|
فالنكف عن لوم الحركة الشعبية .. ما هي مواقف القوى السياسية الديمقراطية
|
الماثل الان في البورد غريب من الغريب في السياسة ان تلغي تفكيرك ودورك وواجبك ..وتوكل بكل ذلك لغيرك فبين ليلة وضحها يتحول الامل و الخلاص ... الى الخيانة ماذا فعلنا نحن من اجل القضايا التي نناصرها من قبل اتفاقية السلام والقوى السياسية اوكلت مهام التغيير للحركة واكتفت بالتفرج و النقد و التشجيع ((ادوار المصاطب الجانبية)) ومابعد النيفاشا اضيفت اعباء جديدة وهي احداث التحول الديمقراطي وكمان وحدة السودان
وفي الراهن الماثل اطللت يادوب قوانا لتكون جزئيا ايضا في المواجهة الحقيقية وابدت لاول مرة استعدادا لمواجهة النتائج ايا كانت وتحملها
اليوم باتت المعركة بدون الحركة الشعبية ...فهل سنواجهها ونواصل المسيرة...اما سنتوارى من جديد خلف ستار الاجماع الوطني الواهي
ظللت الوم الحركة لفترة طويلة لمواقفها الناكصة كما ظللت اسميها.... لكني امانة اليوم ادركت بان النكوص الحقيقي مارسناه جميعا ادمنا للفشل تواريا خلف البوابات
حقيقتا شكرا للحركة الشعبية شكرا اولا لانها قبلت بان تكون واجهة النضال و المقاومة في زمن التواري ..طويلا شكرا لانها وضعت كل القضايا وبوضوح في طاول الشان السياسي السوداني .. ولولاها لكنا حتى الان نلف وندور بين تيارات الاسلام السياسي او السياسة الاسلامية
شكرا ثاثا وكثيرا لانها وضعت القوى السياسية اليوم في المواجهة الحقيقية فيا كنا .. يا لا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فالنكف عن لوم الحركة الشعبية .. ما هي مواقف القوى السياسية الديمقراطية (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
Quote: اليوم باتت المعركة بدون الحركة الشعبية ...فهل سنواجهها ونواصل المسيرة...اما سنتوارى من جديد خلف ستار الاجماع الوطني الواهي
ظللت الوم الحركة لفترة طويلة لمواقفها الناكصة كما ظللت اسميها |
الاخت زهرة صباح الخير من الغريب ان تتوارى احزاب كبيرة وعريقة خلف حزب لا يتعدى تاريخه السياسي خمسة سنوات اذا خصمنا سنوات الغابة لانها تعتبر فترة حرب لم تمارس فيها الحركة دور سياسي يذكر الترابي حاول اي يلعب دور السياسي الشاطر ويستخدم الحركة في دور المغفل النافع ولكن انقلب السحر على الساحر ما يسمى بتجمع جوبا جسم واهن ولد متشوها الاجتماع والاتفاق ينجح حينما يكون على افكار ايجابية وليس سلبية كما يحدث الان اسقاط المؤتمر الوطني مهما كان هدفا نبيلا بالنسبة لجميع الاحزاب ولكن له ما بعده على العموم مصلحة الحركة الشعبية مع المؤتمر الوطني وليس غيره فهي لم تعرف الخير ( السلطة والثروة والعافية ) الا معه وكل من يفكر في غير ذلك فهو واهم واهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فالنكف عن لوم الحركة الشعبية .. ما هي مواقف القوى السياسية الديمقراطية (Re: Nasir Ahmed Elmustafa)
|
Quote: الاجتماع والاتفاق ينجح حينما يكون على افكار ايجابية وليس سلبية كما يحدث الان اسقاط المؤتمر الوطني مهما كان هدفا نبيلا بالنسبة لجميع الاحزاب ولكن له ما بعده |
لم يكن الاجتماع حول سلبيات في اي لحظة ..جوبا كما ذكرت وضعت احزبابنا في خط المواجهة لاول مرة ومنذ اتفاقية السلام .. اجتمعت قوانا على اسقاط المؤتمر الوطني تمهيدا لما بعده وليس اسقاط المؤتمر الوطني اخر محطات قوانا
التحول الديمقراطي هو الهدف الماثل الان ..ز وهذا لن يتم الا بالمواجهة و الصمود ...لهذا ادعو قوانا بفتح خيارات المواجهة ..و الصمود ثم الصمود ثم الصمود
وما تقلق لدينا الكثير الكثير في مسالة التغيير ما بعد اسقاط المرتمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فالنكف عن لوم الحركة الشعبية .. ما هي مواقف القوى السياسية الديمقراطية (Re: هشام عبيد يوسف)
|
هشام صديقي العزيز
Quote: أتفق معك أن قرار الحركة بالإنسحاب لم يكن بالطريقة السليمة..
مع أن القرار سليم ويمضي في أتجاه تحديد المصير الأفضل للسودان..
وأتفق معك في أن القوى السياسية يجب أن تتحد وتتحمل زمام المسئولية..
مع ضرورة أن يكون هذا بتنسيق (تام) ودراية بما يُحاك ضد الوطن والمواطن..
إذا كانت المقاطعة خيارا وحيدا فلا بد أن نقبله..
وإذا كان خوض الإنتخابات منطقيا ويقود إلى أي نتيجة أخرى غير إعطاء الشرعية للمؤتمر الوطني فلا بد أن نخوضها..
|
الانسحاب هو اكبر موقف بيدي شريعة للنظام
انتخابات والمنافسين انسحبوا ...وخلاص خلصت الحكاية
المصادمة هي الطريق الوحدي لتعرية النظام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فالنكف عن لوم الحركة الشعبية .. ما هي مواقف القوى السياسية الديمقراطية (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
الأخت زهرة..
ليس تكرارا لما سبق إنما تكون المقاطعة (كخيار ضعيف) هي الطريق الأفضل لمنع شرعية يبحث عنها المؤتمر للإستمرار..
والصادمة لا تعني بأي حال الدخول لمعركة نعلم أنها خاسرة..
يجب ألا يقودنا (الحنق) على خطأ، إلى الوقوع في مزيد من الأخطاء..
ولسنا في حاجة لأن نعض أصابع الندم بسبب عدم مقدرتنا على الإستفادة من الأيام القليلة المتبقية...
لنضغط على القوى التي تجتمع اليوم للخروج بقرار يعيد الأمل..
هذا هو الأمل..
الوحيد..
| |
|
|
|
|
|
|
|