ملـــــــــــــــــــــــــخصــــــــــــــــــــــــــــــــات

Quote: الخرطوم، السودان(CNN) -- دعا ياسر عرمان، مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان للرئاسة، الناخبين إلى مقاطعة الانتخابات الخميس في أجزاء من شمال البلاد ودارفور، قائلا إنها مزورة حتى قبل أن تبدأ، وفقا لمتحدث باسمه. ونفى يعين ماثيو، الناطق باسم عرمان، ما تردد في تقارير إعلامية عن انسحابه من السباق الانتخابي، وقال إن "الانتخابات الرئاسية مزورة.. ونحن واثقون من ذلك."

Quote: تعليق على رد اللواء الركن حسن عثمان ضحوي على العميد محمد احمد الريح اللواء المحترم اخبرنا في كلمته انه لا يعتبر العميد الريح ندا له من حيث التاهيل او الكفاءة او الرتبة او الاداء و خاصة الاخلاق ولكن القراء الكرام لا تهمهم كفاءة اللواء وتاهيله ويحز في نفوسهم ان تقتل الكلمة الطيبة و الأخلاق والتسامح تحت أقدام الجنرالات في وضح النهار كما قتلت في بيوت الاشباح ، لا يهم القراء كل هذا التعالي والتفاخر بالرتب ، الكتابة مفتوحة للجميع والمهم فيها الافكار المفيدة واحترام الاخر وطريقة عرض الافكار هنالك كتاب مشهود لهم بالبراعة والمقدرة ومعالجة قضايا الحياة وهم لا يحملون شهادات ولا رتب لديهم ، العميد محمد احمد الريح قراءنا له كثيرا ماساته جعلت منه كاتب لا يشق له غبار وله تجربه مؤلمة مع الذين يدعون الطهارة و حسن الاخلاق والسودانيون يصدقون العميد ويكذبون رجال الامن لان الانسان العادي لم ير ولم يسمع عنهم الا سوء الطوية في كل الانظمة العسكرية ، محمد احمد الريح له قضية عرضه لها أزعج حسن عثمان ضحوي وناسف لعدم ارضاء غرور الجنرال حيث ان من يعرض امه للبيع يجد من يشتريها ، شتائم الجنرال قد تكون مجدية وصالحة للتنفيذ من اعوانه ضد شخص مربوط طيارة قامت او معلق كالخروف المذبوح من رجليه او محجوز في بيوت الاشباح والملثمون يلهبون ظهره بالسياط والماء المثلج والتيار الكهربائي، حسن ضحوي صار لواء (م) عليه ان يرتاح ويريح العباد ويكف عن تمثيل رجل الامن القوي ويكف عن شتائمه التي صارت جزء منه تفوح رائحتها وما قوله للعميد الريح (ما أدنسك أي خنزير انت لا يغير على عرضه ولا يحمي نطفته) الا مثال بسيط لما تمرن عليه من شتائم . يقول اللواء ان العمل بالانقاذ التزام ديني ووطني واخلاقي ولكن ان السودانيين يعرفون ان العمل بالانقاذ التزام مصلحي و لكي يبرر اصحاب المصالح هذا الالتزام ألمصلحي يكذبون على انفسهم وعلى البسطاء بان التزامهم دوافعه الدين والمصلحة الوطنية وقد كشفت الايام للسودانيين الكثير الخطر . يبدوا ان كل اموات الانقاذ شهداء عند اللواء الركن منهم كمال على مختار الذي كان قاسيا وفظا لا يرحم المهمشين ،حكى لي عسكري من ابناء غرب السودان كان سائقا في المخابرات بان كمال على مختار فصله عن العمل هو وعسكري من ابناء جنوب السودان دون ذنب جنوه ، للغرباوي اربع اطفال صغار وللجنوبي سبعة اطفال صغار ولمعرفة الغرباوي بكمال وتألهه رفع يديه للسماء عسى ان ينعم الله عليه ويجد ما يطعم به اطفاله ومن معهم من الذين يعولهم ولكن الجنوبي ألح على كمال ان يرجعه الى عمله وناشده باسم اطفاله الصغار ان يرحمه ويرحم اطفاله وبكى لكمال كثيرا وهذا الإلحاح ازعج كمال كثيرا فامر الجماعة باخذ الجنوبي للجنوب وهناك حدث له ما حدث . جبريل حسن احمد

Quote: اعتقد انهم لم يتأكدوا من الخبر الاّ مؤخرا حدا

Quote: نزول الحركة الشعبية فى كافة مستويات الانتخابات - عدا دارفور - يكسب العملية الانتخابية الشكل المقبول (عالميا ) والمعترف به غض النظر عن اراء واعتقادات حول العملية ، والمؤتمر الوطنى سيكتسح الانتخابات فى الشمال ( لترتيبات خاصة بعضويته فى الاهتمام بالتسجيل وترتيب مشاركتها عمليا وبفعالية فى الاقتراع ) بينما يمكن ان يخفف نفس الترتيب بالنسبة لمشاركته فى الجنوب بحيث يحقق سلفا اكتساحا مشرفا وبحيث تتمكن الحركة من كسب اوضاع ذات شكل يوحى بالانتصار الكبير ( الحركة تواجهة معضلة خطرين جنوبا الاول جماهيرية لام اكول وخطورة المستقلين المنشقين عنها واثارهم الافتراضية على اتجاهات المقترعين )

Quote: المؤتمر الوطنى كان عندو خبر سحب عرمان .... قبل اسبوعين من امس واما التحكم فى المسرح السياسى بالطبع لا اقول بها ... ربما هو الحظ !

Quote: سلام على الجميع ابتداء اعاق اشكال فى دخولى تواصلى مع هذا البوست ولم افر او اسردب كما ظن البعض ولمح وبعيدا عن الهتافيات الفجةالتى دفع بها البعض هنا اوضح الاتى السيد العميد المحترم هو من بادر وشتم كثيريين شتائم شخصية ومسيئة (اللواء ضحوى مثالا ) وحينما رد ضحوى ودفع (فى تقديرى الخاص ) برد كان مناسبا لحجم الاتهامات المشينة التى طالته من ود الريح قلت ان ضحوى (درش ) اللواء ود الريح ، والى هنا والمسالة انتهت (انا لم ادقق او اتوقف كثيرا فى صحة او عدم صحة مزاعم تعرض سعادة العميد لما يقول وان كنت لا اصدقه وهو موقفى الشخصى وقناعتى الخاصة ولست مجبرا على تصديقه فهو ليس نبى او ملك وفى نفس الوقت لا احمل شيئا تجاه من يصدقونه ) بعدها - بعد بوست اللواء ضحوى وما اورده - ظل ود الريح وبطريقة سمجة ومملة وعبيطة يترصد كل مداخلاتى بعبارات من شاكلة لماذا تهرب ولماذا لا ترد وانت قلت وقلت وانا وشرفى وحديث كثير لا ادرى سببه والغريب ان ود الريح الذى يدعو لهذا كتب فى رفاق سلاحه كتابة مشينة وقبيحة وتسئ اليه والى المؤسسة العسكرية برمتها غض النظر عن الخلافات السياسية الحالية والسابقة فيها وقلت له فى اكثر من مرة وبوست ان ان لا قضية شخصية لى مع ود الريح ولم اسئ اليه او اتخاشن معه لفظيا (وان حدث هذا فليتقبل اعتذارى ) المهم هذه هى القصة بكاملها ، ويجب ان الاعتراف ان (كورتى فكت ) واندرشت ، (وش ضاحك لمن مشروط ) فيا جماعة تذكروا عهدنا الذهبى فى المنبر دا ...

