|
كش ملك
|
.
. . كان نفسى قولك من زمان عينيك وحاتك غربتى وأهلى وبلادى الفيها ضائع لى زمن.. عينيك وحاتك شوقى لى زولا ولوف..
من بعدو ساب عينى سهن وأنا كنت دايرك من زمان
أشرح حكايتى معاك الِـف أحكيك وأزيد القول ولف
وأتمنى لو قلبك عرف كان من زمان من قبل مافى قلبى يتحكر زمان الفرقة فى جرح الأسى
من قبل ما حرف الحقيقة الحلوة يتبدل عسى ويصبح امانى كتيرة فى خاطر الحنان كان نفسى اقولك من زمان
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كش ملك (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: رسالة إلى ادروب...
قول ليّ يا ادروب عليك وجع السنين... خجيتو ليه؟؟؟ خليهو يا ادروب عشان ناساً غلآبة وكادحين... خليهو يا ادروب عشان ناساً بتحلم من سنين بوطن صحيح من غير جراح من غير ألم، من غير انين خاجيهو ليه؟؟؟ خليهو يا ادروب عشان شجر الأراك يفرح يعانق ديم عرب وترب هدل ووطن السمآح ينسى الجرآح ينسى الحصل... قول ليّ بس... خاجيهو ليّه؟؟؟ وادوّك كم؟؟؟ مبلغ بِسد رمق الصغار؟ والآ الفتات، من بعد ما نهبوا الديار؟؟؟ خلوها خاوية على عُروشا كما الصريم وضح النهآر لا راعو لطفلاً بيصرخ في الظلآم... لا احترمو شيخنا بعد وقآر... بمدخل الدين... جونا داخلين التتآر... خجوها خج... خج السوآد... خج الرمآد... ما خلو شِي ناس لابتحس، لاتختشي... ما بين مُرآبي ومُرتشي... وسفآك دماء نام مُنتشي من بعد ما لعق الدماء من بعد ما انتهك الحِمى... جوغة ضِبآع، وقطيع سباع متوحشة... اسرآب نسور تغتات على جُثث الصغآر... خجوها خج وضح النهار... قول ليَّ بس... خجيتو ليه؟؟؟ وشِن دار تجيب لي ها الوطن!!! غير المِحن غير التخلف والفتن... غير الشتات غير العذآب... غير الكلآب تنبح تهوهِو ليل نهار شيخها العجوز دقولو طآر ينقُز يهِز... ما راعى في نفسو الوقار ينفخ نفخ!!! زي الورر عامل جعيص... عامل خطر!!! قول ليَّ بس... شِن دار تجيب لى ها الوطن؟؟؟ غير الضياع غير الفِتن؟؟؟ غير ناس بتعترف النفآق... عشرين سنة!!! من الضياع، من العناء من الألم والعكننة من الوجع ومُر الضنى... وبرضك تخُج!!! يا زول اقيّف... خلي الوطن ينجمَّ من رهق السنين... خلي الغلآبة الكادحين يرتاحو من طول الأنين يتنسمو الحُريّة في الزمن الضنين... إنصرفو، لا صفى، لا انتِبآه... يا عُصبة الحُكم اللعيّن... يا ظآلمين... يا غادرين... إلى الجحيّم... إلى الجحيّم... إلى الجحيّم... إلى الجحيّمــــــــ...
معاوية المدير...
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كش ملك (Re: أبو عبيدة البصاص)
|
. . . قلنا قبيل
متن اولي :
اها نجي للمتن الاولي
في معترك الحملات الانتخابية الاخيره انحسر الخط المداري للمنطلقات الاخلاقية والمبدئية لاغلب التنظيمات المنتظمه داخل بلادي حتى كادت تتطابق في تراجعها و خط الاستواء او الخط الصفري من تدرج خطوط العرض السياسية التي يجب ان تراعيها تلك تنظيمات في شأن حركتها داخل الملعب السياسي السوداني فذلك شأنها بعد اتخذ السواد الاعظم منها المكيافيلية مبدأ محرك لفعلها اما تفاعلها فلايكاد يختلف كثير عن تفاعل اي من الغازات الخامله في الجدول الدوري الكبير لخواص المواد وتفاعلها فكان تفاعل تلك التنظيمات منحصر داخل صالونات حقيقية ولم يذهبوا بعيدا به علهم يخطبوا رضاء وود ذلك الانسان السوداني البسيط وطفقوا يرسمون احلامهم كما زيدان ذاك في كتاب المطالعه الذي تحسهم من مرورهم به في مرحلهم الدراسية لم يتخذوا منه العبره بل اتخذوه قدوة في فعلهم ولايهمنا فذلك شأنهم ...
