمد كمال أبوالمجد رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان.

    يوافقه علي ذلك د.محمد النجار أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة بنها.. ويقول: أصبحت هناك ثقافة شعبية تجعل المرتشي لا يخجل وهو يطالب بالرشوة من خلال عبارات "كبر دماغك" و"فتح مخك" وغيرها. وأغلب هؤلاء ممن لا يحصلون علي دخل كاف لإشباع حاجاتهم الأساسية فقط. من مأكل ومشرب وملبس مع استبعاد الترويح والتسلية وخلافه.. هؤلاء يوجد سبب داخل نفوسهم سواء كانوا مرتشين أو متربحين أو مختلسين. وهو الاعتقاد بأن الدولة التي لا تكفل لهم مستوي إشباع حاجاتهم الأساسية فقط لا تستحق منهم أن يكونوا شرفاء. وغالباً ما يكون هؤلاء من صغار الموظفين ومتوسطيهم في الحكومة والقطاع العام الذين تحل لهم نفوسهم أن يحصلوا من الناس علي مقابل لأداء الخدمة التي يحصلون أصلاً علي مرتبهم مقابلها. ويعتبرون رشوة صغري كأنها وسيلة لإعادة توزيع الدخل مثل أي سياسة اقتصادية تعيد توزيع الدخل القومي كالضرائب والدعم وخلافه من السياسات الحكومية.

    أما النوع الأخطر من الفساد كما يقول د.محمد النجار فهو فساد المتطلعين طبقياً وتدخل فيه الرشاوي الكبيرة للقيادات الإدارية العليا من خلال المناقصات والمزايدات وقرارات الإسناد المباشر والعمولات مقابل الصفقات والمزايدات وقرارات الإسناد المباشر والعمولات مقابل الصفقات الكبري سواء علي مستوي المشروع الخاص أو العام أو حتي الشركات متعددة الجنسية التي تحقق أرباحاً فلكية فلا تتورع علي دفع رشاوي يسيل لها لعاب أي فاسد.

    ويري د.النجار أن هناك فساداً سياسياً في العمليات التعليمية الذي تدخل فيه الدروس الخصوصية والتي تؤدي للتغاضي عن عمليات الغش أو تسريب الامتحانات أو تزوير النتائج.

    ويقول إن الخطورة الأكبر للفساد تتمثل في أنه يؤدي للبعد عن الجودة والكفاءة لأن الفاسد إذا أدرك أن أموره تسير بلا كفاءة فلن يكون هناك ما يدعوه لتحسين جودة منتجة أو عمله.



                  

05-01-2010, 00:45 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شنو يا قولدن ساكس ؟ خليتى الريح تنوح فوق النخل (Re: Osman Musa)

    30, 2010

    Goldman Sachs has arguably been the most successful firm on Wall Street for decades, with some of the world's biggest private equity and hedge funds and investment bankers and traders who practically minted money.

    The bank was humbled along with the rest of Wall Street in 2008 when the financial markets crashed, turning itself into a commercial bank holding company and surviving the meltdown with federal assistance. In 2009, it led the Street's resurgence and was the first to seek to pay back its bailout money. But its hardball tactics and supersized profits drew new scrutiny and criticism. And in April 2010, the bank was accused of securities fraud in a civil suit filed by the Securities and Exchange Commission that claimed the bank created and sold a mortgage investment that was secretly devised to fail.

    The move marked the first time that regulators have taken action against a Wall Street deal that helped investors capitalize on the collapse of the housing market. Goldman itself profited by betting against the very mortgage investments that it sold to its customers.

    The instrument in the S.E.C. case, called Abacus 2007-AC1, was one of 25 deals that Goldman created so the bank and select clients could bet against the housing market. Those deals, which were the subject of an article in The New York Times in December, initially protected Goldman from losses when the mortgage market disintegrated and later yielded profits for the bank.

    As the Abacus deals plunged in value, Goldman and certain hedge funds made money on their negative bets, while the Goldman clients who bought the $10.9 billion in investments lost billions of dollars.

    The suit charged that while Goldman told investors that the mortgage bonds pooled together in Abacus had been selected by an independent manager, they had really been chosen by John A. Paulson, a prominent hedge fund manager who earned an estimated $3.7 billion in 2007 by correctly wagering that the housing bubble would burst. Goldman let Mr. Paulson select mortgage bonds that he wanted to bet against - the ones he believed were most likely to lose value. Goldman denied the S.E.C.'s allegations.

    On April 29, 2010, people familiar with the matter said the S.E.C. had referred its investigation to prosecutors for the Southern District of New York, which has now opened its own inquiry. While the investigation was said to be in a preliminary stage, the move could escalate the legal troubles swirling around Goldman.

    Federal prosecutors would face a higher bar in bringing a criminal case against Goldman, whose role in the mortgage market came under sharp scrutiny this week during a marathon hearing in the Senate.

    Goldman vigorously denied the charges by the S.E.C. and insisted that it had done nothing to mislead their clients. A spokesman for the company said it would cooperate with any investigators’ requests for information but would defend itself against the accusations.

    Read More...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de