Quote: Quote: سلام على الجميع ابتداء اعاق اشكال فى دخولى تواصلى مع هذا البوست ولم افر او اسردب كما ظن البعض ولمح وبعيدا عن الهتافيات الفجةالتى دفع بها البعض هنا اوضح الاتى السيد العميد المحترم هو من بادر وشتم كثيريين شتائم شخصية ومسيئة (اللواء ضحوى مثالا ) وحينما رد ضحوى ودفع (فى تقديرى الخاص ) برد كان مناسبا لحجم الاتهامات المشينة التى طالته من ود الريح قلت ان ضحوى (درش ) اللواء ود الريح ، والى هنا والمسالة انتهت (انا لم ادقق او اتوقف كثيرا فى صحة او عدم صحة مزاعم تعرض سعادة العميد لما يقول وان كنت لا اصدقه وهو موقفى الشخصى وقناعتى الخاصة ولست مجبرا على تصديقه فهو ليس نبى او ملك وفى نفس الوقت لا احمل شيئا تجاه من يصدقونه ) بعدها - بعد بوست اللواء ضحوى وما اورده - ظل ود الريح وبطريقة سمجة ومملة وعبيطة يترصد كل مداخلاتى بعبارات من شاكلة لماذا تهرب ولماذا لا ترد وانت قلت وقلت وانا وشرفى وحديث كثير لا ادرى سببه والغريب ان ود الريح الذى يدعو لهذا كتب فى رفاق سلاحه كتابة مشينة وقبيحة وتسئ اليه والى المؤسسة العسكرية برمتها غض النظر عن الخلافات السياسية الحالية والسابقة فيها وقلت له فى اكثر من مرة وبوست ان ان لا قضية شخصية لى مع ود الريح ولم اسئ اليه او اتخاشن معه لفظيا (وان حدث هذا فليتقبل اعتذارى ) المهم هذه هى القصة بكاملها ، ويجب ان الاعتراف ان (كورتى فكت ) واندرشت ، (وش ضاحك لمن مشروط ) فيا جماعة تذكروا عهدنا الذهبى فى المنبر دا ... أين هى الشتائم الى ذكرتها؟ وهل كلّفك ضباط القوات المسلحة بالدفاع عنهم بالوكالة؟ ولماذا لم يقوموا بالدفاع عن أنفسهم؟ وهل أنت منتم للقوات المسلحة حتى تنبري للدفاع عن ضباطها؟ وسنبدأ فى نشر المقالات التى كتبناها عن ضحوى وهيئة القيادة فى بوستاتك حتى تبين لنا مواقع الزلل!!!!!

Quote: السطر الثانى يحمل ملامح صدق اكثر من تعليقك فى السطر الاول الذى اعتقد انه تقدير او تقرير غير سليم

Quote: محمد حامد جمعة.. والهروب من مواجهة الحقيقة..!! الاخوة القراء الأعزاء تابعتم البوست الذي كتبته الاخ محمد حامد جمعة قبل ايام بعنوان (ناس معقدة بس) تحدث فيه حول القبلية على خلفية احداث دارفور وقدم فيه محاضرة وطنية معتبرة، وكعادته رمي الاتهام على معارضي دارفور وقال بأنهم من روج لفكرة القبلية هذا شايقي وهذا جعلي إلخ.. وشارك في البوست عدد من الزملاء في المنبر ، وقمت بالمشاركة وأثنيت على البوست وقلت بالحرف الواحد اني اتفق في بعض ما جاء به الاخ جمعة، فأوردت بعض الحقائق حول الموضوع، مؤكدا ان الطرف الحكومي هو أول من بدأ الحديث حول القبلية وانا مستعد للاتيان بالدلائل .. وجاء بعدي أخ زميل وقدم مداخلته.. وكنت اتوقع من جمعة ان يرد على مداخلتي .. ولكن للأسف رد على مداخلة الاخ الذي جاء بعدي.. ومن ثم هرب كعادته تاركا البوست المذكور.. وما هي الا يومين اذا بمحمد حامد جمعة يكتب بوستا آخرا,, وكأن شيئا لم يحدث.. الاخوة القراء أترك لكم تقييم هذا الموقف من الاخ جمعة .. وبالمناسبة ليس هي المرة الأولى,, فقد تعود على ان يطرح موضوعات مهمة وبلغة دارجة وسوقية ولغة أركان وزوايا وليس لغة تخاطب وطرح قضايا وطنية.. يرمي بها الكلام على عواهنه.. وكأن القراء حطب وخشب مسندة..وهذا التصرف في يقيني التام صورة طبق الأصل لممارسات أبناء دارفور الموالين للسلطة، ويصور ايضا احساسهم بعدم الهوية.. وعقدة الذنب.. وأترك لكم التعرف على شخصية الاخ جمعة..

Quote: Quote: محمد حامد جمعة.. والهروب من مواجهة الحقيقة..!! الاخوة القراء الأعزاء تابعتم البوست الذي كتبته الاخ محمد حامد جمعة قبل ايام بعنوان (ناس معقدة بس) تحدث فيه حول القبلية على خلفية احداث دارفور وقدم فيه محاضرة وطنية معتبرة، وكعادته رمي الاتهام على معارضي دارفور وقال بأنهم من روج لفكرة القبلية هذا شايقي وهذا جعلي إلخ.. وشارك في البوست عدد من الزملاء في المنبر ، وقمت بالمشاركة وأثنيت على البوست وقلت بالحرف الواحد اني اتفق في بعض ما جاء به الاخ جمعة، فأوردت بعض الحقائق حول الموضوع، مؤكدا ان الطرف الحكومي هو أول من بدأ الحديث حول القبلية وانا مستعد للاتيان بالدلائل .. وجاء بعدي أخ زميل وقدم مداخلته.. وكنت اتوقع من جمعة ان يرد على مداخلتي .. ولكن للأسف رد على مداخلة الاخ الذي جاء بعدي.. ومن ثم هرب كعادته تاركا البوست المذكور.. وما هي الا يومين اذا بمحمد حامد جمعة يكتب بوستا آخرا,, وكأن شيئا لم يحدث.. الاخوة القراء أترك لكم تقييم هذا الموقف من الاخ جمعة .. وبالمناسبة ليس هي المرة الأولى,, فقد تعود على ان يطرح موضوعات مهمة وبلغة دارجة وسوقية ولغة أركان وزوايا وليس لغة تخاطب وطرح قضايا وطنية.. يرمي بها الكلام على عواهنه.. وكأن القراء حطب وخشب مسندة..وهذا التصرف في يقيني التام صورة طبق الأصل لممارسات أبناء دارفور الموالين للسلطة، ويصور ايضا احساسهم بعدم الهوية.. وعقدة الذنب.. وأترك لكم التعرف على شخصية الاخ جمعة.. خالد أبو أحمد

Quote: نزول الحركة الشعبية فى كافة مستويات الانتخابات - عدا دارفور - يكسب العملية الانتخابية الشكل المقبول (عالميا ) والمعترف به غض النظر عن اراء واعتقادات حول العملية ، والمؤتمر الوطنى سيكتسح الانتخابات فى الشمال ( لترتيبات خاصة بعضويته فى الاهتمام بالتسجيل وترتيب مشاركتها عمليا وبفعالية فى الاقتراع ) بينما يمكن ان يخفف نفس الترتيب بالنسبة لمشاركته فى الجنوب بحيث يحقق سلفا اكتساحا مشرفا وبحيث تتمكن الحركة من كسب اوضاع ذات شكل يوحى بالانتصار الكبير ( الحركة تواجهة معضلة خطرين جنوبا الاول جماهيرية لام اكول وخطورة المستقلين المنشقين عنها واثارهم الافتراضية على اتجاهات المقترعين )

(عدل بواسطة جمال المنصوري on 04-03-2010, 08:17 AM)

Quote: Quote: Quote: محمد حامد جمعة.. والهروب من مواجهة الحقيقة..!! الاخوة القراء الأعزاء تابعتم البوست الذي كتبته الاخ محمد حامد جمعة قبل ايام بعنوان (ناس معقدة بس) تحدث فيه حول القبلية على خلفية احداث دارفور وقدم فيه محاضرة وطنية معتبرة، وكعادته رمي الاتهام على معارضي دارفور وقال بأنهم من روج لفكرة القبلية هذا شايقي وهذا جعلي إلخ.. وشارك في البوست عدد من الزملاء في المنبر ، وقمت بالمشاركة وأثنيت على البوست وقلت بالحرف الواحد اني اتفق في بعض ما جاء به الاخ جمعة، فأوردت بعض الحقائق حول الموضوع، مؤكدا ان الطرف الحكومي هو أول من بدأ الحديث حول القبلية وانا مستعد للاتيان بالدلائل .. وجاء بعدي أخ زميل وقدم مداخلته.. وكنت اتوقع من جمعة ان يرد على مداخلتي .. ولكن للأسف رد على مداخلة الاخ الذي جاء بعدي.. ومن ثم هرب كعادته تاركا البوست المذكور.. وما هي الا يومين اذا بمحمد حامد جمعة يكتب بوستا آخرا,, وكأن شيئا لم يحدث.. الاخوة القراء أترك لكم تقييم هذا الموقف من الاخ جمعة .. وبالمناسبة ليس هي المرة الأولى,, فقد تعود على ان يطرح موضوعات مهمة وبلغة دارجة وسوقية ولغة أركان وزوايا وليس لغة تخاطب وطرح قضايا وطنية.. يرمي بها الكلام على عواهنه.. وكأن القراء حطب وخشب مسندة..وهذا التصرف في يقيني التام صورة طبق الأصل لممارسات أبناء دارفور الموالين للسلطة، ويصور ايضا احساسهم بعدم الهوية.. وعقدة الذنب.. وأترك لكم التعرف على شخصية الاخ جمعة.. خالد أبو أحمد

Quote: إصرارك على كتابة عناوين طويلة تفتل البورد لا مبرر له.

Quote: نموذج مرتزقة صحافة (الأمن) السودانية..!! خالد ابواحمد هل ترانا ننشر الغسيل (العفن) عندما نتحدث عن مرتزقة الصحافة الحكومية في السودان عندما نشير بالأسم الي اشخاص بعينهم أمثال دخيل على الصحافة يدعى محمد حامد جمعة نكتشف الذرة إذا ما جاهرنا بالقول أن السائد من كتابات صحفيي الحكومة واتباع على عثمان محمد طه الذين يكتبون بتجسيد ملموس للخراب الذي ساد الاوضاع في السودان, حيث انتهز الانتهازيون عبدة المال والشهوة الذين راحوا يجرون وراء السراب بعد ان اتخمهم أكل اموال الشعب السوداني في ظل نظام الاقصاء, وثقافة الكتابة بلغة المسدس والرصاصة والسكين؟! دعونا نختلف ونتحاور حول كل شيء, مقابل الاتفاق على أن مرتزقة على عثمان الذين يزينون له سوء أفعاله البعيدة عن اخلاق ومبادي ومثل الشعب السوداني التي تربى عليها هم لا يستحقون المجاراة في الحوار المفتوح على النت لأنهم أدني من ان نمارس معهم هذا الفعل الذي حرموا منه كافة شرائح الشعب المغلوب على امره اين ما حل بهم المقام.. وعندما كتبت قبل ايام عن قائمة الاشرار التي أنضم اليها النائب الاول علي عثمان محمد طه ووجدت المقالة ما وجدت من تأكيد على الممارسات التي يقوم بها علي عثمان بمع عصاباته المنتشرة في كل مكان, والمقالة التي نشرت بهذا الموقع انفعل معها السودانيين المنتشرين في المعمورة حتي داخل السلطة في الخرطوم مع التأمين على كل ما ذكر فيها هذا في الوقت الذي لم تجف بعد دماء أفراد من الأمن قتلتهم عصابات النائب الاول لانهم من الفريق الذي شارك في محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك حتي تختفي كل الشواهد لإدراكهم وعلمهم بأن ساعة محاكمة جرائم الحرب التي سيقف أمامها ال(12) بقيادة النائب الاول قد أزفت وقد جاءت الاخبار من نيويورك و جنيف تفيد بأن مجلس الامن الدولي قد شكل لجنة للتحقيق في الابادة الجماعية بولاياة دارفور وتم اختيار شخصية أسبانية لرئاسة اللجنة الدولية تضم 20 شخصا من بلاد مختلفة, وفور الفراغ من أعمالها التي ستبدأ في أول نوفمبر سيعلن عن بدء محاكمة جرائم الحرب ومن ضمن أجندتها أغتيال حسني مبارك وملفات آخرى كثيرة . وعندما يتحدث موتور مثل (محمد حامد جمعة) عن الشتم والسب فإنه لا يجد ثمة أشياء آخرى يقولها لانه بحكم عمله في جهاز الامن الصحفي ووظيفته في المركز السوداني للخدمات الصحفية (smc) الواسع الانتشار لا يمكنه ألبته التطرق للحقائق ومناقشتها, واذا كان يرد على مقالي فأنا أوردت معلومات وملابسات لماذا لم يفندها, بل فضح نفسه عندما وصف المقال بانه تسؤل لجهات وينسى نفسه تماما وهو الذي يكتب يمجد ويمدح أفعال الحكومة التي شهد عليها العالم بإبادة شعبها, ويتهم الاخرين بالعمالة وقد صنعته الحكومة بكتاباته الممجدة ,اصبح هو خادما لعصابات المافية (الاسلاموية) .. سيكتب التاريخ ان عصابات الامن الصحفي المتمثلة في كتاب الحكومة هم الذين ألغوا من الوجود (وكالة سونا للانباء), والتي كانت من أبرز وكالات الأنباء على مستوى المنطقة الأفريقية والعربية, وتم استبدالها بمركز معلومات يشوه الحقائق ولا ينشر الا ما يرسله جهاز الامن التابع للنائب الأول مباشرة. هؤلاء كتاب الحكومة والذين باتوا (يوسخون) بقذارتهم المزيد من المواقع السودانيةعلى شبكة الانترنيت, لا يستحقون أبدا الدخول معهم في حوارات هادئة وشفافة لمناقشتهم لأنهم كاذبون وحاقدون على كل من لذا ان تحاور مرتزق صحفي إساءة لشروط وقواعد العمل والرسالة الصحفية, مثل هكذا شخصية تعمل على تشويه متعمد للأخبار والحقائق, لان المرتزق, لا يملك وجهة نظر أو رأي, المرتزق في ميدان الصحافة, صاحب (موقف) معروض للبيع لمن يدفع أكثر ,مثلما تفعل العاهرة, في بداية نزولها الى ميدان العمل, هل هناك من يدعو للتحاور عن الشرف مع بائعة هوى؟ العاهرة أشرف واكثر نظافة, من مرتزق صحفي وكاتب يمتهن بيع المواقف في مواخير أنظمة العهر والقمع والتخلف, والعاهرة تبيع لحظة متعة وتدفع الثمن من جسدها وضياع عمرها في الشوارع الخلفية, في هذا الزمن العاهر! في حين أن الصحفي والكاتب المرتزق, يحصل على الثمن مقابل تشويه الحقائق وتلويث العقول ودفع الناس نحو الخطأ والخطيئة, والذي يجسده هذا الخراب الذي يعم السودان الطيب والجميل والرائع بطيبة أهله البسطاء, حيث صار حاقد وفاشل وشرير ومغامر وناكر للعهود الشخص الاول في بلادي, كيف تحول سفاح الى رمز للجهاد والمدافع الأمين عن حمى الدين والإسلام في مواجهة الهجمة الصليبية والامبريالية...الخ؟! كيف قدر لهذا السفاح أن يغدو رمزا للنضال ضد الإمبريالية الأمريكية وهو الذي عمل كل ما في وسعه لتحقيق أكثر بكثير مما كانت تطمح الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية على فعله.. ترى من المسؤول عن سيادة عقلية القطيع على صعيد الشعب السوداني ؟! من المسئول عن محاصرة الحد الأدنى من الوعي وبحيث بات من الصعب على القطيع ( قطيع الجهل) القيام بمقارنات سريعة بين واقع حكومات الاحزاب السودانية وحكومة(الانقاذ) التي باعت كل مقدرات وامكانيات الشعب السوداني, نعم لم يكن هناك بترول ولا قناة فضائية ولكن كانت الصحافة السودانية تخلو من المرتزقة الصحافيين بائعي الضمائر, هم فقط من يواصلون الإشادة بالقتلة والمجرمين ولا يجدون حرجا من الابتهاج علنا كلما أعلن الجهاز الأمني عن انقلاب أو مؤامرة تستهدف الاسلام في السودان, وينشطون في دبلجة المقالات والعرائض الشعبية التي تستنكر وترفض,فهل تكفي حقا مفردة (مرتزقة) لوحدها لوسم هولاء السفلة التي أثروا بعذابات الشعب السوداني ؟! فالنائب الاول علي عثمان محمد طه ,, الذين يغضبون من نقده وتوجيه اللوم عليه, بنى في السودان دولة المؤسسات ، فأصبح الحزب الحاكم هو الوطن.. والبرلمان هو بصمة إبهامه الأيسر ، ومكان التصفيق له والهتاف بحياته والدستور مِشجب دائم ، لا يُنتَهَك إلا برغبته ورغبة زبانيته ، وقابل للتفصيل بدقّةٍ حسب الطلب أو الرغبة وقانون الطوارئ والأحكام العرفية هي الخيمة التي تنعم في ظلّها كلّ المؤسسات الديمقراطية العجيبة ، بما فيها أجهزة الأمن المتعددة جهاز أمن للرئيس الحاضر الغائب زجهاز أمن النائب الاول وجهاز مجذوب الخليفة وجهاز أمن للمؤتمر الوطني وجهاز أمن الصحف والمطبوعات وجهاز أمن وأجهزة الامن الاخرى المزروعة في كلّ مترٍ مربّعٍ من أرض الوطن ، لحماية الحكم من الوطن ، والحاكم من الشعب !.. هنيئاً لمحمد حامد جمعة و للمتشدّقين أمثاله والعبيد الساكتين على الحق على الظلم على الانتهاكات التي يعلمون بها ويخفونها في صدورهم، ومن ذوي الذاكرة المثقوبة والضمائر المشلولة ، الذين ماتوا ولم تُقبَض أرواحهم بعدُ !.. أو الذين خُلِقوا لمهمة مصّ أصابعهم !.. فلعلّ أهم منجزات النائب الأول وحكومته ، تأسيسه (صناعةً إعلاميةً) !..مثل مركز الخدمات الصحفية, أجهزة مزوّدةً بكلّ الآليات الحديثة المتقدّمة ، التي (تحوّل) الخِزي إلى عِزّ ، والظلم والجَوْر إلى عدل ، والباطل إلى حق ، والقهر إلى حرية ، والاستبداد إلى ديمقراطية ، والهزيمة المنكرة إلى نصرٍ مؤزّر !.. و(تحوِّل) مَن كان وراء كلّ نكبةٍ وهزيمةٍ وتشرذمٍ ومؤامرةٍ وعبوديةٍ ومصيبةٍ ، وأزمةٍ اقتصاديةٍ واجتماعيةٍ وتعليميةٍ وثقافيةٍ وسياسيةٍ .. إلى زعيمٍ تاريخيّ ونائب أول لرئيس جمهورية يعيش أبطالها على حافة الجوع والمسغبة في خارج البلاد وفي اقاصيها الذين رفضوا بقوة الوقوع في الشرك

(عدل بواسطة khalid abuahmed on 04-04-2010, 07:34 AM)

Quote: Quote: نموذج مرتزقة صحافة (الأمن) السودانية..!! خالد ابواحمد هل ترانا ننشر الغسيل (العفن) عندما نتحدث عن مرتزقة الصحافة الحكومية في السودان عندما نشير بالأسم الي اشخاص بعينهم أمثال دخيل على الصحافة يدعى محمد حامد جمعة نكتشف الذرة إذا ما جاهرنا بالقول أن السائد من كتابات صحفيي الحكومة واتباع على عثمان محمد طه الذين يكتبون بتجسيد ملموس للخراب الذي ساد الاوضاع في السودان, حيث انتهز الانتهازيون عبدة المال والشهوة الذين راحوا يجرون وراء السراب بعد ان اتخمهم أكل اموال الشعب السوداني في ظل نظام الاقصاء, وثقافة الكتابة بلغة المسدس والرصاصة والسكين؟! دعونا نختلف ونتحاور حول كل شيء, مقابل الاتفاق على أن مرتزقة على عثمان الذين يزينون له سوء أفعاله البعيدة عن اخلاق ومبادي ومثل الشعب السوداني التي تربى عليها هم لا يستحقون المجاراة في الحوار المفتوح على النت لأنهم أدني من ان نمارس معهم هذا الفعل الذي حرموا منه كافة شرائح الشعب المغلوب على امره اين ما حل بهم المقام.. وعندما كتبت قبل ايام عن قائمة الاشرار التي أنضم اليها النائب الاول علي عثمان محمد طه ووجدت المقالة ما وجدت من تأكيد على الممارسات التي يقوم بها علي عثمان بمع عصاباته المنتشرة في كل مكان, والمقالة التي نشرت بهذا الموقع انفعل معها السودانيين المنتشرين في المعمورة حتي داخل السلطة في الخرطوم مع التأمين على كل ما ذكر فيها هذا في الوقت الذي لم تجف بعد دماء أفراد من الأمن قتلتهم عصابات النائب الاول لانهم من الفريق الذي شارك في محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك حتي تختفي كل الشواهد لإدراكهم وعلمهم بأن ساعة محاكمة جرائم الحرب التي سيقف أمامها ال(12) بقيادة النائب الاول قد أزفت وقد جاءت الاخبار من نيويورك و جنيف تفيد بأن مجلس الامن الدولي قد شكل لجنة للتحقيق في الابادة الجماعية بولاياة دارفور وتم اختيار شخصية أسبانية لرئاسة اللجنة الدولية تضم 20 شخصا من بلاد مختلفة, وفور الفراغ من أعمالها التي ستبدأ في أول نوفمبر سيعلن عن بدء محاكمة جرائم الحرب ومن ضمن أجندتها أغتيال حسني مبارك وملفات آخرى كثيرة . وعندما يتحدث موتور مثل (محمد حامد جمعة) عن الشتم والسب فإنه لا يجد ثمة أشياء آخرى يقولها لانه بحكم عمله في جهاز الامن الصحفي ووظيفته في المركز السوداني للخدمات الصحفية (smc) الواسع الانتشار لا يمكنه ألبته التطرق للحقائق ومناقشتها, واذا كان يرد على مقالي فأنا أوردت معلومات وملابسات لماذا لم يفندها, بل فضح نفسه عندما وصف المقال بانه تسؤل لجهات وينسى نفسه تماما وهو الذي يكتب يمجد ويمدح أفعال الحكومة التي شهد عليها العالم بإبادة شعبها, ويتهم الاخرين بالعمالة وقد صنعته الحكومة بكتاباته الممجدة ,اصبح هو خادما لعصابات المافية (الاسلاموية) .. سيكتب التاريخ ان عصابات الامن الصحفي المتمثلة في كتاب الحكومة هم الذين ألغوا من الوجود (وكالة سونا للانباء), والتي كانت من أبرز وكالات الأنباء على مستوى المنطقة الأفريقية والعربية, وتم استبدالها بمركز معلومات يشوه الحقائق ولا ينشر الا ما يرسله جهاز الامن التابع للنائب الأول مباشرة. هؤلاء كتاب الحكومة والذين باتوا (يوسخون) بقذارتهم المزيد من المواقع السودانيةعلى شبكة الانترنيت, لا يستحقون أبدا الدخول معهم في حوارات هادئة وشفافة لمناقشتهم لأنهم كاذبون وحاقدون على كل من لذا ان تحاور مرتزق صحفي إساءة لشروط وقواعد العمل والرسالة الصحفية, مثل هكذا شخصية تعمل على تشويه متعمد للأخبار والحقائق, لان المرتزق, لا يملك وجهة نظر أو رأي, المرتزق في ميدان الصحافة, صاحب (موقف) معروض للبيع لمن يدفع أكثر ,مثلما تفعل العاهرة, في بداية نزولها الى ميدان العمل, هل هناك من يدعو للتحاور عن الشرف مع بائعة هوى؟ العاهرة أشرف واكثر نظافة, من مرتزق صحفي وكاتب يمتهن بيع المواقف في مواخير أنظمة العهر والقمع والتخلف, والعاهرة تبيع لحظة متعة وتدفع الثمن من جسدها وضياع عمرها في الشوارع الخلفية, في هذا الزمن العاهر! في حين أن الصحفي والكاتب المرتزق, يحصل على الثمن مقابل تشويه الحقائق وتلويث العقول ودفع الناس نحو الخطأ والخطيئة, والذي يجسده هذا الخراب الذي يعم السودان الطيب والجميل والرائع بطيبة أهله البسطاء, حيث صار حاقد وفاشل وشرير ومغامر وناكر للعهود الشخص الاول في بلادي, كيف تحول سفاح الى رمز للجهاد والمدافع الأمين عن حمى الدين والإسلام في مواجهة الهجمة الصليبية والامبريالية...الخ؟! كيف قدر لهذا السفاح أن يغدو رمزا للنضال ضد الإمبريالية الأمريكية وهو الذي عمل كل ما في وسعه لتحقيق أكثر بكثير مما كانت تطمح الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية على فعله.. ترى من المسؤول عن سيادة عقلية القطيع على صعيد الشعب السوداني ؟! من المسئول عن محاصرة الحد الأدنى من الوعي وبحيث بات من الصعب على القطيع ( قطيع الجهل) القيام بمقارنات سريعة بين واقع حكومات الاحزاب السودانية وحكومة(الانقاذ) التي باعت كل مقدرات وامكانيات الشعب السوداني, نعم لم يكن هناك بترول ولا قناة فضائية ولكن كانت الصحافة السودانية تخلو من المرتزقة الصحافيين بائعي الضمائر, هم فقط من يواصلون الإشادة بالقتلة والمجرمين ولا يجدون حرجا من الابتهاج علنا كلما أعلن الجهاز الأمني عن انقلاب أو مؤامرة تستهدف الاسلام في السودان, وينشطون في دبلجة المقالات والعرائض الشعبية التي تستنكر وترفض,فهل تكفي حقا مفردة (مرتزقة) لوحدها لوسم هولاء السفلة التي أثروا بعذابات الشعب السوداني ؟! فالنائب الاول علي عثمان محمد طه ,, الذين يغضبون من نقده وتوجيه اللوم عليه, بنى في السودان دولة المؤسسات ، فأصبح الحزب الحاكم هو الوطن.. والبرلمان هو بصمة إبهامه الأيسر ، ومكان التصفيق له والهتاف بحياته والدستور مِشجب دائم ، لا يُنتَهَك إلا برغبته ورغبة زبانيته ، وقابل للتفصيل بدقّةٍ حسب الطلب أو الرغبة وقانون الطوارئ والأحكام العرفية هي الخيمة التي تنعم في ظلّها كلّ المؤسسات الديمقراطية العجيبة ، بما فيها أجهزة الأمن المتعددة جهاز أمن للرئيس الحاضر الغائب زجهاز أمن النائب الاول وجهاز مجذوب الخليفة وجهاز أمن للمؤتمر الوطني وجهاز أمن الصحف والمطبوعات وجهاز أمن وأجهزة الامن الاخرى المزروعة في كلّ مترٍ مربّعٍ من أرض الوطن ، لحماية الحكم من الوطن ، والحاكم من الشعب !.. !.. أو هنيئاً لمحمد حامد جمعة و للمتشدّقين أمثاله والعبيد الساكتين على الحق على الظلم على الانتهاكات التي يعلمون بها ويخفونها في صدورهم، ومن ذوي الذاكرة المثقوبة والضمائر المشلولة ، الذين ماتوا ولم تُقبَض أرواحهم بعدُ الذين خُلِقوا لمهمة مصّ أصابعهم !.. فلعلّ أهم منجزات النائب الأول وحكومته ، تأسيسه (صناعةً إعلاميةً) !..مثل مركز الخدمات الصحفية, أجهزة مزوّدةً بكلّ الآليات الحديثة المتقدّمة ، التي (تحوّل) الخِزي إلى عِزّ ، والظلم والجَوْر إلى عدل ، والباطل إلى حق ، والقهر إلى حرية ، والاستبداد إلى ديمقراطية ، والهزيمة المنكرة إلى نصرٍ مؤزّر !.. و(تحوِّل) مَن كان وراء كلّ نكبةٍ وهزيمةٍ وتشرذمٍ ومؤامرةٍ وعبوديةٍ ومصيبةٍ ، وأزمةٍ اقتصاديةٍ واجتماعيةٍ وتعليميةٍ وثقافيةٍ وسياسيةٍ .. إلى زعيمٍ تاريخيّ ونائب أول لرئيس جمهورية يعيش أبطالها على حافة الجوع والمسغبة في خارج البلاد وفي اقاصيها الذين رفضوا بقوة الوقوع في الشرك

Quote: الخرطوم، السودان(CNN)

Quote: Quote: Quote: نموذج مرتزقة صحافة (الأمن) السودانية..!! خالد ابواحمد هل ترانا ننشر الغسيل (العفن) عندما نتحدث عن مرتزقة الصحافة الحكومية في السودان عندما نشير بالأسم الي اشخاص بعينهم أمثال دخيل على الصحافة يدعى محمد حامد جمعة نكتشف الذرة إذا ما جاهرنا بالقول أن السائد من كتابات صحفيي الحكومة واتباع على عثمان محمد طه الذين يكتبون بتجسيد ملموس للخراب الذي ساد الاوضاع في السودان, حيث انتهز الانتهازيون عبدة المال والشهوة الذين راحوا يجرون وراء السراب بعد ان اتخمهم أكل اموال الشعب السوداني في ظل نظام الاقصاء, وثقافة الكتابة بلغة المسدس والرصاصة والسكين؟! دعونا نختلف ونتحاور حول كل شيء, مقابل الاتفاق على أن مرتزقة على عثمان الذين يزينون له سوء أفعاله البعيدة عن اخلاق ومبادي ومثل الشعب السوداني التي تربى عليها هم لا يستحقون المجاراة في الحوار المفتوح على النت لأنهم أدني من ان نمارس معهم هذا الفعل الذي حرموا منه كافة شرائح الشعب المغلوب على امره اين ما حل بهم المقام.. وعندما كتبت قبل ايام عن قائمة الاشرار التي أنضم اليها النائب الاول علي عثمان محمد طه ووجدت المقالة ما وجدت من تأكيد على الممارسات التي يقوم بها علي عثمان بمع عصاباته المنتشرة في كل مكان, والمقالة التي نشرت بهذا الموقع انفعل معها السودانيين المنتشرين في المعمورة حتي داخل السلطة في الخرطوم مع التأمين على كل ما ذكر فيها هذا في الوقت الذي لم تجف بعد دماء أفراد من الأمن قتلتهم عصابات النائب الاول لانهم من الفريق الذي شارك في محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك حتي تختفي كل الشواهد لإدراكهم وعلمهم بأن ساعة محاكمة جرائم الحرب التي سيقف أمامها ال(12) بقيادة النائب الاول قد أزفت وقد جاءت الاخبار من نيويورك و جنيف تفيد بأن مجلس الامن الدولي قد شكل لجنة للتحقيق في الابادة الجماعية بولاياة دارفور وتم اختيار شخصية أسبانية لرئاسة اللجنة الدولية تضم 20 شخصا من بلاد مختلفة, وفور الفراغ من أعمالها التي ستبدأ في أول نوفمبر سيعلن عن بدء محاكمة جرائم الحرب ومن ضمن أجندتها أغتيال حسني مبارك وملفات آخرى كثيرة . وعندما يتحدث موتور مثل (محمد حامد جمعة) عن الشتم والسب فإنه لا يجد ثمة أشياء آخرى يقولها لانه بحكم عمله في جهاز الامن الصحفي ووظيفته في المركز السوداني للخدمات الصحفية (smc) الواسع الانتشار لا يمكنه ألبته التطرق للحقائق ومناقشتها, واذا كان يرد على مقالي فأنا أوردت معلومات وملابسات لماذا لم يفندها, بل فضح نفسه عندما وصف المقال بانه تسؤل لجهات وينسى نفسه تماما وهو الذي يكتب يمجد ويمدح أفعال الحكومة التي شهد عليها العالم بإبادة شعبها, ويتهم الاخرين بالعمالة وقد صنعته الحكومة بكتاباته الممجدة ,اصبح هو خادما لعصابات المافية (الاسلاموية) .. سيكتب التاريخ ان عصابات الامن الصحفي المتمثلة في كتاب الحكومة هم الذين ألغوا من الوجود (وكالة سونا للانباء), والتي كانت من أبرز وكالات الأنباء على مستوى المنطقة الأفريقية والعربية, وتم استبدالها بمركز معلومات يشوه الحقائق ولا ينشر الا ما يرسله جهاز الامن التابع للنائب الأول مباشرة. هؤلاء كتاب الحكومة والذين باتوا (يوسخون) بقذارتهم المزيد من المواقع السودانيةعلى شبكة الانترنيت, لا يستحقون أبدا الدخول معهم في حوارات هادئة وشفافة لمناقشتهم لأنهم كاذبون وحاقدون على كل من لذا ان تحاور مرتزق صحفي إساءة لشروط وقواعد العمل والرسالة الصحفية, مثل هكذا شخصية تعمل على تشويه متعمد للأخبار والحقائق, لان المرتزق, لا يملك وجهة نظر أو رأي, المرتزق في ميدان الصحافة, صاحب (موقف) معروض للبيع لمن يدفع أكثر ,مثلما تفعل العاهرة, في بداية نزولها الى ميدان العمل, هل هناك من يدعو للتحاور عن الشرف مع بائعة هوى؟ العاهرة أشرف واكثر نظافة, من مرتزق صحفي وكاتب يمتهن بيع المواقف في مواخير أنظمة العهر والقمع والتخلف, والعاهرة تبيع لحظة متعة وتدفع الثمن من جسدها وضياع عمرها في الشوارع الخلفية, في هذا الزمن العاهر! في حين أن الصحفي والكاتب المرتزق, يحصل على الثمن مقابل تشويه الحقائق وتلويث العقول ودفع الناس نحو الخطأ والخطيئة, والذي يجسده هذا الخراب الذي يعم السودان الطيب والجميل والرائع بطيبة أهله البسطاء, حيث صار حاقد وفاشل وشرير ومغامر وناكر للعهود الشخص الاول في بلادي, كيف تحول سفاح الى رمز للجهاد والمدافع الأمين عن حمى الدين والإسلام في مواجهة الهجمة الصليبية والامبريالية...الخ؟! كيف قدر لهذا السفاح أن يغدو رمزا للنضال ضد الإمبريالية الأمريكية وهو الذي عمل كل ما في وسعه لتحقيق أكثر بكثير مما كانت تطمح الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية على فعله.. ترى من المسؤول عن سيادة عقلية القطيع على صعيد الشعب السوداني ؟! من المسئول عن محاصرة الحد الأدنى من الوعي وبحيث بات من الصعب على القطيع ( قطيع الجهل) القيام بمقارنات سريعة بين واقع حكومات الاحزاب السودانية وحكومة(الانقاذ) التي باعت كل مقدرات وامكانيات الشعب السوداني, نعم لم يكن هناك بترول ولا قناة فضائية ولكن كانت الصحافة السودانية تخلو من المرتزقة الصحافيين بائعي الضمائر, هم فقط من يواصلون الإشادة بالقتلة والمجرمين ولا يجدون حرجا من الابتهاج علنا كلما أعلن الجهاز الأمني عن انقلاب أو مؤامرة تستهدف الاسلام في السودان, وينشطون في دبلجة المقالات والعرائض الشعبية التي تستنكر وترفض,فهل تكفي حقا مفردة (مرتزقة) لوحدها لوسم هولاء السفلة التي أثروا بعذابات الشعب السوداني ؟! فالنائب الاول علي عثمان محمد طه ,, الذين يغضبون من نقده وتوجيه اللوم عليه, بنى في السودان دولة المؤسسات ، فأصبح الحزب الحاكم هو الوطن.. والبرلمان هو بصمة إبهامه الأيسر ، ومكان التصفيق له والهتاف بحياته والدستور مِشجب دائم ، لا يُنتَهَك إلا برغبته ورغبة زبانيته ، وقابل للتفصيل بدقّةٍ حسب الطلب أو الرغبة وقانون الطوارئ والأحكام العرفية هي الخيمة التي تنعم في ظلّها كلّ المؤسسات الديمقراطية العجيبة ، بما فيها أجهزة الأمن المتعددة جهاز أمن للرئيس الحاضر الغائب زجهاز أمن النائب الاول وجهاز مجذوب الخليفة وجهاز أمن للمؤتمر الوطني وجهاز أمن الصحف والمطبوعات وجهاز أمن وأجهزة الامن الاخرى المزروعة في كلّ مترٍ مربّعٍ من أرض الوطن ، لحماية الحكم من الوطن ، والحاكم من الشعب !.. !.. أو هنيئاً لمحمد حامد جمعة و للمتشدّقين أمثاله والعبيد الساكتين على الحق على الظلم على الانتهاكات التي يعلمون بها ويخفونها في صدورهم، ومن ذوي الذاكرة المثقوبة والضمائر المشلولة ، الذين ماتوا ولم تُقبَض أرواحهم بعدُ الذين خُلِقوا لمهمة مصّ أصابعهم !.. فلعلّ أهم منجزات النائب الأول وحكومته ، تأسيسه (صناعةً إعلاميةً) !..مثل مركز الخدمات الصحفية, أجهزة مزوّدةً بكلّ الآليات الحديثة المتقدّمة ، التي (تحوّل) الخِزي إلى عِزّ ، والظلم والجَوْر إلى عدل ، والباطل إلى حق ، والقهر إلى حرية ، والاستبداد إلى ديمقراطية ، والهزيمة المنكرة إلى نصرٍ مؤزّر !.. و(تحوِّل) مَن كان وراء كلّ نكبةٍ وهزيمةٍ وتشرذمٍ ومؤامرةٍ وعبوديةٍ ومصيبةٍ ، وأزمةٍ اقتصاديةٍ واجتماعيةٍ وتعليميةٍ وثقافيةٍ وسياسيةٍ .. إلى زعيمٍ تاريخيّ ونائب أول لرئيس جمهورية يعيش أبطالها على حافة الجوع والمسغبة في خارج البلاد وفي اقاصيها الذين رفضوا بقوة الوقوع في الشرك

Quote: : نموذج مرتزقة صحافة (الأمن) السودانية..!! خالد ابواحمد هل ترانا ننشر الغسيل (العفن) عندما نتحدث عن مرتزقة الصحافة الحكومية في السودان عندما نشير بالأسم الي اشخاص بعينهم أمثال دخيل على الصحافة يدعى محمد حامد جمعة نكتشف الذرة إذا ما جاهرنا بالقول أن السائد من كتابات صحفيي الحكومة واتباع على عثمان محمد طه الذين يكتبون بتجسيد ملموس للخراب الذي ساد الاوضاع في السودان, حيث انتهز الانتهازيون عبدة المال والشهوة الذين راحوا يجرون وراء السراب بعد ان اتخمهم أكل اموال الشعب السوداني في ظل نظام الاقصاء, وثقافة الكتابة بلغة المسدس والرصاصة والسكين؟! دعونا نختلف ونتحاور حول كل شيء, مقابل الاتفاق على أن مرتزقة على عثمان الذين يزينون له سوء أفعاله البعيدة عن اخلاق ومبادي ومثل الشعب السوداني التي تربى عليها هم لا يستحقون المجاراة في الحوار المفتوح على النت لأنهم أدني من ان نمارس معهم هذا الفعل الذي حرموا منه كافة شرائح الشعب المغلوب على امره اين ما حل بهم المقام.. وعندما كتبت قبل ايام عن قائمة الاشرار التي أنضم اليها النائب الاول علي عثمان محمد طه ووجدت المقالة ما وجدت من تأكيد على الممارسات التي يقوم بها علي عثمان بمع عصاباته المنتشرة في كل مكان, والمقالة التي نشرت بهذا الموقع انفعل معها السودانيين المنتشرين في المعمورة حتي داخل السلطة في الخرطوم مع التأمين على كل ما ذكر فيها هذا في الوقت الذي لم تجف بعد دماء أفراد من الأمن قتلتهم عصابات النائب الاول لانهم من الفريق الذي شارك في محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك حتي تختفي كل الشواهد لإدراكهم وعلمهم بأن ساعة محاكمة جرائم الحرب التي سيقف أمامها ال(12) بقيادة النائب الاول قد أزفت وقد جاءت الاخبار من نيويورك و جنيف تفيد بأن مجلس الامن الدولي قد شكل لجنة للتحقيق في الابادة الجماعية بولاياة دارفور وتم اختيار شخصية أسبانية لرئاسة اللجنة الدولية تضم 20 شخصا من بلاد مختلفة, وفور الفراغ من أعمالها التي ستبدأ في أول نوفمبر سيعلن عن بدء محاكمة جرائم الحرب ومن ضمن أجندتها أغتيال حسني مبارك وملفات آخرى كثيرة . وعندما يتحدث موتور مثل (محمد حامد جمعة) عن الشتم والسب فإنه لا يجد ثمة أشياء آخرى يقولها لانه بحكم عمله في جهاز الامن الصحفي ووظيفته في المركز السوداني للخدمات الصحفية (smc) الواسع الانتشار لا يمكنه ألبته التطرق للحقائق ومناقشتها, واذا كان يرد على مقالي فأنا أوردت معلومات وملابسات لماذا لم يفندها, بل فضح نفسه عندما وصف المقال بانه تسؤل لجهات وينسى نفسه تماما وهو الذي يكتب يمجد ويمدح أفعال الحكومة التي شهد عليها العالم بإبادة شعبها, ويتهم الاخرين بالعمالة وقد صنعته الحكومة بكتاباته الممجدة ,اصبح هو خادما لعصابات المافية (الاسلاموية) .. سيكتب التاريخ ان عصابات الامن الصحفي المتمثلة في كتاب الحكومة هم الذين ألغوا من الوجود (وكالة سونا للانباء), والتي كانت من أبرز وكالات الأنباء على مستوى المنطقة الأفريقية والعربية, وتم استبدالها بمركز معلومات يشوه الحقائق ولا ينشر الا ما يرسله جهاز الامن التابع للنائب الأول مباشرة. هؤلاء كتاب الحكومة والذين باتوا (يوسخون) بقذارتهم المزيد من المواقع السودانيةعلى شبكة الانترنيت, لا يستحقون أبدا الدخول معهم في حوارات هادئة وشفافة لمناقشتهم لأنهم كاذبون وحاقدون على كل من لذا ان تحاور مرتزق صحفي إساءة لشروط وقواعد العمل والرسالة الصحفية, مثل هكذا شخصية تعمل على تشويه متعمد للأخبار والحقائق, لان المرتزق, لا يملك وجهة نظر أو رأي, المرتزق في ميدان الصحافة, صاحب (موقف) معروض للبيع لمن يدفع أكثر ,مثلما تفعل العاهرة, في بداية نزولها الى ميدان العمل, هل هناك من يدعو للتحاور عن الشرف مع بائعة هوى؟ العاهرة أشرف واكثر نظافة, من مرتزق صحفي وكاتب يمتهن بيع المواقف في مواخير أنظمة العهر والقمع والتخلف, والعاهرة تبيع لحظة متعة وتدفع الثمن من جسدها وضياع عمرها في الشوارع الخلفية, في هذا الزمن العاهر! في حين أن الصحفي والكاتب المرتزق, يحصل على الثمن مقابل تشويه الحقائق وتلويث العقول ودفع الناس نحو الخطأ والخطيئة, والذي يجسده هذا الخراب الذي يعم السودان الطيب والجميل والرائع بطيبة أهله البسطاء, حيث صار حاقد وفاشل وشرير ومغامر وناكر للعهود الشخص الاول في بلادي, كيف تحول سفاح الى رمز للجهاد والمدافع الأمين عن حمى الدين والإسلام في مواجهة الهجمة الصليبية والامبريالية...الخ؟! كيف قدر لهذا السفاح أن يغدو رمزا للنضال ضد الإمبريالية الأمريكية وهو الذي عمل كل ما في وسعه لتحقيق أكثر بكثير مما كانت تطمح الإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية على فعله.. ترى من المسؤول عن سيادة عقلية القطيع على صعيد الشعب السوداني ؟! من المسئول عن محاصرة الحد الأدنى من الوعي وبحيث بات من الصعب على القطيع ( قطيع الجهل) القيام بمقارنات سريعة بين واقع حكومات الاحزاب السودانية وحكومة(الانقاذ) التي باعت كل مقدرات وامكانيات الشعب السوداني, نعم لم يكن هناك بترول ولا قناة فضائية ولكن كانت الصحافة السودانية تخلو من المرتزقة الصحافيين بائعي الضمائر, هم فقط من يواصلون الإشادة بالقتلة والمجرمين ولا يجدون حرجا من الابتهاج علنا كلما أعلن الجهاز الأمني عن انقلاب أو مؤامرة تستهدف الاسلام في السودان, وينشطون في دبلجة المقالات والعرائض الشعبية التي تستنكر وترفض,فهل تكفي حقا مفردة (مرتزقة) لوحدها لوسم هولاء السفلة التي أثروا بعذابات الشعب السوداني ؟! فالنائب الاول علي عثمان محمد طه ,, الذين يغضبون من نقده وتوجيه اللوم عليه, بنى في السودان دولة المؤسسات ، فأصبح الحزب الحاكم هو الوطن.. والبرلمان هو بصمة إبهامه الأيسر ، ومكان التصفيق له والهتاف بحياته والدستور مِشجب دائم ، لا يُنتَهَك إلا برغبته ورغبة زبانيته ، وقابل للتفصيل بدقّةٍ حسب الطلب أو الرغبة وقانون الطوارئ والأحكام العرفية هي الخيمة التي تنعم في ظلّها كلّ المؤسسات الديمقراطية العجيبة ، بما فيها أجهزة الأمن المتعددة جهاز أمن للرئيس الحاضر الغائب زجهاز أمن النائب الاول وجهاز مجذوب الخليفة وجهاز أمن للمؤتمر الوطني وجهاز أمن الصحف والمطبوعات وجهاز أمن وأجهزة الامن الاخرى المزروعة في كلّ مترٍ مربّعٍ من أرض الوطن ، لحماية الحكم من الوطن ، والحاكم من الشعب !.. !.. أو هنيئاً لمحمد حامد جمعة و للمتشدّقين أمثاله والعبيد الساكتين على الحق على الظلم على الانتهاكات التي يعلمون بها ويخفونها في صدورهم، ومن ذوي الذاكرة المثقوبة والضمائر المشلولة ، الذين ماتوا ولم تُقبَض أرواحهم بعدُ الذين خُلِقوا لمهمة مصّ أصابعهم !.. فلعلّ أهم منجزات النائب الأول وحكومته ، تأسيسه (صناعةً إعلاميةً) !..مثل مركز الخدمات الصحفية, أجهزة مزوّدةً بكلّ الآليات الحديثة المتقدّمة ، التي (تحوّل) الخِزي إلى عِزّ ، والظلم والجَوْر إلى عدل ، والباطل إلى حق ، والقهر إلى حرية ، والاستبداد إلى ديمقراطية ، والهزيمة المنكرة إلى نصرٍ مؤزّر !.. و(تحوِّل) مَن كان وراء كلّ نكبةٍ وهزيمةٍ وتشرذمٍ ومؤامرةٍ وعبوديةٍ ومصيبةٍ ، وأزمةٍ اقتصاديةٍ واجتماعيةٍ وتعليميةٍ وثقافيةٍ وسياسيةٍ .. إلى زعيمٍ تاريخيّ ونائب أول لرئيس جمهورية يعيش أبطالها على حافة الجوع والمسغبة في خارج البلاد وفي اقاصيها الذين رفضوا بقوة الوقوع في الشرك

Quote: Quote: !.. أو هنيئاً لمحمد حامد جمعة و للمتشدّقين أمثاله والعبيد الساكتين على الحق على الظلم على الانتهاكات التي يعلمون بها ويخفونها في صدورهم، ومن ذوي الذاكرة المثقوبة والضمائر المشلولة ، الذين ماتوا ولم تُقبَض أرواحهم بعدُ الذين خُلِقوا لمهمة مصّ أصابعهم !.. فلعلّ أهم منجزات النائب الأول وحكومته ، تأسيسه (صناعةً إعلاميةً) !..مثل مركز الخدمات الصحفية, أجهزة مزوّدةً بكلّ الآليات الحديثة المتقدّمة ، التي (تحوّل) الخِزي إلى عِزّ ، والظلم والجَوْر إلى عدل ، والباطل إلى حق ، والقهر إلى حرية ، والاستبداد إلى ديمقراطية ، والهزيمة المنكرة إلى نصرٍ مؤزّر !.. و(تحوِّل) مَن كان وراء كلّ نكبةٍ وهزيمةٍ وتشرذمٍ ومؤامرةٍ وعبوديةٍ ومصيبةٍ ، وأزمةٍ اقتصاديةٍ واجتماعيةٍ وتعليميةٍ وثقافيةٍ وسياسيةٍ .. إلى زعيمٍ تاريخيّ ونائب أول لرئيس جمهورية يعيش أبطالها على حافة الجوع والمسغبة في خارج البلاد وفي اقاصيها الذين رفضوا بقوة الوقوع في الشرك