أتحاد اطباء السودان...أو الجمعية التعاونية

Quote: من اين اتى هذا الاتحاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طبيبة حديثة التخرج

ولم اكن هنالك حين تم (انتخاب ) هذا الاتحاد

ذهبت بسؤالى الى احد الاطباء العظام

قديمى العمر والتجربة

وقديمى المرارة ايضا

Quote: الضباط الاربعة لاتحاد اطباء السودان يصرفون مرتبات

Quote: سلام ، كل عام وأنتم بخير ، أولا إن إستعادة الأطباء لنقابتهم الشرعية هو فرض عين علي جميع الأطباء ، وبدون وجود هزا الجسم الشرعي فيما سلف من عقدين ، تدهورت الخدمات الصحية ووصلت إلي ما وصلت إليه. هل يعقل أن يكون ما تم رصده للمواطن في ميزانية 2008 للصحة والتعليم هو 1% من الميزانية العامة ، وما تم رصده للأمن والدفاع23% من الميزانية العامة؟؟؟ الطبيب الشاطر موجود في بلدنا ، والخدمات الطبية كانت مضرب المثل في كل المنطقة العربية وشمال أفريقيا، من ناحية الخدمة والكفاءة ومجانيتها ، بل كان هنالك ملحق طبي بسفارة السيودان بالقاهرة ولندن لتقديم المشورة والعون، بل كان العلاج مجانا زمانا ومكانا، نعم نقر ونعترف أن الخدمات الطبية قد تدهورت ووصلت إلي قاع الهاوية ، ولكن هل يمكن أن تكون الخدمات الطبية جزيرة فاضلة يحيط بها مستنقع آسن من كل الجهات ؟؟؟ هل يعقل زلك ؟؟؟ أولا علينا معرفة الأسباب، ثم وضع الحلول ثم الوقوف علي تنفيزها، وبدون زلك ستتدهور الخدمات إلي الأسوأ،،، إعادة النقابه هاجس يؤرق الأطباء منز إضرابهم في 1990 ، ولكن ،،، العزل والصالح العام ونقابة المنشأ والتعيين أدت إلي ما هو حاصل اليوم وعلي جميع الأصعدة وفي كل المؤسسات ومرافق الدولة ، وهل يستقيم العود والظل أعوج؟؟؟؟

Quote: (ان ركاكة الاوضاع الاجتماعيه والصحيه والتعليميه لا تحدث بين يوم وليله انما تحدث في زمن طويل تكون فيه معاول الاوضاع السياسيه تحفر وتحدث ثقوبا في جسد الانسان, اياكان مكانه! والمحزن انها اي تلك المعاول, تعمل في تناغم قاس مع فكر الذين يحكمون ذلك الانسان)!

Quote: من الذي قال لك بان الاطباء يريدون استعادة نقابتهم وحدها اللجنة التنفيذية لاستعادة النقابة هي جزء من التحالف النقابي لاستعادة الوضع الشرعي للنقابات و نصدقك القول يا وليد بان احد الهموم الكبرى التي تحملها لجنة استعادة النقابة الشرعية هو استعادة النظام العملي الذي كانت تشارك في وضعه النقابةمع الوزارة لوزارة الصحة و سياساتها و تشرف على تطبيقه و انزاله الي الارض بما يحفظ العدالة و سد الحوجات و ايضاً يا سيدي الفاضل ظلت النقابة الحارس الاول و الامين لاخلاقيات الممارسة المهنية فهي صاحبة مقعد الرقابة المهنية و الاخلاقية التي تشتكي انت في انها ضاعت اليوم عموماً الحق النقابي اكبر ضامن لتطوير و مراقبة الاداء المهني