متن لازم :
ليس لزاما علينا الرد المباشر والدفاع عن الحزب والحكومه ان كانت مخطئة او مصيبه لان الاثنين لهما من الادوات والآليات ما يعينهما على ذلك كما لهما من الحجه ما مكنهما من ادارة أزماتهما طوال العشرين عام الماضيات ولسنا هنا اتينا حاملين اختامنا لمباركة اي فعل تقوم به الحكومه او الحزب الذي ارتضيناه قناعة والتزمناه ادباً تنظيمياً متى ما دعنا نلبي له النداء والاثنين ان أجادا قلنا لهما شكرا لان شكر الافراد يؤدي الى شكر رب العباد وان اخطاوا لن يحدد لنا غير ميزان الضمير والادب التنظيمي مكان النقد الهادف لان التفاصيل لاتهدم الفكره ولان مضغة الحكومه والحزب لم يغسلانها ملكان في طست من فضه وبماء في اصل الجنه انهما من ذات الطينه التي تحتهد لتصيب وتخطي ولها في الامرين اجر وثواب اما الافراد فلن نحمل لهم جهاز (اكس ري) لنحدد اتجاهات نواياهم ...
المهم
اتينا لهذه المنابر مثل كثيرين هنا وهناك كل منا ومنهم يحمل بقجة افكاره وقناعاته بالاضافة للافكار التي يرى انها الاجدر ان تحقق لهذا البلد الواقع الامثل والمستقبل الواعد ... ( وكل زول هنا عاجبوا الصاريهوا ) وما كل ( المدردم نبق ) لذا كان الاختلاف فينا و الذي هو سنة لحياة ومدعاة للتجويد ان كانت هناك اهداف سامية لكن الرائي لكل المشهد العبثي لايرى غير الكوميديا السوداء التي سبق وان اشرنا اليها والتي ان خضنا فيها لا نسلم من غزارتها لهذا في كثير من الاحايين نلوذ بالصمت والمتابعه وتسجيل الحضور ليس عجز فكري او نفص في ادوات التعبير لدينا لكن ( الصمت رأس الحكمه ) و لهذا نتخذه منساة نتوكاء عليها في اغلب الاحايين .... عليه لايتوجب على احد ان يحدد لنا متى نصرح ومتى نصمت ولاننا اصحاب رساله واجبة الاداء لهذا الانسان السوداني النبيل ندرك جيداً ان التاريخ يحسب كل خطواتنا وكذلك أقولنا ولهذا وذاك نضع المسئولية الاخلاقية والاجتماعية في نسوق ونطرح ولاينبغي لطرحنا ان يكون مطابقا لمنهج تنظيمنا وقع الحافر بالحافر لانه في تلك اللحظه سنكون ببغاءات او اجهزة ( انسر مشين ) وهو مالا نرضاه لأنفسنا ولا لتنظيماتنا التي ارتضيناها
عليه وان كان في الكلام بقية سنقفز فوق كل تلك النقاط الواجبة المرور الى نقطة هي تمثل مفصل أخلاقي في المقام الول قبل ان تمثل أداة من ادوات الصراع السياسي في بلادي وهو شريط التزوير الشهير لنحاكمه ونحاكم انفسنا ونحاكم الاخر بفقه المنطق في واقع لاتسوقه الاديماجوجيه وغريزة القطيع التي ترعوي من شي اذا رن الجرس المربوط في عنق الثور المتحرك في اول طابورها ولا اظن ان هذا الثور مبعادا فيس خطواته اتجاه معرض الخزر السوداني بعد احطم في مسيرات خزفات سودانية كم كنا نفتخر بها ونباهي بها بين العالمين ...
فالي المحكمه الاخلاقيه والمنطقيه فيما يخص شريط التزوير الشهير بعيدا عن تلك اللغات لا تسمن ولا تغني من جوع
ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|