|
Re: نور الدين صلاح الدين مرشح حزب المؤتمر السوداني والقوى الديمقراطية لتشريعي الخرطوم ... (Re: عيسي ابراهيم)
|
Quote: الماجد نور الدين
لك الود
لم اتداخل في هذا البوست منذ افتراعه...قاصدا بذلك ..ان اتيح لنفسي فرصة..لاراك فيها بعيون غيرنا..فلقد كانت رؤيتهم مجردة ..لا تشوبها ما يشوب نظرتي..ربمامن عصبية تنظيمية..او من احاسيس الابوة والبنوة..كانت رؤى الغير شهادة لك لا عليك..فظللت عاكفا علي تصفح هذا البوست ..استطعم فيه نجاحا احسب انني من صناعه وآبائه الشرعيين..ما كنت احسب ان تلك الشجيرة التي غرسناها..قداستغلظ ساقها..واينع من ثمرها ماهو طيب مستطاب مثلك...
لتكون مرشحا ونائبا ..عن ذوي الوجوه السمر والجلابيب البيض..عن ذوات الشلوخ العارضةوالمستعرضة ودرب الطير والنقرابي ذوات الثياب المتفردة...صويحبات الوشم واللاوو..
نور الدين انا نحب هؤلاء فاحسن تمثيلهم!
نحن نتابع...نألم لانكساراتكم ونفرح لنجاحاتكم..... الاجماع حولك ..قلادة فخر لنا عموما ..ولك علي وجه خاص...وهي قلادة رقت بك مرقى صعبا..فاستعد لمقابلة ما يلزم من استحقاقات!
اني سعيد ..اني فخور بك...
لا ..بل فخور بنفسي...دعنا نسبح بحمد انفسنا..دعونا مرة نصفق لانفسنا..ها قد بدأنا نطالع بشريات الحلم ..الذي حلمنا به في يفاعة عمرنا
ها نحن خرجنا الي الناس..نحن هم ..بكل ملامحهم وتفاصيلهم..‘‘من انفسهم‘‘ يعز علينا ما يغالبونه..تلين لهم قلوبنا حتي تفيض العين دمعا..
ها نحن قد بعثنا فيهم..للشورة والفزعة ..لاغاثة الملهوف ومواساة الفات الحدود..يانا هم!
الماجد نور الدين...هذا اندلاق احبس جله لوقت آت..
لا اصدق ان غرفات داخلية النشر،ترهاقا،دقنة..تعانق اهلي في دار حمر في ‘‘نهود’’ الشيخ منعم منصور..ابراهيم الشيخ قامتنا الممدودة وهامتنا المرفوعة..وحاتم ميرغني يعانق اهلي الجوامعة والشوايقة في ‘‘امروابة’’ العمدة ود جادالله..انت، عمر، الفاتح عمر السيد...تعانقون اهلنا في ‘‘كرش الفيل‘‘...ويالعناقكم من عناق..انتم تعانقون اهل السودان كلهم..
الا يحق لي ان افرح...افخر..اتبختر؟!
واخيرا...نور الدين....................................................................... اني اغبطكم!
عميم اسفي..فلقد فاتني ان احيي الصديق العزيز عادل عبد العاطي..وهو يهدينا هذا البوست.. وهي بلا شك تحية واجبة ومستحقة ..فقد انسانيها شيطان الكتابة..لك العتبى حتي ترضي عادل.......... |
الأب أو الأخ الأكبر الماجد/ سيف الدولة اندلاقك الذي حبست جله .. هو اندلاق هزّ في ّ كل أوتار الإحساس والشعور بالمسئولية الجمة فأنا عندما أقف أمام الناس .. اقف باسمكم أنتم ويالها من من أسماءٍ أسمائكم .. ويالها من قاماتٍ قاماتكم صرح له من العمر والسنوات منذ أن كان جنيناً بين عصبةٍ فتيةٍ مؤمنةٍ بوطنها وشعبها إلى أن صار اليوم الشيء الرائع الذي نراه مرت أيام وأسابيع وأشهر وسنوات كنتم فيها خير الملأ السياسي .. في النبل والبذل والتضحية والعطاء كنتم مجردين من أي شيء .. إلا محبة الوطن .. والإخلاص لشعب الوطن لا توادعون في هذا ولا تهادنون ولهذا كنتم خير خيارٍ اخترناه في حياتنا وكان أجل وأمجد شرف .. أن أكون أنا بينكم عضوا
الحركة المستقلة .. ستتقدم الصفوف .. وسيكون لحزب المؤتمر دوره الرائد عما قريب وسيعرف الشعب كم نحبه .. وكم نجله .. وكم ... وكم ... وكم ... بلا منٍ أو أذى
أ. سيف الدولة طبت لنا .. وطاب جميع من مروا من هناك صنعوا لنا الفكرة .. ومهدوا لنا الدرب .. وشيدوا لنا الصرح
وشكراً لك ولكل أجيال حركة المستقلين
| |
|
|
|
|
|
|
|