Quote: تحياتى للجميع ليس من المستغرب ابدا ان ناتى على ذكر الاطباء فلا تنهال التعليقات على اخطاء الاطباء تلك سيرة باتت تمس معظم خلق الله فى هذه البلاد المنكوبة وسر نكبتها ليس لانها لعنة حلت عليها ولا سوء حظ او عثرة مشيئة بل هو نظام متكامل من المؤسسات التى تؤسس للخطا بل وتحميه ايضا هو نظام من عدم العدالة سواء ان كانت عدالة قانون او عدالة نظام صحى او عدالة حقوق اساسية كحق الحياة وسواه من الصعب الحديث الان عن (حل اشكالية الاخطاء الطبية)..تلك معضلة تحتاج الى بناء كامل لمؤسسة معنية بهذا الامر مؤسسة تعنى بالتدريب جنبا الى جنب مع التاهيل وتحسين بيئة العمل ووضع ضوابط واضحة واسس قانونية سليمة لا تحرر الاطباء من مسؤوليتهم وتوعى المواطن فى ذات الوقت بحقوقه وتعلمه كيف ان من حقه ان يرفع شكوى فى ابسط الاخطاء كشان ندبة جرح غائر برئت بطريقة لم تعجبه او لتضرره من الانتظار على قائمة العمليات او ...او... نحن لا نبحث عن حلول منفردة لمثل ازماتنا المتجزرة هذه ولا نبحث عن انفراجات مؤقته يقررها مسؤولو وزارة الصحة كشان الهتافات تطلق فى اعياد الانقاذ او عقب انعقاد شدة الاعتصامات او حين تطفح رائحة الفساد من احدى مؤسسات ادارة الصيدلة فى بلادنا هذه نحن بحاجة الى ايجاد نظام صحى بديل للنظام الحالى ليس فى ذهن احد الان فكرة متكاملة عنه بل هى مجموعات لبنات من شان المؤسسات (كمؤسسة نقابة الاطباء) ان تشكل جزءا كبيرا منه نحن بحاجة اذن الى اقامة طودهذه المؤسسات حتى تتصدر لحل مشكلة النظام الحالى الدعوة الى اقامة جمعية عمومية للاطباء واختيار اعضاء نقابة حقيقية معنية بحل ازمات البلاد قد يحمل تضمينا بتفاؤل ولو جزء يسير من هذا القطاع واستعداده للعمل لدعم قيام هذه المؤسسة وهذا البوست هو دعم لجهود اللجنة التنفيذية لاستعادة نقابة الاطباء عسى ان تكون فى تلك المبادرات بداية الطريق الصواب

Quote: نقابة المحامين جابت عربات ... سالنا ...لقينا أسعارها وأقساطها أكتر من السوق

Quote: أتحاد اطباء السودان...أو الجمعية التعاونية

Quote: معـــرض ضــــل طريقـــه

Quote: لجنة استعادة نقابة الاطباء نحو استعادة النقابة الشرعية لتمثيل الاطباء السودانيين الزميلات و الزملاء الاطباء الاماجد تكاد تمر علينا الذكرى التاسعة عشر للاضراب المجيد للاطباء السودانيين في مواجهة سلطة انقلاب يونيو 1989م الذي ابتدر مخازيه بقرار حل النقابات الشرعية و الغائها، في محاولة مكشوفة لتزييف ارادة المهنيين باستبدال هذه الكيانات المنتخبة و الشرعية باجسام هلامية هشة قامو بخلقها و تعيينها. تمر علينا هذه الذكرى و نحن نستحضر ذلك الدور المجيد الذي ظلت تلعبه نقابة الاطباء السودانيين منذ تأسيسها في 1948 في الدفاع عن حقوق الاطباء و مستحقاتهم و هم يأدون واجبهم الانساني النبيل في كل اقاصي بلادنا لنظل منذ حلها نشهد ما نشهد من ضروب الاذلال المتعمد و المستمر لشريحة الاطباء حتى ال حالها الي ما ال اليه اليوم من بؤس الحال و المآءل .و لا يسعنا بدءاً الا ان نترحم على شهداء الحركة النقابية للاطباء الذين توهجوا سريعاً في هذا العهد البائس ثم مضوا : الشهيد د. علي فضل اثر التعذيب الجائر في معتقلات السلطة اثر اضراب 1990 ، و الشهيد د. ايهاب طه الذي سقط برصاصات الغدر صريعاً بعد قيادته و انتصاره في معركة لجنة لاطباء 2004 لتحسين الاجور. الزميلات والزملاء الاطباء الاماجد لا نود ان نطيل في استعراض قضايا بؤس الواقع المعيشي و المهني للطبيب السوداني و شظف حاله اليوم بالاسترسال في ذكر تفاصيل قضايا نعلمها و نعايشها جميعاً في محطات التعيين و العطالة المتعمدة للاطباء ، بيئة العمل، تهيئة المستشفيات ، التدريب ،المحسوبية و الفساد و ضعف المرتبات ، السكن و الميزات التي توقفت صيانتها منذ 15 عاماً خلت و شهدت اكثر من محاولة لتجفيفها و تفاصيل أخرى كثيرة مزعجة نعايش اثارها يومياً في المستشفيات و في ردهات وزارة الصحة . حتى انعكس ذلك بشكل مباشر على الواقع الصحي و الاداء المهني للطبيب السوداني الذي كان مشهوداً له بالكفاءة و التميز على مر تاريخه القريب. الا أننا نؤكد على أن السبب الرئيسي وراء ذلك كله كان في غياب الجسم النقابي الشرعي الذي يمثل الاطباء و الذي شهد له تاريخه المجيد بأنه كان يشارك في صياغة سياسات الوزارة و في وضع الاسس العادلة لتوزيع الفرص للتأهيل و التعيينات و التنقلات و يعمل على انزالها الي ارض الواقع بحسب حوجة المستشفيات و المرضى، قيماً اميناً في ذلك على على عدالة توزيع الفرص و على حقوق الاطباء و شرف و اخلاقيات ادائهم المهني. ان السياسة الكسيحة التي اعتمدت على تمييع النقابات المهنية (و هي الضامن الاول و الوحيد لتطوير المهنة و الارتقاء بها) كجزء اساسي من منهج القمع السلطوي و الاذلال المستمر للطبيب السوداني ، كانت اللبنة الاساسية في ذلك التخريب المتعمد و المقصود لنظام وزارة الصحة و الفطاع الصحي في السودان و الذي ظهرت اثاره السالبة اليوم بصورة فادحة. الزملاء و الزميلات الاطباء ان الكيان المشوه لاتحاد الاطباء المعين المغتصب الغاشم اليوم لدارنا بهتةً و عدواناً لا يمثل الاطباء و لا يحمل قضاياهم و لا يهم لهمومهم او يسعى لحلها، معتمداً في ذلك نهج التجاهل و التسويف المستمرين في تهرب مستمر و متواطئ من مشاكل الاطباء لذلك فنحن لا نرى فيه غبر جمعية تعاونية تجارية يسترزق من ارباحها اولئك القائمين على امرها بما يتكسبون به باسمنا و نحن منهم و منها براء ...اننا نعزو هذا الانفصال عن قضايا و واقع الاطباء الي طبيعة تكوين هذا الاتحاد المعين بنص القرار الااداري رقم 18 الصادر من امانة القطاع الصحي بالمؤتمر الوطني بتاريخ 20 اكتوبر 2004 !!!!!!!! يؤكد على هذا الانفصال المعيب الكم الكبير من اللجان المطلبية للاطباء التي شهدناها في الفترة السابقة لانتزاع حقوق الاطباء و اثارة قضاياهم المطلبية من فترة لاخرى و التي تجد منا كل تقدير و اشادة. الزميلات و الزملاء الاطباء ان المخرج الوحيد من هذا الغيهب الذي طالت معاناتنا في دروبه هو في الاسراع في عقد جمعية عمومية للاطباء تتولى امر انتخاب و تكوين النقابة الشرعية للاطباء السودانيين كما كانت عليه سابقاً مستقلة تمام الاستقلال عن اي تنظيم سياسي او نظام حاكم ... و ذلك هو الحق الذي يمنحنا له الدستور بنص المادة 40 (أ) التي تمنح كل فرد الحق في حرية التنظيم مع اخرين بما في ذلك الحق في تكوين النقابات المهنية . و عليه فان اللجنة التمهيدية لاستعادة النقابة تدعوكم للاسراع في خطوات عقد هذه الجمعية العمومية لتجري انتخاباتها الحرة و النزيهة لتعيد لنا نقابة اطباء السودان ... و الله ولي التوفيق اللجنة التمهيدية لاستعادة نقابة الاطباء سبتــمبر 2008

Quote: الجمعية التعاونية فكرة ارقي كثيرا ولاتمت بصلة لهذه السمسرة ( من الباطن ) التي تقوم بها كثير من النقابات

Quote: ما عندنا مانع الاتحاد يتفرغ للتحول الى جمعية تعاونية مقابل ان لا ينتحل صفة النقابة

Quote: وعلى إستعداد لتقديم كل خبراتى التقنيه لإنشاء هذا الجسم النقابى السايبيرى الوطنى... تحياتى وتقديرى للبوست القيم...

Quote: سعاد إبراهيم أحمد الأحد 5 اكتوبر2008