مما ساهم فى بروز مثل هذه التكتلات القبلية ( الحاكمة جزئيا الان ) وفى طريقها بكل ثبات ( للامساك الكامل ) بكل خيوط اللعبة الاجتماعية والسياسية فى السودان بالاضافة لما ذكرته اعلاه من فقدان ثقة الجماهير فى السلطة والمعارضة هو الغياب التام لاى نخب سودانية مستقلة تحاول سد هذه الفجوة السياسية العجيبة .... يبقى المدخل القادم هو الحديث عن حالة الاصطدام القبلى الحادثة الان بصورة خافتة نوعا ما والمتوقع ازديادها كلما ازدادت قوة هذه التكتلات داخل الوطن ....
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة